من قصائد المرحوم الشاعر رحيم المالكي (رحمة الله)
باسمَك يا عَظيم ابدي ابصَريح القُول ---------- غِيرَك ما لي ناصِر وحِّديتَك رَب
وحُب آل الرَسول المنهَج ابدِنياي ------------ ابحُبهُم للجَليل وبيهم اتقرَّب
أنة صاحِب عَقِل ميَّزِت وين الخير ------ ما ساوي الفَحَم وَي خِرزَة الكَهرَب
شيعي ورافِضي اتسميني بعض الناس ------- نعم رافض ظُلمكُم ما أَبايع ضَب
بايَعت الوَلِي النَّصُبَة الرَحمن --------- قاطِع راس عَمرو وشاطِرة المَرحَب
وهي بَيعة ابشَرَف كمِّلَت هذا الدين ---- سَهلة اعلى الشِيعي وعالبَعَض تِصعَب
خَلهة الناس تِحجي اشما تِريد اتكُول ----- أنة الراكُب الصَعبة وغيريما يِركَب
عندي الموت راحة وهذا درب حسين ---- الَّذ امن الشَهَد بشفايِفي وأعذَب
تِكِص بِيَّة المناجِل صار هاي اسنين ----- والوالَت الطاغِي امن العَذِب تشرَب
نصَّبتُوا اله وحلليتوا اعليه ---------- مِن دمَّة العَفِن قرآنكُم يُكتَب
وانة عِندي العِمامة ثَورة عالطاغُوت ---- وغيري ابخَزنة الطاغُوت ظَل يِنهَب
أنة الشِيعة العراق امن العُرُض للطُول --- أنة الكُل مو جُزُءواليِعتِرض جَذَّب
آنة البيت كله وراعي هذا البيت ------ أَموت ابساحِتي وماأَترك الملعَب
شربت الموت طَوعاً ما شِكيت اِبيوم ---- اَنَة ابسُوح الاعدام وموتهة امجَرَّب
اَنة امضحي بمراجع تسوة عمرو وزيد ---- صعدت عالمنابر والفشك يلهب
قرابين اشكثُر قَدِّمت لاجل الدين ------ وآخرهِن فَجيعَة كَربَلا الاصعَب
ودم الكاظمية الطاح بالمحراب ----- بحر دمنة ايتدفق ما رضوا ينضب
رضوا ينسفك دمي وجددوا عاشور --- انة المطلوب دمي امريكا مو مطلب
ولا مسألة محتل واحنة نعرف زين -------- واعين الدسايس وين تترتب
وعلى يا وتر تعزف شلَّة الإرهاب ----- ونعرف ما تريدة وندرك المطلب
لكن لا وحك دم الشهيد الطاح بالمِحراب --- يوم الصعد كلة البارية امخضب
إذا فتوى اطلَعت بيكم تميد الكاع ----- ونكطعهة الجفوف المَدَّت المَخلَب
نعرفكم منو ونندَل حياية البيت ------- وندري ابيا مكان اتخُوتل العَكرب
كفاكم دم ترة ازعل واليصير ايصير ---- واحذروا من حليم القوم اذا يغضب
يصفط روسكم فوك الجباه يدوس ------ ويخلي ابدماكم يبحر المركب
سامحنة وكلبنة اوراق يابو اوراق ----- وعمرنا وبنينا والبعض خرب
منزع ما بقة ابقوس الصبر يا ناس ---- امتلى صدر الرجال وغيضهم ضهضب
ما ردنا الدمار واحنة ما بادين---- وحشاهة من التعصب كوم هالمذهب
لكن غيرنا ايريد الدمار ايصير ---- وخف رجلة اعلة طبل الفاينة واطرب
مو ذنب أغلبية هذا واقع حال --- غصبن عالرضى والما رضى الأغلب
وحُب آل الرَسول المنهَج ابدِنياي ------------ ابحُبهُم للجَليل وبيهم اتقرَّب
أنة صاحِب عَقِل ميَّزِت وين الخير ------ ما ساوي الفَحَم وَي خِرزَة الكَهرَب
شيعي ورافِضي اتسميني بعض الناس ------- نعم رافض ظُلمكُم ما أَبايع ضَب
بايَعت الوَلِي النَّصُبَة الرَحمن --------- قاطِع راس عَمرو وشاطِرة المَرحَب
وهي بَيعة ابشَرَف كمِّلَت هذا الدين ---- سَهلة اعلى الشِيعي وعالبَعَض تِصعَب
خَلهة الناس تِحجي اشما تِريد اتكُول ----- أنة الراكُب الصَعبة وغيريما يِركَب
عندي الموت راحة وهذا درب حسين ---- الَّذ امن الشَهَد بشفايِفي وأعذَب
تِكِص بِيَّة المناجِل صار هاي اسنين ----- والوالَت الطاغِي امن العَذِب تشرَب
نصَّبتُوا اله وحلليتوا اعليه ---------- مِن دمَّة العَفِن قرآنكُم يُكتَب
وانة عِندي العِمامة ثَورة عالطاغُوت ---- وغيري ابخَزنة الطاغُوت ظَل يِنهَب
أنة الشِيعة العراق امن العُرُض للطُول --- أنة الكُل مو جُزُءواليِعتِرض جَذَّب
آنة البيت كله وراعي هذا البيت ------ أَموت ابساحِتي وماأَترك الملعَب
شربت الموت طَوعاً ما شِكيت اِبيوم ---- اَنَة ابسُوح الاعدام وموتهة امجَرَّب
اَنة امضحي بمراجع تسوة عمرو وزيد ---- صعدت عالمنابر والفشك يلهب
قرابين اشكثُر قَدِّمت لاجل الدين ------ وآخرهِن فَجيعَة كَربَلا الاصعَب
ودم الكاظمية الطاح بالمحراب ----- بحر دمنة ايتدفق ما رضوا ينضب
رضوا ينسفك دمي وجددوا عاشور --- انة المطلوب دمي امريكا مو مطلب
ولا مسألة محتل واحنة نعرف زين -------- واعين الدسايس وين تترتب
وعلى يا وتر تعزف شلَّة الإرهاب ----- ونعرف ما تريدة وندرك المطلب
لكن لا وحك دم الشهيد الطاح بالمِحراب --- يوم الصعد كلة البارية امخضب
إذا فتوى اطلَعت بيكم تميد الكاع ----- ونكطعهة الجفوف المَدَّت المَخلَب
نعرفكم منو ونندَل حياية البيت ------- وندري ابيا مكان اتخُوتل العَكرب
كفاكم دم ترة ازعل واليصير ايصير ---- واحذروا من حليم القوم اذا يغضب
يصفط روسكم فوك الجباه يدوس ------ ويخلي ابدماكم يبحر المركب
سامحنة وكلبنة اوراق يابو اوراق ----- وعمرنا وبنينا والبعض خرب
منزع ما بقة ابقوس الصبر يا ناس ---- امتلى صدر الرجال وغيضهم ضهضب
ما ردنا الدمار واحنة ما بادين---- وحشاهة من التعصب كوم هالمذهب
لكن غيرنا ايريد الدمار ايصير ---- وخف رجلة اعلة طبل الفاينة واطرب
مو ذنب أغلبية هذا واقع حال --- غصبن عالرضى والما رضى الأغلب
تعليق