أَفْضَلُ الزُّهْدِ إِخْفَاءُ الزُّهْدِ

[ابن الاهوار]

من حكم امير المؤمنين ع 3
قال(عليه السلام): مَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ حَسَبُهُ،
. وقال(عليه السلام): مِنْ كَفَّارَاتِ الذُّنُوبِ الْعِظَامِ إِغَاثَةُ الْمَلْهُوفِ، وَالتَّنْفِيسُ عَنِ الْمكْرُوبِ.
وقال(عليه السلام): يَابْنَ آدَمَ، إِذَا رَأَيْتَ رَبَّكَ سُبْحَانَهُ يُتَابِعُ عَلَيْكَ نِعَمَهُ وَأَنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ.
. وقال(عليه السلام): مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلاَّ ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ، وَصَفَحَاتِ وَجْهِهِ.
. وقال(عليه السلام): امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ
. وقال(عليه السلام): أَفْضَلُ الزُّهْدِ إِخْفَاءُ الزُّهْدِ.

[مرتضى علي الحلي 12]

((ابن الأهوار)) تقديري لكم على هذا النقل المفيد.......والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ابن الاهوار]

اشكرك اخي بارك الله فيك

[الصدوق]

أحسنتم أخي الفاضل

من حكم امير المؤمنين ع 3

قال(عليه السلام):
« مَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ حَسَبُهُ »

وعنه (عليه السلام):
« من وضعه دناءة أدبه لم يرفعه شرف حسبه »
ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 1 / ص 54)

وقال(عليه السلام):
« مِنْ كَفَّارَاتِ الذُّنُوبِ الْعِظَامِ إِغَاثَةُ الْمَلْهُوفِ، وَالتَّنْفِيسُ عَنِ الْمكْرُوبِ »

قال النبي (صلى الله عليه وآله) :
« من سرة أن ينفس الله كربته فلييسر على مؤمن معسر أو فليدع له فان الله تعالى يحب إغاثة الملهوف »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 100 / ص 152)

وقال(عليه السلام):
« يَابْنَ آدَمَ، إِذَا رَأَيْتَ رَبَّكَ سُبْحَانَهُ يُتَابِعُ عَلَيْكَ نِعَمَهُ وَأَنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ »

فعن امير المؤمنين عليه السلام قال:
« كم من مستدرج بالاحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه، وما ابتلى الله أحدا بمثل الاملاء له »

وقال عليه السلام:
« أيها الناس ليراكم الله من النعمة وجلين كما يراكم من النقمة فرقين، إنه من وسع عليه في ذات يده، فلم ير ذلك استدراجا فقد أمن مخوفا ومن ضيق عليه في ذات يده فلم ير ذلك اختبارا فقد ضيع مأمولا »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 70 / ص 383)

وقال(عليه السلام):
« مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلاَّ ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ، وَصَفَحَاتِ وَجْهِهِ »

« الإمام علي (عليه السلام): تكلموا تعرفوا، فإن المرء مخبوء تحت لسانه »

ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 4 / ص 15)

وقال(عليه السلام):
« امْشِ بِدَائِكَ مَا مَشَى بِكَ »

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
« تجنب الدواء ما احتمل بدنك الداء، فإذا لم يحتمل الداء فالدواء »

وعن الإمام علي (عليه السلام):
« لا يتداوى المسلم حتى يغلب مرضه صحته »

الإمام الكاظم (عليه السلام):
« ادفعوا معالجة الأطباء ما اندفع الداء عنكم، فإنه بمنزلة البناء، قليله يجر إلى كثيره »

ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 3 / ص 281)

وقال(عليه السلام):
« أَفْضَلُ الزُّهْدِ إِخْفَاءُ الزُّهْدِ »

الإمام علي (عليه السلام):
« إذا هرب الزاهد من الناس فاطلبه، إذا طلب الزاهد الناس فاهرب منه »
ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 4 / ص 180)

[ابن الاهوار]

أحسنتم أخي الفاضل

وعنه (عليه السلام):
« من وضعه دناءة أدبه لم يرفعه شرف حسبه »
ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 1 / ص 54)

قال النبي (صلى الله عليه وآله) :
« من سرة أن ينفس الله كربته فلييسر على مؤمن معسر أو فليدع له فان الله تعالى يحب إغاثة الملهوف »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 100 / ص 152)

فعن امير المؤمنين عليه السلام قال:
« كم من مستدرج بالاحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه، وما ابتلى الله أحدا بمثل الاملاء له »

وقال عليه السلام:
« أيها الناس ليراكم الله من النعمة وجلين كما يراكم من النقمة فرقين، إنه من وسع عليه في ذات يده، فلم ير ذلك استدراجا فقد أمن مخوفا ومن ضيق عليه في ذات يده فلم ير ذلك اختبارا فقد ضيع مأمولا »
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 70 / ص 383)

« الإمام علي (عليه السلام): تكلموا تعرفوا، فإن المرء مخبوء تحت لسانه »

ميزان الحكمة - محمدي الريشهري - (ج 4 / ص 15)

عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
« تجنب الدواء ما احتمل بدنك الداء، فإذا لم يحتمل الداء فالدواء »

وعن الإمام علي (عليه السلام):
« لا يتداوى المسلم حتى يغلب مرضه صحته »

الإمام الكاظم (عليه السلام):
« ادفعوا معالجة الأطباء ما اندفع الداء عنكم، فإنه بمنزلة البناء، قليله يجر إلى كثيره »

ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 3 / ص 281)

الإمام علي (عليه السلام):
« إذا هرب الزاهد من الناس فاطلبه، إذا طلب الزاهد الناس فاهرب منه »

ميزان الحكمة - الريشهري - (ج 4 / ص 180)

اخي الصدوق بارك الله فيك لاضافتك الرائعة واسال الله ان لا يحرمنا من فيض قلمكم النير تقبل تحياتي وشكري لك