روي أن رسول الله {صلى الله عليه واله وسلم}خرج في مرضه الذي توفي فيه الى المسجد بين الفضل بن العباس وعلي بن أبي طالب -ع- حتى جلس على المنبر فحمد الله ,ثم قال:{ياأيها الناس !من خشي من نفسه شيئاًفليقم أدع له}فقام رجل فقال:يارسول الله !إني لكذّاب,وإني لفاحش,وإني لنؤوم0
فقال{صلى الله عليه واله وسلم}:اللهم ارزقه صدقاًوإيماناً وأذهب عنه النوم إذا أراد0
ثم قام رجل فقال:يارسول الله !إني لكذّاب وإني لمنافق ,فقام عمر بن الخطاب فقال:فضحتَ نفسك أيها الرجل !فقال النبي {صلى الله عليه واله وسلم}:ياابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الاخرة ,اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً,وصيّر أمره الى خير
فقال{صلى الله عليه واله وسلم}:اللهم ارزقه صدقاًوإيماناً وأذهب عنه النوم إذا أراد0
ثم قام رجل فقال:يارسول الله !إني لكذّاب وإني لمنافق ,فقام عمر بن الخطاب فقال:فضحتَ نفسك أيها الرجل !فقال النبي {صلى الله عليه واله وسلم}:ياابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الاخرة ,اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً,وصيّر أمره الى خير
تعليق