إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعوة للمشاركة في حوار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    الاخت الفاضلة ندى
    من المؤكد بإستطاعتك المشاركة والإجابة
    وكذلك بقية الاخوة والاخوات
    لكم التقدير

    تعليق


    • #12
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين

      أشكر كرم أخلاقكم أستاذنا الفاضل/ العتابي


      وأنسق مع باقة كلامكم وردا من معرفتي المزهرة للشعر بروضكم المبدع

      أقول

      أولا/ الشعر من فهمي :d هو :

      كلام مرتب بوزن منسجم ينساب بجاذبية من مشاعر صادقة ويعكس جمالا متطور ومتعدد من الحياة والروح

      الشعر تعريفه/ من بحثي في النت :

      الشعر

      الشِّـعـْـرُ فنُّ العربية الأول، وأكثر فنون القول هيمنة على التاريخ الأدبي عند العرب، خصوصًا في عصورها الأولى؛ لسهولة حفظه وتداوله. وقد شاركته في الأهمية بعض الفنون الأدبية الأخرى كالخطابة. وبعد تطور الكتابة وانتشارها واتصال العرب بغيرهم، دخلت بقية الفنون الأدبية الأخرى، المتمثلة في النثر بأشكاله المختلفة لتساهم جنبا إلى جنب، مع الشعر في تكوين تراث الأدب العربي.
      ويُعدُّ الشعر وثيقة يمكن الاعتماد عليها في التعرُّف على أحوال العرب وبيئاتهم وثقافتهم وتاريخهم، ويلخص ذلك قولهم: الشعر ديوان العرب.
      حاول النقاد العرب تقديم تصوُّر عن الشعر ومفهومه ولغته وأدائه. وقد ظهرت تلك المحاولة في تمييزه عن غيره من أجناس القول، فبرز الوزن والقافية بوصفهما مميزين أساسيين للشعر عن غيره من فنون القول، لذلك ترى أكثر تعريفاتهم أن الشعر كلام موزون مُقَفَّى. وأهم مايميّز الشعر القديم حرصه على الوزن والقافية وعلى مجيء البيت من صدر وعجز. لكن الناظر في كتبهم يلاحظ أن مفهومهم للشعر يتجاوز الوزن والقافية إلى جوانب أخرى، وذلك من خلال تعرفهم على الشعر في مقابلة الفنون الأخرى، فيصبح مثلها؛ مهمته إيجاد الأشكال الجميلة وإن اختلف عنها في الأداة.
      ومن ثم ظهر الاهتمام بقضايا الشعر ولغته، فظهرت الكتب في ضبط أوزانه وقوافيه، كما ظهرت دراسات عن الأشكال البلاغية التي يعتمدها الشعراء في إبداع نصوصهم، مثل: الاستعارة والتشبيه والكناية وصنوف البديع.
      وكما ظهرت كتب تقدم وصايا للشعراء تعينهم على إنتاج نصوصهم، وتُبَصِّرُهم بأدوات الشعر وطرق الإحسان فيه، ظهرت كتب أخرى في نقد الشعر وتمييز جيده من رديئه. كما اهتمت كتب أخرى بجمعه وتدوينه وتصنيفه في مجموعات حسب أغراضه وموضوعاته. وقد جعلوا الشعر حافلاً بوظيفتي الإمتاع والنفع، فهو يطرب ويشجي من جهة، ويربي ويهذب ويثبِّت القيم، ويدعو إلى الأخلاق الكريمة وينفر من أضدادها من جهة أخرى.
      وتتراوح أغراض الشعر بين مديح وهجاء وفخر ورثاء وغزل ووصف واعتذار وتهنئة وتعزية، ثم أضيفت إلى ذلك موضوعات جديدة جاءت نتيجة تغير الحياة العربية مثل الزهد والمجون، بل تغيرت معالجة الموضوعات القديمة كما ظهر عند أبي نواس وغيره من شعراء العصر العباسي.
      وعلى الرغم من هذا الحرص على شكل البيت الشعري، فإن تراث القصيدة العربية عرف من الأشكال ما سمي بالمسمَّطات والمخمَّسات والمربَّعات. كما عرفت الأندلس شكل الموشحة التي كانت خروجًا على نظام القصيدة في الأوزان والقوافي. انظر: الجزء الخاص بالموشحات في هذه المقالة.
      وفي العصر الحديث، عرف الشعر ألوانًا جديدة من الأشكال الشعرية، منها الشعر المُطلق أو المرسل الذي يتحرر من القافية الواحدة ويحتفظ بالإيقاع دون الوزن. وكذلك الشعر الحر، وهو الشعر الذي يلتزم وحدة التفعيلة دون البحر أي وحدة الإيقاع. وسُمّي بشعر التفعيلة. وأما اللون الذي لا يلتزم بوزن أو قافية فقد عرف بالشعر المنثور. انظر: الجزء الخاص بقصيدة النثر، والشعر الحر، والشعر المرسل في هذه المقالة.
      وكما اختلف الشكل حديثًا اختلف المضمون كذلك، وتحولت التجارب الشعرية الحديثة إلى الدلالات الاجتماعية والنفسية والرمزية التي تكامل فيها الشكل والمضمون معًا.



      ولكم التعقيب وإفادتنا ولجميع الأعضاء
      sigpic

      تعليق


      • #13
        مشاركة قيمة فعلا من الاخت ندى
        ذلك أنها أفادتنا من الناحية التاريخية لحركة الشعر عند العرب
        وهنا لابد من الإشارة إلى ان العرب الاوائل قد اكتشفوا الفرق الحاصل بين الشعر والشعرية
        وصرحوا بها... ولكن على اماكن متفاوتة وقليلة جدا ... وهذا الفرق هو الذي يحدد ما هية الشعر
        وعلاقته باللغة .. كونها وسيلة نقل وتعبير، ومن جهة أخرى غاية تحقيق وهدف
        لي عودة مرة اخرى على الموضوع وبإنتظار مشاركة باقي الزملاء

        تعليق


        • #14
          لو سلمنا على رأي الاخت ندى (وأيضا من سبقها في التاريخ) بالقول أن الشعر كلاما موزنا ومقفى
          إذن سيصح أي كلام موزون ومقفى على أن يكون شعرا!
          وهذا لايمكن أبدا ... فهنا ستدخل الصنعة أو الحرفة في طريقة كتابة النص الشعري، وتتفوق على
          الروح، الذات، المتحسسة للصيغة الشعرية، والتي يمكن ان نسميها الحالمة الغارقة في فلسفة الكون
          ولو قلنا بالإلهام الخارجي، قتلنا ميزتي الإبداع والتجدد لدى أي أنسان يسعى إلى ان يكون شاعرا
          وهذا من حق أي كائن، فالشعر إكتشاف، ولذا هو مقترن بالبحث الدائم وإخراج العلاقات الجديدة
          من جهة، ومن جهة اخرى، يناغم الخارجي بوصفه (الشاعر) كائن موجود ومتحرك خارجيا
          إذن هل سيبقى كلاما موزونا ومقفى!!

          تعليق


          • #15
            عزيزي المبدع ميثم العتابي تحية وسلام ومحبة لك ولجميع الاخوة الحضور وتحية وسلام لمبدعنا الكبير صديقي الدكتور مهند طارق أود ان اوضح بعض المسائل المهمة من تلك المسائل الكثيرة التي عرضت اليوم فمعرفة الشعر وانواعه واوزانه من الممكن ان نجدها في اي موقع نختاره ولكن علينا ان ندرك ما نريده من خلال هذه المحاورة المهمة .. فمن المؤكد ان الدكتور مهند اشتغل بقصدية نهي الارتكاز على فنية الماضي اي ر فض قولبة هذا الماضي وان نتعامل مع الحكمة الماضوية باطر حداثوية .. ولاشك ان هذه الاطر ستحرك المضامين للتآلف مع المساحات المبتدعة وهذا كله سيخلق لنا عوالم نابضة بالحياة .. هنا يتفاعل الماضي ولايكون ماض ميت لايصلح الاللمتاحف وانما ماضي نهضوي ليصبح هذا الماضي جزءا مهما من ممتلكات الحاضر المعاش الواقع ويذهب الى ابعد من هذه النقطة عندما يمثل جزء من استباقية تحفيزية تحفزنا لبناء المستقبلي .. واود ان اوضح نقطة مهمة فللانتماء وجود شعري وهذا هو المقصود في التشخيصات النقدية الادبية بينما الانتماءات الروحية الانسانية هي المعطاءة التي تمثل الهوية المنفتحة على كل الهويات .. وهذا الجهد الحداثوي هو جهد ايضا ماضوي بدأت ملامحه منذ القدم وبدأت قبل انسنة الحيوان عند المقفع فالحداثوية موجودة اساسا في كل جهد مبدع ، ولم نكن نحن دعاته اليوم .. نأتي الى مسألة مهمة جدا عرضها المبدع ميثم وهي قضية جوازات المرور الفني التواصلي ومن الممكن ان تؤدي اعمالها بحمل الخاص الهمي الى هم عام شمولي فيصبح تجريد الذات بمعنى تجريد صورة الذات وليس الذات بل السعي هو من اجل خلق الذاتوية الموضوعية الشمولية ، من الممكن ابعاد الاساليب التي لاتمنحنا البعد الرئيوي المطلوب لتحرير الذات و لتسمو عبر التماثل العام وانما يمكن لنا من بلورة هذه الشعورية بمتطلبات الحداثوية .. وشكرا

            تعليق


            • #16
              بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وبعد
              نسأل الله الصحة والعافية والتمكين للأستاذ الفاضل ( العتابي) . انا جد مسرور بهذه الدعوة المباركة ونسأل الله الاستفادة وتوسعة القلوب لنتعلم منكم . وأرجو من كل أخوتنا وأساتذتنا الأعضاء من المساهمة الفعالة في هذا الموضوع الشيق . لما للغة العربية من أهمية جمة لفتح قلوبنا للقرأن الكريم وفهم تاريخنا وأدبنا الثر وارجو من ان البحث يشمل الشعر العربي الجاهلي والأسلامي والحديث وشعراء أهل البيت (ع) . مروراباللغة من بلاغة وفقه اللغة والأدب المقارن لاسيما من أهل الأختصاص. نسأ؟ل الله التوفيق لكم ومباركة جهودكم

              تعليق


              • #17
                الشمري المحب
                شكرا لدخولك اخي الكريم
                وفعلا نحن بإنتظار باقي الاخوة والزملاء لإغناء الساحة وهذا الموضوع بالذات
                شكرا لكم مرة ثانية

                تعليق


                • #18
                  بارك الله فيكم على جهودكم الطيبه لكم مني اجمل تحيه

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة مارتينوس مشاهدة المشاركة
                    بارك الله فيكم على جهودكم الطيبه لكم مني اجمل تحيه

                    الشكر والتقدير لحضوركم الأمثل ومشاركتكم الأروع
                    الدعاء الدائم بالتوفيق

                    تعليق


                    • #20
                      احسنتم جميعا
                      وساشارك باذن الله لكن ليس اليوم

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X