من المستحبات في الاسلام هي توقير ذي الشيبة المسلم , وقد وردت عدة روايات تؤكد ذلك لما له من أهمية دنيوية وأخروية .
اما من الناحية الدنيوية فهو ويوطّد العلاقات الاجتماعية وينشر الألفة والمحبة بين فئات المجتمع .
واما من الناحية الأخروية فينفع صاحبه ويؤمنه من الفزع يوم القيامة .
اما من الناحية الدنيوية فهو ويوطّد العلاقات الاجتماعية وينشر الألفة والمحبة بين فئات المجتمع .
واما من الناحية الأخروية فينفع صاحبه ويؤمنه من الفزع يوم القيامة .
فعن عبدالله بن سنان، قال: قال لي أبو عبدالله (عليه السلام):
« إن من إجلال الله عزّ وجّل إجلال الشيخ الكبير »
وعن أبي بصير وغيره عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال(عليه السلام):
« من إجلال الله عزّ وجّل إجلال ذي الشيبة المسلم »
« من إجلال الله عزّ وجّل إجلال ذي الشيبة المسلم »
وقال أبو عبدالله (عليه السلام):
« ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا »
« ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا »
وعن عبدالله بن سنان، قال: قال لي أبو عبدالله (عليه السلام):
« من إجلال الله عزّ وجّل إجلال المؤمن ذي الشيبة، ومن أكرم مؤمنا فبكرامة الله بدأ ومن استخف بمؤمن ذي شيبة أرسل الله إليه من يستخف به قبل موته »
« من إجلال الله عزّ وجّل إجلال المؤمن ذي الشيبة، ومن أكرم مؤمنا فبكرامة الله بدأ ومن استخف بمؤمن ذي شيبة أرسل الله إليه من يستخف به قبل موته »
وعن أبي عبدالله (عليه السلام) قال:
« ثلاثة لا يجهل حقهم إلا منافق معروف النفاق: ذو الشيبة في الإسلام، وحامل القرآن، والإمام العادل »
« ثلاثة لا يجهل حقهم إلا منافق معروف النفاق: ذو الشيبة في الإسلام، وحامل القرآن، والإمام العادل »
وعن عبدالله بن أبان، عن الوصافي قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام):
« عظموا كبرائكم وصلوا أرحامكم »
« عظموا كبرائكم وصلوا أرحامكم »
وعن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
« من عرف فضل كبير لسنه فوقره آمنه الله من فزع يوم القيامة »
« من عرف فضل كبير لسنه فوقره آمنه الله من فزع يوم القيامة »
وقال(عليه السلام):
« ومن وقر ذا شيبة في الإسلام آمنه الله من فزع يوم القيامة »
« ومن وقر ذا شيبة في الإسلام آمنه الله من فزع يوم القيامة »
وعن أنس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
« بجلوا المشايخ فإن من إجلال الله تبجيل المشايخ »
« بجلوا المشايخ فإن من إجلال الله تبجيل المشايخ »
[وسائل الشيعة - الحر العاملي - (ج12 /ص 97)]
تعليق