صدّق ولا تستغرب أو تستكثر , فكرم ربّك لا حدود له
مايستحبّ قبل الصلاة من الآداب وكيف يتضاعف معها الثواب
منها: التمشّط
ومنها: السواك، فإنَّ ركعتين مع السواك أفضل من سبعين ركعة بغير سواك
(1 × 70 )
(1 × 70 )
ومنها: التعطّر، فإنَّ الصلاة متعطّراً أفضل من سبعين ركعة يصلّيها غير متعطّر
(1 × 70 )
(1 × 70 )
ومنها: التختّم بالعقيق، فإنّ صلاة ركعتين بفصّ عقيق، تعدل ألف ركعة بغيره
(1 × 1000)
(1 × 1000)
فالصلاة الواحدة تعدل
( 70 × 70 × 1000 ) =
(4900000) صلاة
( 70 × 70 × 1000 ) =
(4900000) صلاة
واذا كانت الصلاة في أقل المساجد أجراً وهو مسجد السوق حيث تكون الركعة (باثنتي عشرة ), فالصلاة الواحدة تعدل
( 12 × 4900000 ) =
58800000 صلاة
( 12 × 4900000 ) =
58800000 صلاة
وأما واذا كانت الصلاة في مسجد القبيلة فالركعة ( بخمسٍ وعشرين ) , فالصلاة الواحدة تعدل
(25 × 4900000 ) =
122500000 صلاة
122500000 صلاة
وأما واذا كانت الصلاة في المسجد الأعظم فالركعة (بمائة ركعة) , فالصلاة الواحدة تعدل
(100 × 4900000 ) =
490000000 صلاة
490000000 صلاة
هذا الأجر العظيم ــ وهو أربع مائة وتسعين مليون صلاة ــ اذا كان المصلي منفرداً
وأما واذا كانت الصلاة في جماعة , فيكون المجموع حاصل ضرب هذا الرقم في ثواب الجماعة , والثواب يتضاعف بتضاعف عدد المصلين , وإليكم الرواية :
عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) ، عن النبي (صلّى الله عليه وآله) قال :
« أتاني جبرائيل (عليه السّلام) مع سبعين ألف ملك بعد صلاة الظهر وقال : يا محمد ، ان الله جل جلاله يقرؤك السلام وأهدى إليك هديتين لم يهدهما إلى نبي قبلك ، قال : يا جبرائيل ، وما الهديتان ؟ قال : الصلوات الخمس في الجماعة ، قلت : يا جبرائيل ، وما لأمتي في الجماعة ؟ قال : يا محمد ، إذا كانا اثنين ، كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة مائة وخمسين صلاة .
وإذا كانوا ثلاثة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة مائتين وخمسين صلاة.
وإذا كانوا أربعة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة ألفاً ومائتي صلاة .
وإذا كانوا خمسة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة ألفاً وثلاثمائة صلاة .
وإذا كانوا ستة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة الفين وأربعمائة صلاة .
وإذا كانوا سبعة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة أربعة آلاف وثمانمائة صلاة.
وإذا كانوا ثمانية كتب الله لكل واحد بكل ركعة تسعة آلاف وستمائة صلاة .
وإذا كانوا تسعة كتب الله لكل واحد بكل ركعة تسعة عشر ألف صلاة.
وإذا كانوا عشرة كتب الله لكل واحد بكل ركعة سبعين ألفاً وألفين وثمانمائة صلاة .
وإذا زاد على العشرة ، فلو صارت بحار السماوات والأرض كلها مداداً والأشجار أقلاماً والثقلان والملائكة كتّاباً لم يقدروا أن يكتبوا ثواب ركعة واحدة .
يا محمد ، تكبيريدركه المؤمن مع الإمام خيرمن سبعين حجة وألف عمرة سوى الفريضة .
يا محمد ، ركعة يصليها المؤمن مع الإمام خير له من أن يتصدق بمائة ألف دينار على المساكين ، وسجدة يسجدها مع الإمام خير له من عبادة سنة ، وركعة يركعها المؤمن مع الإمام خيرله من مائتي رقبة يعتقها في سبيل الله تعالى ، وليس على من مات على السنة والجماعة عذاب القبر ولا شدة يوم القيامة .
يا محمد ، من أحب الجماعة أحبه الله والملائكة أجمعون » .
جامع الأخبار - ( ص 148)
« أتاني جبرائيل (عليه السّلام) مع سبعين ألف ملك بعد صلاة الظهر وقال : يا محمد ، ان الله جل جلاله يقرؤك السلام وأهدى إليك هديتين لم يهدهما إلى نبي قبلك ، قال : يا جبرائيل ، وما الهديتان ؟ قال : الصلوات الخمس في الجماعة ، قلت : يا جبرائيل ، وما لأمتي في الجماعة ؟ قال : يا محمد ، إذا كانا اثنين ، كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة مائة وخمسين صلاة .
وإذا كانوا ثلاثة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة مائتين وخمسين صلاة.
وإذا كانوا أربعة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة ألفاً ومائتي صلاة .
وإذا كانوا خمسة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة ألفاً وثلاثمائة صلاة .
وإذا كانوا ستة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة الفين وأربعمائة صلاة .
وإذا كانوا سبعة كتب الله تعالى لكل واحد بكل ركعة أربعة آلاف وثمانمائة صلاة.
وإذا كانوا ثمانية كتب الله لكل واحد بكل ركعة تسعة آلاف وستمائة صلاة .
وإذا كانوا تسعة كتب الله لكل واحد بكل ركعة تسعة عشر ألف صلاة.
وإذا كانوا عشرة كتب الله لكل واحد بكل ركعة سبعين ألفاً وألفين وثمانمائة صلاة .
وإذا زاد على العشرة ، فلو صارت بحار السماوات والأرض كلها مداداً والأشجار أقلاماً والثقلان والملائكة كتّاباً لم يقدروا أن يكتبوا ثواب ركعة واحدة .
يا محمد ، تكبيريدركه المؤمن مع الإمام خيرمن سبعين حجة وألف عمرة سوى الفريضة .
يا محمد ، ركعة يصليها المؤمن مع الإمام خير له من أن يتصدق بمائة ألف دينار على المساكين ، وسجدة يسجدها مع الإمام خير له من عبادة سنة ، وركعة يركعها المؤمن مع الإمام خيرله من مائتي رقبة يعتقها في سبيل الله تعالى ، وليس على من مات على السنة والجماعة عذاب القبر ولا شدة يوم القيامة .
يا محمد ، من أحب الجماعة أحبه الله والملائكة أجمعون » .
جامع الأخبار - ( ص 148)
فاذا كان المصلّي في جماعة وكانوا عشرة فالصلاة الواحدة تعدل
(702800 ×490000000 ) = 344372000000000 صلاة
(702800 ×490000000 ) = 344372000000000 صلاة
هذا اذا كانت الصلاة في مسجد غير المساجد المعروفة , أما اذا كانت فيها فالأجر سيتضاعف واليك الرواية :
عن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله ) أنه قال :
« الصلاة في المسجد الحرام مائة الف صلاة ,
والصلاة في مسجدالمدينة عشرة آلاف صلاة ,
والصلاة في (مسجد) بيت المقدس الف صلاة ,
والصلاة في مسجدالمدينة عشرة آلاف صلاة ,
والصلاة في (مسجد) بيت المقدس الف صلاة ,
والصلاة في المسجد الاعظم مائة صلاة
والصلاة في مسجد القبيلة خمس وعشرون صلاة ,
والصلاة في مسجد السوق اثنتا عشرة صلاة
وصلاة الرجل وحده في بيته صلاة واحدة »
والصلاة في مسجد القبيلة خمس وعشرون صلاة ,
والصلاة في مسجد السوق اثنتا عشرة صلاة
وصلاة الرجل وحده في بيته صلاة واحدة »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 80 / ص 380)
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال:
« صلاة في مسجد الكوفة تعدل ألف صلاة في غيره من المساجد »
« صلاة في مسجد الكوفة تعدل ألف صلاة في غيره من المساجد »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 97 / ص 397)
تعليق