إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فضل الدفاع عن أهل البيت (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرضا
    رد

    احسنتم رحم الله والديكم

    تفسير الإمام العسكري ( ع ) ،
    الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري عليه السلام . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام : علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا ،
    وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب، ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرة لأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانهم .

    بيان : المرابطة : ملازمة ثغر العدو . والثغر ما يلي دار الحرب وموضع المخافة من فروج البلدان . والعفريت : الخبيث المنكر . والنافذ في الأمر : المبالغ فيه مع دهاء . والخزر بالتحريك : اسم جبل خزر العيون أي ضيقها .
    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 5 حديث 8 .

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم

    وبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا

    اترك تعليق:


  • هنادي
    كتب موضوع فضل الدفاع عن أهل البيت (ع)

    فضل الدفاع عن أهل البيت (ع)



    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
    ( 1 ) تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال علي بن موسى الرضا عليه السلام : أفضل ما يقدمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذله ومسكنته أن يغيث في الدنيا مسكينا من محبينا من يد ناصب عدو لله ولرسوله ، يقوم من قبره و الملائكة صفوف من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم ، ويقولون :طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار ، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار
    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 11 حديث 21 .

    عن أبي محمد عليه السلام قال : قال جعفر بن محمد عليهما السلام:

    من كان همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين لنا أهل البيت يكسرهم عنهم؛ ويكشف عن مخازيهم؛ ويبين عوراتهم ويفخم أمر محمد وآله صلوات الله عليهم جعل الله همة أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا قوة كل واحد تفضل عن السماوات والارض ، فكم من بناء وكم من نعمة وكم من قصور لايعرف قدرها إلا رب العالمين.
    (بحار الأنوار ج2 ص10 والاحتجاج ج1 ص19).
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X