السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا:على الانسان أن يكون دائماً بين الخوف والرجاء , الخوف من عقاب الله ورجاء رحمته , وبذلك يكون في توازن واعتدال , فلا يكون له يأس من رحمة الله , ولا أمان من عقاب الله . هذا أولاً .
ثانياً : على الانسان أن يكون دائماً في حذر تام من الوقوع في أمور لها آثارها الوضعية وما ربما سببت سوء العاقبة والعياذ بالله , كأكل مال اليتيم , والظلم , بالأخص لمن لا حول له ولا قوة , وغصب حقوق الناس , فان كل هذه الامور لها آثارها الوضعية الخارجية .
ثالثاً : كثرة الدعاء والتوسل بأهل البيت (عليهم السلام) في حسن العاقبة , مما له الأثر في النيل بحسن العاقبة إن شاء الله .
رابعاً : محاسبة النفس التي ورد الحث عليها في روايات متواترة , حيث يراقب المرء نفسه ويحاسبها, فاذا رأى صدور طاعة منها وعبادة شكر الله وسأله المزيد من التوفيق , واذا شاهد معصية استغفر ربه واتخذ قراراً في عدم العودة وسأل الله أن يعينه على تركه .
اولا:على الانسان أن يكون دائماً بين الخوف والرجاء , الخوف من عقاب الله ورجاء رحمته , وبذلك يكون في توازن واعتدال , فلا يكون له يأس من رحمة الله , ولا أمان من عقاب الله . هذا أولاً .
ثانياً : على الانسان أن يكون دائماً في حذر تام من الوقوع في أمور لها آثارها الوضعية وما ربما سببت سوء العاقبة والعياذ بالله , كأكل مال اليتيم , والظلم , بالأخص لمن لا حول له ولا قوة , وغصب حقوق الناس , فان كل هذه الامور لها آثارها الوضعية الخارجية .
ثالثاً : كثرة الدعاء والتوسل بأهل البيت (عليهم السلام) في حسن العاقبة , مما له الأثر في النيل بحسن العاقبة إن شاء الله .
رابعاً : محاسبة النفس التي ورد الحث عليها في روايات متواترة , حيث يراقب المرء نفسه ويحاسبها, فاذا رأى صدور طاعة منها وعبادة شكر الله وسأله المزيد من التوفيق , واذا شاهد معصية استغفر ربه واتخذ قراراً في عدم العودة وسأل الله أن يعينه على تركه .
تعليق