بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٩١ - الصفحة ٣٠٨
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
هذه من دعوات مولانا*الامام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلامفي دخلاته على المنصور، وقد ذكر صاحب الاستدراك منها ثلاثا وعشرين، وهو يروي عن الشيخ أبي القاسم جعفر بن*محمد بن قولويه*وطبقته، وعن جماعة بمصر*وخراسان*وقد كان في الرواية تهدد المنصور له*بالقتل*ومشافهته به بعض الأحيان.
دعاؤه عليه السلام لما قدم إبراهيم بن جبلة إلى المدينة عن المنصور وأبلغه رسالته:
" اللهم أنت ثقتي في كل كرب " إلى آخر ما مر برواية السيد.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام عند خروجه إليه للركوب " اللهم بك أستفتح " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام لما دخل*الكوفة*وصلى*ركعتين*" اللهم رب السماوات السبع " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام وقد أخذ بمجامع ستر المنصور، وكان أمر المسيب بن زهير*بقتله*إذا دخل " يا إله جبرئيل إلى قوله: تولني في هذه الغداة ولا تسلطه علي ولا على أحد من خلقك بشئ لا طاقة لي به ".
ثم قال: دعاؤه عليه السلام عند نظره إلى المنصور، ورواه عن جده*رسول الله صلى الله عليه وآله*أن جبرئيل أهداه إلى*علي عليه السلام*ليلة الأحزاب لدفع الشيطان والسلطان، والغرق والحرق، والهدم والسبع واللص، فصرف عنه كيد المنصور، واعتذر إليه وحباه " اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: تحميده عليه السلام عند انصرافه عنه مكرما " الحمد لله الذي أدعوه فيجيبني " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام في دخلة أخرى فأكرمه رواه ولده*موسى عليه السلام" اللهم يا خالق الخمسة ورب الخمسة أسئلك بحق الخمسة أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تصرف أذيته ومعرته عني وترزقني معروفه ومودته ".
(٣٠٨)🤲🤲🤲🤲🤲🤲
🍃🍂🍃🍂🍃🍂
هذه من دعوات مولانا*الامام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلامفي دخلاته على المنصور، وقد ذكر صاحب الاستدراك منها ثلاثا وعشرين، وهو يروي عن الشيخ أبي القاسم جعفر بن*محمد بن قولويه*وطبقته، وعن جماعة بمصر*وخراسان*وقد كان في الرواية تهدد المنصور له*بالقتل*ومشافهته به بعض الأحيان.
دعاؤه عليه السلام لما قدم إبراهيم بن جبلة إلى المدينة عن المنصور وأبلغه رسالته:
" اللهم أنت ثقتي في كل كرب " إلى آخر ما مر برواية السيد.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام عند خروجه إليه للركوب " اللهم بك أستفتح " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام لما دخل*الكوفة*وصلى*ركعتين*" اللهم رب السماوات السبع " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام وقد أخذ بمجامع ستر المنصور، وكان أمر المسيب بن زهير*بقتله*إذا دخل " يا إله جبرئيل إلى قوله: تولني في هذه الغداة ولا تسلطه علي ولا على أحد من خلقك بشئ لا طاقة لي به ".
ثم قال: دعاؤه عليه السلام عند نظره إلى المنصور، ورواه عن جده*رسول الله صلى الله عليه وآله*أن جبرئيل أهداه إلى*علي عليه السلام*ليلة الأحزاب لدفع الشيطان والسلطان، والغرق والحرق، والهدم والسبع واللص، فصرف عنه كيد المنصور، واعتذر إليه وحباه " اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: تحميده عليه السلام عند انصرافه عنه مكرما " الحمد لله الذي أدعوه فيجيبني " إلى آخر الدعاء.
ثم قال: دعاؤه عليه السلام في دخلة أخرى فأكرمه رواه ولده*موسى عليه السلام" اللهم يا خالق الخمسة ورب الخمسة أسئلك بحق الخمسة أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تصرف أذيته ومعرته عني وترزقني معروفه ومودته ".
(٣٠٨)🤲🤲🤲🤲🤲🤲
تعليق