من وصايا الخضر لموسى :
عن السجاد (عليه السلام) من وصايا الخضر لموسى (عليهما السلام):
لا تعيّرنّ أحداً بذنب ، وإنّ أحبّ الاُمور إلى الله عزّوجلّ ثلاثة : القصد في الجدة، والعفو في المقدرة ، والرفق بعباد الله،
وما رفق أحد بأحد في الدّنيا إلاّ رفق الله عزّوجلّ به يوم القيامة
عن السجاد (عليه السلام) من وصايا الخضر لموسى (عليهما السلام):
لا تعيّرنّ أحداً بذنب ، وإنّ أحبّ الاُمور إلى الله عزّوجلّ ثلاثة : القصد في الجدة، والعفو في المقدرة ، والرفق بعباد الله،
وما رفق أحد بأحد في الدّنيا إلاّ رفق الله عزّوجلّ به يوم القيامة
وعن أبي جعفر(عليه السلام) قال: لمّا فارق موسى الخضر قال موسى:
أوصني
فقال الخضر:
ألزم مالا يضرّك معه شيء كما لاينفعك من غيره شيء، إيّاك واللجاجة والمشي إلى غير حاجة والضحك في غير تعجّب.
يابن عمران لاتعيّرنّ أحداً بخطيئة وابك على خطيئتك .
يابن عمران لاتعيّرنّ أحداً بخطيئة وابك على خطيئتك .
ومن وصاياه (عليه السلام) :
* يابن عمران لاتفتحنّ باباً لاتدري ماغلقه، ولا تغلقنَّ باباً لا تدري ما فتحه.
* لاتكوننّ مكثاراً بالمنطق مهذاراً; أنّ كثرة المنطق تشين العلماء، وتبدي مساوئ السخفاء
* ياطالب العلم إنّ القائل أقلّ ملالة من المستمع، فلا تملّ جلسائك إذا حدّثتهم. واعلم أنّ قلبك وعاء فانظر ماذا تحشو به وعاءك.
* ياموسى تفرغ للعلم إن كنت تريده فإنّما العلم لمن تفرغ له.
تعليق