تهدم البيوت
المرأة بطبعها هينة ـ سهلة الأنقياد ! ، لكن يتسلط عليها شياطين الأنس و الجن ، فيغيرون تلك الصفات ، و يفسدون صفاء القلوب .
1- وسائل الإعلام التي ما دأبت تحرض على الإفساد بين الزوج و زوجته ، و تصور الرجل أنه ظالم مستبد ، فأفسدت الود و قطعت علائق المحبة ! ، ثم هي في الجانب الآخر تأتي بالحبيب و الصديق و العشيق لتزين العلاقة المحرمة ، و تجمل حديثه تلطف عباراته ، و تهون العلاقة بين الرجل الأجنبي و المرأة ! ، فتصبح و قد تقلب قلبها ، و كرهت زوجها .
2- تهدم البيوت من جلسات فارغة من بعض الصديقات والزميلات في حصص الفراغ ، أو الجيران في جلسات الضحى و العصر ! ، فالحديث استهزاء بالأزواج ، و تحريض عليهم ، و تمرد على عش الزوجية ، و كل مرأة تدعي أن زوجي فعل بي و قال لي ، و أحضر لي ، حتى تكون الزوجة المسكينة أذنا تسمع ، فيقع في قلبها كره زوجها البخيل ، و زوجها المشغول ، و زوجها الكسول !
3- مما يعين على هدم البيوت ، عدم القرار في المنزل 0 فالزوجة خراجة و لاجة ، لايقر لها قرار .. ، أسواق و حفلات .. ،زيارات ! ، قائمة لا تنتهي ، و قد أشغلت قلبها ، و ضيعت وقتها ، و فرطت في رعيتها !
4- المعاصي و الذنوب شؤم على البيوت ، فهي تجلب الهموم و الغموم ، و تنزع السعادة نزعا و المعاصي في أوساط النساء كثيرة جدا .. ، منها تأخير الصلاة ، و الغيبة و النميمة و الخروج إلى الأسواق متبرجة متعطرة و غيرها كثير .
5- مما يهدم البيوت ، و يفرق الأسر ال?بِر من قبل الزوجة ! ، و بواعث الكبر و العجب كثيرة : الجاه و المال و الشهادة و الجمال وغيرها ! ، مع قلة عقل و قصر نظر !
6- مما يهدم البيوت استبداد الزوجة و تسلطها في ظل شخصية رجل ضعيفة متسامحة ، فيقودها ذلك إلى التعنت و القفز على قوامة الرجل فتفسد نفسها و أسرتها.
7- تهدم البيوت من عدم مراعاة حق الزوج في التزين و التجمل له . فلربما كانت النتيجة أن يقل نصيب الزوجة من ود زوجها ، أو لربما قادته إلى طرق محرمة فتخرب الدور ، و تهدم الأسر !
8- تهدم المرأة بيتها ، و تبدد سعادتها إذا سلكت طريا و عرة ذا شوك ، ها هي تطالب زوجها بالسفر و ثانية بالقنوات الفضائية ! ، و ما علمت المسكينة أن المعاصي و الذنوب ، تجلب النقم ، و تبعد النعم! ، كم من امرأة سعيدة هانئة ، تحولت نعمتها إلى شقا بسبب معصية الله ـ عز و جل ـ .
9- المرأة الذكية الفطنة تراعي أحوال الزوج و متطلباته ، فهي تعلم موعد نومه و غذائه ، و ماذا يحب و ماذا يكره ، تسارع إليه حتى يسارع هو بقلبه إليها .
10- تهدم المرأة بيتها بلسانها ! ، إذا جلست مع زوجها خالفت أمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، و بدأت تذكر فلانه وصفتها و جمال شعرها و طولها ، و تصفها لزوجها ، حتى يستعذب الحديث في النسا ، فإن كان رجل صالحا لربما تزوجها ، و إن كان فاسدا لربما أفسدها أو أفسد غيرهاز.
المرأة بطبعها هينة ـ سهلة الأنقياد ! ، لكن يتسلط عليها شياطين الأنس و الجن ، فيغيرون تلك الصفات ، و يفسدون صفاء القلوب .
1- وسائل الإعلام التي ما دأبت تحرض على الإفساد بين الزوج و زوجته ، و تصور الرجل أنه ظالم مستبد ، فأفسدت الود و قطعت علائق المحبة ! ، ثم هي في الجانب الآخر تأتي بالحبيب و الصديق و العشيق لتزين العلاقة المحرمة ، و تجمل حديثه تلطف عباراته ، و تهون العلاقة بين الرجل الأجنبي و المرأة ! ، فتصبح و قد تقلب قلبها ، و كرهت زوجها .
2- تهدم البيوت من جلسات فارغة من بعض الصديقات والزميلات في حصص الفراغ ، أو الجيران في جلسات الضحى و العصر ! ، فالحديث استهزاء بالأزواج ، و تحريض عليهم ، و تمرد على عش الزوجية ، و كل مرأة تدعي أن زوجي فعل بي و قال لي ، و أحضر لي ، حتى تكون الزوجة المسكينة أذنا تسمع ، فيقع في قلبها كره زوجها البخيل ، و زوجها المشغول ، و زوجها الكسول !
3- مما يعين على هدم البيوت ، عدم القرار في المنزل 0 فالزوجة خراجة و لاجة ، لايقر لها قرار .. ، أسواق و حفلات .. ،زيارات ! ، قائمة لا تنتهي ، و قد أشغلت قلبها ، و ضيعت وقتها ، و فرطت في رعيتها !
4- المعاصي و الذنوب شؤم على البيوت ، فهي تجلب الهموم و الغموم ، و تنزع السعادة نزعا و المعاصي في أوساط النساء كثيرة جدا .. ، منها تأخير الصلاة ، و الغيبة و النميمة و الخروج إلى الأسواق متبرجة متعطرة و غيرها كثير .
5- مما يهدم البيوت ، و يفرق الأسر ال?بِر من قبل الزوجة ! ، و بواعث الكبر و العجب كثيرة : الجاه و المال و الشهادة و الجمال وغيرها ! ، مع قلة عقل و قصر نظر !
6- مما يهدم البيوت استبداد الزوجة و تسلطها في ظل شخصية رجل ضعيفة متسامحة ، فيقودها ذلك إلى التعنت و القفز على قوامة الرجل فتفسد نفسها و أسرتها.
7- تهدم البيوت من عدم مراعاة حق الزوج في التزين و التجمل له . فلربما كانت النتيجة أن يقل نصيب الزوجة من ود زوجها ، أو لربما قادته إلى طرق محرمة فتخرب الدور ، و تهدم الأسر !
8- تهدم المرأة بيتها ، و تبدد سعادتها إذا سلكت طريا و عرة ذا شوك ، ها هي تطالب زوجها بالسفر و ثانية بالقنوات الفضائية ! ، و ما علمت المسكينة أن المعاصي و الذنوب ، تجلب النقم ، و تبعد النعم! ، كم من امرأة سعيدة هانئة ، تحولت نعمتها إلى شقا بسبب معصية الله ـ عز و جل ـ .
9- المرأة الذكية الفطنة تراعي أحوال الزوج و متطلباته ، فهي تعلم موعد نومه و غذائه ، و ماذا يحب و ماذا يكره ، تسارع إليه حتى يسارع هو بقلبه إليها .
10- تهدم المرأة بيتها بلسانها ! ، إذا جلست مع زوجها خالفت أمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، و بدأت تذكر فلانه وصفتها و جمال شعرها و طولها ، و تصفها لزوجها ، حتى يستعذب الحديث في النسا ، فإن كان رجل صالحا لربما تزوجها ، و إن كان فاسدا لربما أفسدها أو أفسد غيرهاز.
تعليق