لماذا يكون المؤمن حزين في الدنيا
فعن النبي صلى الله عليه وآله قال : يا أبا ذر ، الدنيا سجن المؤمن
وجنة الكافر ، وما أصبح فيها مؤمن ، إلا حزيناً ..
فكيف لا يحزن المؤمن ؟ وقد أوعده الله جل ثناؤه ،
أنه وارد جهنم ، ولم يعده أنه صادر عنها ، وليلقين أمراضاًً
ومصيبات ، وأموراً تغيظه وليظلمن فلا ينتصر ،
يبتغي ثواباًً من الله تعالى .. فما يزال فيها حزيناً حتى يفارقها .
. فاذا فارقها أفضى الراحة والكرامة .. يا أبا ذر ،
ما عُبد الله عز وجل مثل طول الحزن ....
فعن النبي صلى الله عليه وآله قال : يا أبا ذر ، الدنيا سجن المؤمن
وجنة الكافر ، وما أصبح فيها مؤمن ، إلا حزيناً ..
فكيف لا يحزن المؤمن ؟ وقد أوعده الله جل ثناؤه ،
أنه وارد جهنم ، ولم يعده أنه صادر عنها ، وليلقين أمراضاًً
ومصيبات ، وأموراً تغيظه وليظلمن فلا ينتصر ،
يبتغي ثواباًً من الله تعالى .. فما يزال فيها حزيناً حتى يفارقها .
. فاذا فارقها أفضى الراحة والكرامة .. يا أبا ذر ،
ما عُبد الله عز وجل مثل طول الحزن ....
تعليق