اليوم حبيت اتكلم على اكثر شي منتشر وهو استخدام الاطفال للانترنت
استخدام الانترنت للاطفال له عدة مخاطر و منها
استخدام الانترنت للاطفال له عدة مخاطر و منها
المخاطر الجسدية
الإفراط في استخدام هذه التقنية، وما يتعلّق بها من أدوات ووسائل، قد يصيب الأطفال بخمولٍ جسديٍّ يتمثّل في أمراض عضوية، كالسمنة الناتجة عن قلة الحركة، والأمراض في الأطراف خاصةً، نتيجة استعمالها للعب واستخدام الهواتف الذكية.
المخاطر الذهنية
إنّ نمو التفكير التّخيُّلي عند الأطفال في سنّ الخامسة غاية في الأهمية، إذ يُشكّل الخيال المرتبة الثانية في التفكير الإنساني بعد المرتبة الحسية؛ على أنّ الأطفال لا يصلون إلى المرتبة التجريدية إلّا بعد المرور بالمرتبتَيْن السابقتَيْن. إنّ الاستخدام المفرط للتكنولوجيا الحديثة، عبر الساعات الطويلة التي يقضيها الأطفال أمام جهاز الحاسوب أو غيره من أدوات التواصل الاجتماعي، إنّ كلّ ذلك يُضعِف هذه القدرة النمائية والذهنية، التي تُمثّل مستوى التفكير التجريدي عند الإنسان؛ ذلك لأن هذه الأدوات والوسائل تُوفِّر جانبًا كبيرًا من قدرة الخيال عند الأطفال بطريقة آلية، بغضّ النظر عن رغبة الأطفال.
يجعل الاستخدام المُفرِط لشبكات التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال، يجعلهم أقلَّ ذكاءًا لأنّ هذه الشبكات لا توفِّر الوقت الكافي لهم للتفكير في أُطرٍ أوسع؛ كما يضعف تركيزهم، خاصة الذكور بين عُمْريْ الثامنة والثانية عشرة سنةً؛ والسبب في ذلك المشاهدات السريعة لمقاطع الصور التي تتشكّل منها الألعاب الإلكترونية، الأمر الذي يؤدي إلى تخزينها في العقل الواعي واللاواعي عند الطفل، حيث يستمر عقلُه باسترجاعها، حتى بعد التوقف عن اللعب، مما قد يتسبب بتشتته وضعف تركيزه.
وارجوا انت تكونوا قد استفدتم ,,,,,,,,
الإفراط في استخدام هذه التقنية، وما يتعلّق بها من أدوات ووسائل، قد يصيب الأطفال بخمولٍ جسديٍّ يتمثّل في أمراض عضوية، كالسمنة الناتجة عن قلة الحركة، والأمراض في الأطراف خاصةً، نتيجة استعمالها للعب واستخدام الهواتف الذكية.
المخاطر الذهنية
إنّ نمو التفكير التّخيُّلي عند الأطفال في سنّ الخامسة غاية في الأهمية، إذ يُشكّل الخيال المرتبة الثانية في التفكير الإنساني بعد المرتبة الحسية؛ على أنّ الأطفال لا يصلون إلى المرتبة التجريدية إلّا بعد المرور بالمرتبتَيْن السابقتَيْن. إنّ الاستخدام المفرط للتكنولوجيا الحديثة، عبر الساعات الطويلة التي يقضيها الأطفال أمام جهاز الحاسوب أو غيره من أدوات التواصل الاجتماعي، إنّ كلّ ذلك يُضعِف هذه القدرة النمائية والذهنية، التي تُمثّل مستوى التفكير التجريدي عند الإنسان؛ ذلك لأن هذه الأدوات والوسائل تُوفِّر جانبًا كبيرًا من قدرة الخيال عند الأطفال بطريقة آلية، بغضّ النظر عن رغبة الأطفال.
يجعل الاستخدام المُفرِط لشبكات التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال، يجعلهم أقلَّ ذكاءًا لأنّ هذه الشبكات لا توفِّر الوقت الكافي لهم للتفكير في أُطرٍ أوسع؛ كما يضعف تركيزهم، خاصة الذكور بين عُمْريْ الثامنة والثانية عشرة سنةً؛ والسبب في ذلك المشاهدات السريعة لمقاطع الصور التي تتشكّل منها الألعاب الإلكترونية، الأمر الذي يؤدي إلى تخزينها في العقل الواعي واللاواعي عند الطفل، حيث يستمر عقلُه باسترجاعها، حتى بعد التوقف عن اللعب، مما قد يتسبب بتشتته وضعف تركيزه.
وارجوا انت تكونوا قد استفدتم ,,,,,,,,
تعليق