قال صاحب المجربات الإمامية
صلاة مأثورة ومجربة لكفاية المهمات كثيراً
ما كان السيد العلامة الوالد دام ظله بحثنا على صلوة جمادي الآخر ويرغبنا فيها ، ويقول : أنها لكفاية المهمات من المجربات ،
وكان دام ظله إذا اتفق عدم حضوره النجف في جمادي الآخر بعث الينا كتاباً يأمرنا فيه .
بصلاة هذه الصلاة .
وحدثني دام ظله ، عن الشيخ الثقة العدل حسين همدر العاملي رضي الله عنه أنه قال : كان السيد
( يعني جدي آية الله الحاج السيد مرتضى الشميري قدس )
إذا دخل جمادي الأخر أمرني بكتابتها في قراطيس وتوزيعها على المؤمنين ، وحدثني دام ظله إيضاً عن الشيخ غلام رضا النادب رحمه الله تعالى قال :
في السنة التي غارت الأعراب على كربلاء ونهبت ما في دورها كنت صليت هذه الصلاة فدخلوا الدور المكتنفة بداري ولم يدخلوا داري
وهي أربع ركعات يؤتى بها في جمادي الآخر ، أي وقت منه شاء ، غير أنه يستفاد من كلام السيد بن طاووس قدس في الإقبال أن الإتيان بها في أوله أفضل .
أقول هذه الصلاة أنقلها من كتاب الإقبال
و هي أن تصلي أربع ركعات تقرأ الحمد في الأولى مرة و آية الكرسي مرة و سورة إنا أنزلناه خمسا و عشرين مرة و في الثانية الحمد مرة و سورة ألهيكم التكاثر مرة و قل هو الله أحد خمسا و عشرين مرة و في الثالثة الحمد مرة و قل يا أيها الكافرون مرة و قل أعوذ برب الفلق خمسا و عشرين مرة و في الرابعة الحمد مرة و إذا جاء نصر الله و الفتح مرة و قل أعوذ برب الناس خمسا و عشرين مرة فإذا سلمت فقل سبحان الله إقبال الأعمال ص : 623و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر سبعين مرة و صل على النبي ص سبعين مرة ثم قل ثلاث مرات اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات ثم تسجد و تقول في سجودك ثلاث مرات يا حي يا قيوم يا ذا الجلال و الإكرام يا الله يا رحمان يا رحيم يا أرحم الراحمين ثم يسأل الله تعالى حاجته من فعل ذلك فإنه تصان نفسه و ماله و أهله و و أهله و ولده و دينه و دنياه إلى مثلها من السنة القابلة و إن مات في تلك السنة مات على الشهادة .
الإقبال ج 2 ص 468 .
صلاة مأثورة ومجربة لكفاية المهمات كثيراً
ما كان السيد العلامة الوالد دام ظله بحثنا على صلوة جمادي الآخر ويرغبنا فيها ، ويقول : أنها لكفاية المهمات من المجربات ،
وكان دام ظله إذا اتفق عدم حضوره النجف في جمادي الآخر بعث الينا كتاباً يأمرنا فيه .
بصلاة هذه الصلاة .
وحدثني دام ظله ، عن الشيخ الثقة العدل حسين همدر العاملي رضي الله عنه أنه قال : كان السيد
( يعني جدي آية الله الحاج السيد مرتضى الشميري قدس )
إذا دخل جمادي الأخر أمرني بكتابتها في قراطيس وتوزيعها على المؤمنين ، وحدثني دام ظله إيضاً عن الشيخ غلام رضا النادب رحمه الله تعالى قال :
في السنة التي غارت الأعراب على كربلاء ونهبت ما في دورها كنت صليت هذه الصلاة فدخلوا الدور المكتنفة بداري ولم يدخلوا داري
وهي أربع ركعات يؤتى بها في جمادي الآخر ، أي وقت منه شاء ، غير أنه يستفاد من كلام السيد بن طاووس قدس في الإقبال أن الإتيان بها في أوله أفضل .
أقول هذه الصلاة أنقلها من كتاب الإقبال
و هي أن تصلي أربع ركعات تقرأ الحمد في الأولى مرة و آية الكرسي مرة و سورة إنا أنزلناه خمسا و عشرين مرة و في الثانية الحمد مرة و سورة ألهيكم التكاثر مرة و قل هو الله أحد خمسا و عشرين مرة و في الثالثة الحمد مرة و قل يا أيها الكافرون مرة و قل أعوذ برب الفلق خمسا و عشرين مرة و في الرابعة الحمد مرة و إذا جاء نصر الله و الفتح مرة و قل أعوذ برب الناس خمسا و عشرين مرة فإذا سلمت فقل سبحان الله إقبال الأعمال ص : 623و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر سبعين مرة و صل على النبي ص سبعين مرة ثم قل ثلاث مرات اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات ثم تسجد و تقول في سجودك ثلاث مرات يا حي يا قيوم يا ذا الجلال و الإكرام يا الله يا رحمان يا رحيم يا أرحم الراحمين ثم يسأل الله تعالى حاجته من فعل ذلك فإنه تصان نفسه و ماله و أهله و و أهله و ولده و دينه و دنياه إلى مثلها من السنة القابلة و إن مات في تلك السنة مات على الشهادة .
الإقبال ج 2 ص 468 .
تعليق