سؤال يشغل بالي وبال الكثير من المؤمنين وهو : متى يحس العبد أنه قريب من الله تعالى ؟؟؟
وكيف يمكن للعبد أن يصل ويرتقي إلى هذا المستوى الإيماني العالي ؟؟؟
وهل رسم لنا أهل البيت ( عليهم السلام ) طرقاً لكي نصل إلى ذلك ؟؟؟
أهمية هذا الأمر تكمن في أن الإنسان المؤمن عندما يحس أنه قريب من الله تعالى ، مع ملاحظة أن هذا الإحساس لا بد أن يكون نابعاً من القلب ويجري مجرى الدم من العروق عندئذ تتغير موازين ذلك العبد وتكون رؤيته رؤية ناضجة للأمور والأحوال التي يمر بها ، بمعنى آخر أنه يحس أن لا تغير إلا بإذن الله جل جلاله وأنه خالقه بيده مقاليد كل شيء ، فلو أحس العبد بذلك الإحساس تغير ت الأمور عنده واطمئن قلبه لأنه يعلم أن لا وجود لأمر ما إلا بإذنه جلت قدرته فلا يبالي المؤمن ما زال ملتزماً بأوامر الله تعالى ...
الإخوة الأعزاء في منتدى الكفيل
نلتمس منكم المشاركة وطرح آرائكم القيمة من أجل الفائدة والعبرة
وفقك الله للعمل الصالح وشملكم بلطفه وإحسانه
وكيف يمكن للعبد أن يصل ويرتقي إلى هذا المستوى الإيماني العالي ؟؟؟
وهل رسم لنا أهل البيت ( عليهم السلام ) طرقاً لكي نصل إلى ذلك ؟؟؟
أهمية هذا الأمر تكمن في أن الإنسان المؤمن عندما يحس أنه قريب من الله تعالى ، مع ملاحظة أن هذا الإحساس لا بد أن يكون نابعاً من القلب ويجري مجرى الدم من العروق عندئذ تتغير موازين ذلك العبد وتكون رؤيته رؤية ناضجة للأمور والأحوال التي يمر بها ، بمعنى آخر أنه يحس أن لا تغير إلا بإذن الله جل جلاله وأنه خالقه بيده مقاليد كل شيء ، فلو أحس العبد بذلك الإحساس تغير ت الأمور عنده واطمئن قلبه لأنه يعلم أن لا وجود لأمر ما إلا بإذنه جلت قدرته فلا يبالي المؤمن ما زال ملتزماً بأوامر الله تعالى ...
الإخوة الأعزاء في منتدى الكفيل
نلتمس منكم المشاركة وطرح آرائكم القيمة من أجل الفائدة والعبرة
وفقك الله للعمل الصالح وشملكم بلطفه وإحسانه
تعليق