بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرى في الوقت الحاضر الكثير ممن يتكلم على العلماء ويحاول اثارة الشبهات عليهم ويحرض عن الابتعاد منهم وكل ذلك كرها بالحق وتطبيل للباطل
امثال مانرى في هذه الايام وغيرها من مشاكل كثيرة يعرفها الجميع اهمها الفقر والفاقة مع ان المشكلة فيها واضحة بسبب اتباع اهل الدنيا لكن يلقى اللوم على العلماء مع انهم لاعلاقة لهم بهذه المشاكل ولاينصاع اليهم اهل القرار ومع هذا فان العلماء لم يقصروا بالنصح والبيان في تشخيص مواطن الخطأ لكن اتباع الدنيا لايسمعون اليهم ولايهتمون بهم وتركوهم ونصحهم وبقوا على حالهم من النكوص والعصيان .
لذلك نرى الابتلاءات في هذا الزمن كبيرة بسبب عدم الرجوع للعلماء والفرار منهم واليكم هذه الرواية عن رسول الله (صلى الله عليه واله ) تشخص الحال وتبينه وتعطي نتيجة من لاياخذ بكلام العلماء ويبتعد عنهم
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سيأتي زمان على الناس يفرون من العلماء كما يفر الغنم عن الذئب، فإذا كان كذلك ابتلاهم الله تعالى بثلاثة أشياء:
الأول: يرفع البركة من أموالهم، والثاني: سلط الله عليهم سلطانا جائرا، والثالث: يخرجون من الدنيا بلا إيمان.
المصدر / جامع الأخبار: 456 /995 , بحار الانوار : 22 /453 / 11
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرى في الوقت الحاضر الكثير ممن يتكلم على العلماء ويحاول اثارة الشبهات عليهم ويحرض عن الابتعاد منهم وكل ذلك كرها بالحق وتطبيل للباطل
امثال مانرى في هذه الايام وغيرها من مشاكل كثيرة يعرفها الجميع اهمها الفقر والفاقة مع ان المشكلة فيها واضحة بسبب اتباع اهل الدنيا لكن يلقى اللوم على العلماء مع انهم لاعلاقة لهم بهذه المشاكل ولاينصاع اليهم اهل القرار ومع هذا فان العلماء لم يقصروا بالنصح والبيان في تشخيص مواطن الخطأ لكن اتباع الدنيا لايسمعون اليهم ولايهتمون بهم وتركوهم ونصحهم وبقوا على حالهم من النكوص والعصيان .
لذلك نرى الابتلاءات في هذا الزمن كبيرة بسبب عدم الرجوع للعلماء والفرار منهم واليكم هذه الرواية عن رسول الله (صلى الله عليه واله ) تشخص الحال وتبينه وتعطي نتيجة من لاياخذ بكلام العلماء ويبتعد عنهم
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سيأتي زمان على الناس يفرون من العلماء كما يفر الغنم عن الذئب، فإذا كان كذلك ابتلاهم الله تعالى بثلاثة أشياء:
الأول: يرفع البركة من أموالهم، والثاني: سلط الله عليهم سلطانا جائرا، والثالث: يخرجون من الدنيا بلا إيمان.
المصدر / جامع الأخبار: 456 /995 , بحار الانوار : 22 /453 / 11
تعليق