السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واحدة من الأمور التي تفسر بها تلك الحالات ان ذنوب العباد لها اثر في أبناء الإنسان, وكذلك ذنوب المجتمع لها أثر في أفراده,ففي الخبر عن ابي عبد الله (عليه السلام) : ان كسب الحرام يبين في الذرية,وعن الرضا (عليه السلام) انه قال: (كلما أحدث العباد من الذنوب ما لم يكونوا يعملون احدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا يعرفون), وقد ورد في الدعاء أن هناك ذنوباً تنزل البلاء. فللآباء ذنوب قد تظهر في الأبناء وللمجتمع ذنوبٌ توثر في بعض أفراده.
أما هذا الطفل الذي ولد وهو ناقصاً نقصاً يؤثر في علاقته مع الله فانه يحاسب على قدر ما أعطي بخلاف ذلك السليم الذي يكون حسابه أشد.
ويظهر من بعض الأخبار ان تعرض البعض للبلاء من الصغر هو رحمة لهم إذ أن اله سبحانه وتعالى يعلم أن هذا المخلوق لو كان معافىً لصدرت منه بعض الأعمال غير المرضية عنده سبحانه فرعاية له يعرضه لذلك البلاء.
واحدة من الأمور التي تفسر بها تلك الحالات ان ذنوب العباد لها اثر في أبناء الإنسان, وكذلك ذنوب المجتمع لها أثر في أفراده,ففي الخبر عن ابي عبد الله (عليه السلام) : ان كسب الحرام يبين في الذرية,وعن الرضا (عليه السلام) انه قال: (كلما أحدث العباد من الذنوب ما لم يكونوا يعملون احدث الله لهم من البلاء ما لم يكونوا يعرفون), وقد ورد في الدعاء أن هناك ذنوباً تنزل البلاء. فللآباء ذنوب قد تظهر في الأبناء وللمجتمع ذنوبٌ توثر في بعض أفراده.
أما هذا الطفل الذي ولد وهو ناقصاً نقصاً يؤثر في علاقته مع الله فانه يحاسب على قدر ما أعطي بخلاف ذلك السليم الذي يكون حسابه أشد.
ويظهر من بعض الأخبار ان تعرض البعض للبلاء من الصغر هو رحمة لهم إذ أن اله سبحانه وتعالى يعلم أن هذا المخلوق لو كان معافىً لصدرت منه بعض الأعمال غير المرضية عنده سبحانه فرعاية له يعرضه لذلك البلاء.
تعليق