المرض تطهير من الذنوب وكفارة عنها

[العطار]

ورد ان الامام أمير المؤمنين عليه السلام قد عاد سلمان الفارسي في مرضه ، فقال له : يا سلمان ما من أحد من شيعتنا يصيبه وجع إلا بذنب قد سبق منه ، وذلك الوجع تطهير له ، فقال سلمان : فليس لنا في شيء من ذلك آجر ، خلا التطهير ؟ فقال الامام : يا سلمان لكم الاجر بالصبر عليه ، والتضرع الى الله ، والدعاء له ، بهما تكتب الحسنات ، وترفع الدرجات .. فأما الوجع خاصة فهو تطهير وكفارة .. الوسائل ج2ص625

[الصدوق]

ورد ان الامام أمير المؤمنين عليه السلام قد عاد سلمان الفارسي في مرضه ، فقال له : يا سلمان ما من أحد من شيعتنا يصيبه وجع إلا بذنب قد سبق منه ، وذلك الوجع تطهير له ، فقال سلمان : فليس لنا في شيء من ذلك آجر ، خلا التطهير ؟ فقال الامام : يا سلمان لكم الاجر بالصبر عليه ، والتضرع الى الله ، والدعاء له ، بهما تكتب الحسنات ، وترفع الدرجات .. فأما الوجع خاصة فهو تطهير وكفارة .. الوسائل ج2ص625

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

« حمى ليلة كفارة سنة »


وعن جعفر بن محمد عليه السلام قال:


« سهر ليلة في العلة التي تصيب المؤمن عبادة سنة »


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 78 / ص 186)



أحسنتم أخي الفاضل / العطار

[العطار]

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

« حمى ليلة كفارة سنة »

وعن جعفر بن محمد عليه السلام قال:

« سهر ليلة في العلة التي تصيب المؤمن عبادة سنة »

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج 78 / ص 186)

أحسنتم أخي الفاضل / العطار

شكرا لكم الاضافةالقيمة شيخنا الفاضل

[فلاح]

بارك الله فيك اخي
العطار
وفقك الله لكل عمل رائع

[العطار]

بارك الله فيك اخي
العطار
وفقك الله لكل عمل رائع

وفقكم الله

[عمارالطائي]

جعل الله الحياة الدنيا دار امتحان، يمتحن الله فيها عباده بالمرض كما يمتحنهم بالصحة، فالمؤمن يشكر الله على نعمه، ومنها نعمة الصحة، ويصبر على قدر الله. وفي الحديث الصحيح >عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، إن اصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن اصابته ضراء صبر فكان خيراً له.
فالمرض امتحان وابتلاء، وهو سنة الله في رسله وانبيائه وأصفيائه وخلقه تكفيرا لهم عن الذنوب، والدين الاسلامي ينظر الى المريض نظرة الرحمة والعناية لأنه دين الرحمة والانسانية

الاخ القدير
العطار
جعلكم الله من المتمتعين بالصحة والعافية

[العطار]

جعل الله الحياة الدنيا دار امتحان، يمتحن الله فيها عباده بالمرض كما يمتحنهم بالصحة، فالمؤمن يشكر الله على نعمه، ومنها نعمة الصحة، ويصبر على قدر الله. وفي الحديث الصحيح >عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، إن اصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن اصابته ضراء صبر فكان خيراً له.
فالمرض امتحان وابتلاء، وهو سنة الله في رسله وانبيائه وأصفيائه وخلقه تكفيرا لهم عن الذنوب، والدين الاسلامي ينظر الى المريض نظرة الرحمة والعناية لأنه دين الرحمة والانسانية

الاخ القدير
العطار
جعلكم الله من المتمتعين بالصحة والعافية

الاخ العزيز عمار الطائي


شكرا لكم

تقبل الله منكم صالح الاعمال