أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
قد ورد في آيات قرآنيّة كثيرة النهي عن الغفلة عن ذِكر الله وآياته، وذمُّ الغافلين وتوعّدهم.
قال تعالى: واذكُرْ ربَّكَ في نفسِكَ تَضرُّعاً وخِيفةً ودُونَ الجَهرِ مِن القَولِ بالغُدُوِّ والآصالِ ولا تكُن مِن الغافِلين
وقال سبحانه: يَعلَمونَ ظاهِراً من الحياةِ الدُّنيا وهُم عن الآخرة هُم غافلون
وقال تعالى: لقد كُنتَ في غَفلةٍ مِن هذا فكَشَفنا عنكَ غِطاءَكَ فبَصَرُكَ اليَومَ حَديدٌ
ورُوي عن الإمام الصادق عليه السّلام أنّه قال: قال لقمان لابنه: يا بُنيّ، لكلّ شيءٍ علامة يُعرَف بها ويشهد عليها... إلى أن قال: وللغافل ثلاثُ علامات: اللهو، والسَّهو، والنسيان
ورُوي عن الإمام الباقر عليه السّلام قوله: أيّما مؤمنٍ حافَظَ على الصلوات المفروضة فصلاّها لوقتها فليس هذا من الغافلين
وعن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام في خطبة له في قوله تعالى: يا أيُّها الإنسانُ ما غَرَّكَ بربِّكَ الكريم قال: فتداوَ مِن داءِ الفَتْرَةِ في قلبِكَ بعَزيمةٍ، ومِن كَرى الغفلةِ في ناظرك بيَقَظة، وكُن لله مُطيعاً، وبذِكره آنِساً، وتمثَّلْ في حالِ تولّيكَ عنه إقبالَه علَيك، يدعوكَ إلى عفوه، ويتغمّدك بفضله، وأنتَ مُتولٍّ عنه إلى غيره ـ
جعلنا الله واياكم من الذاكرين دوماً ونبهنا عن نومة الغافلين
قد ورد في آيات قرآنيّة كثيرة النهي عن الغفلة عن ذِكر الله وآياته، وذمُّ الغافلين وتوعّدهم.
قال تعالى: واذكُرْ ربَّكَ في نفسِكَ تَضرُّعاً وخِيفةً ودُونَ الجَهرِ مِن القَولِ بالغُدُوِّ والآصالِ ولا تكُن مِن الغافِلين
وقال سبحانه: يَعلَمونَ ظاهِراً من الحياةِ الدُّنيا وهُم عن الآخرة هُم غافلون
وقال تعالى: لقد كُنتَ في غَفلةٍ مِن هذا فكَشَفنا عنكَ غِطاءَكَ فبَصَرُكَ اليَومَ حَديدٌ
ورُوي عن الإمام الصادق عليه السّلام أنّه قال: قال لقمان لابنه: يا بُنيّ، لكلّ شيءٍ علامة يُعرَف بها ويشهد عليها... إلى أن قال: وللغافل ثلاثُ علامات: اللهو، والسَّهو، والنسيان
ورُوي عن الإمام الباقر عليه السّلام قوله: أيّما مؤمنٍ حافَظَ على الصلوات المفروضة فصلاّها لوقتها فليس هذا من الغافلين
وعن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام في خطبة له في قوله تعالى: يا أيُّها الإنسانُ ما غَرَّكَ بربِّكَ الكريم قال: فتداوَ مِن داءِ الفَتْرَةِ في قلبِكَ بعَزيمةٍ، ومِن كَرى الغفلةِ في ناظرك بيَقَظة، وكُن لله مُطيعاً، وبذِكره آنِساً، وتمثَّلْ في حالِ تولّيكَ عنه إقبالَه علَيك، يدعوكَ إلى عفوه، ويتغمّدك بفضله، وأنتَ مُتولٍّ عنه إلى غيره ـ
جعلنا الله واياكم من الذاكرين دوماً ونبهنا عن نومة الغافلين
موفقة اختي العزيزة لكل خير
شكرا لك اختي الغالية بنت الحسين على المرور الجميل
والاضافة الاجمل فقد أعطيتي المراد
اللهم أجعل أوقاتنا في الليل والنهار بذكرك معمورة
جزاك الله كل خير ووفقتم على هذا العمل
تعليق