« الحمد » ضدّ « اللّوم » ، ولا يتحقق الحمد إلّا على فعل اختياري حَسَنٍ صادر من المحمود ، بلا فرق بين أن يكون ذاك الفعل إنعاماً وإحساناً للحامد ، أم لم يكن
أمّا « الشكر» فهو ضدّ « الكفران » ، ولا يتحقّق الشكر إلّا على إحسانٍ وإنعامٍ صادر من المشكور تجاه الشاكر ، فَمَن لم يُحسن إليك بالخصوص لا معنى لشكره ، نعم لك أن تحمده على ما صدر منه من الأفعال الاختيارية الحَسَنة ، أمّا مَن أحسن إليك فلك أن تشكره ، كما أن لك أن تحمده ، هذا على العموم.
أمّا بالنسبة إلى الباري تبارك وتعالى فله الشكر وله الحمد معاً .
السؤال :ما الفرق بين الحمد والشكر ؟ مدعوم بالقران واحاديث اهل البيت عليهم السلام
أمّا « الشكر» فهو ضدّ « الكفران » ، ولا يتحقّق الشكر إلّا على إحسانٍ وإنعامٍ صادر من المشكور تجاه الشاكر ، فَمَن لم يُحسن إليك بالخصوص لا معنى لشكره ، نعم لك أن تحمده على ما صدر منه من الأفعال الاختيارية الحَسَنة ، أمّا مَن أحسن إليك فلك أن تشكره ، كما أن لك أن تحمده ، هذا على العموم.
أمّا بالنسبة إلى الباري تبارك وتعالى فله الشكر وله الحمد معاً .
السؤال :ما الفرق بين الحمد والشكر ؟ مدعوم بالقران واحاديث اهل البيت عليهم السلام