تويت
:: ملكـة جـمال الأسماك ::
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شَهِدَتْ الْمُسَابَقَةِ الْدُوَلِيَّة الْسَّنَوِيَّةِ لِاخْتِيَارِ مَلِكَةُ جَمَالِ الْأَسْمَاكُ،
الَّتِيْ تَعِيْشُ فِيْ أَعْمَاقِ الْبِحَارِ، عَرْضا لِصُوَرِ طَبِيْعِيَّةٍ تَفَوَّقُ
فِيْ رَوْعَتِهَا خَيَالِ الْرَسَامِينْ الْمُبْدِعِيْنَ.
وَفَازَتْ بِالْمَرْكِزِ الْأَوَّلِ لُعَامِ 2011مْ، فِيْ الْمُسَابَقَةِ الَّتِيْ اسْتِضَافَتِهَا جَامِعَةِ مِياميَ
الْأَمْرِيْكِيَّةِ، صُوْرَةٌ سَّمَكَتِيْ الْقُوبِيّ الشَفَافَتَينَ، الَّتِيْ تَمَّ الْتِقَاطُهَا
فِيْ مُنْتَجَعٌ مَرْسَىً عِلْمٍ بِمِصْرَ.
كَمَا احْتُلَّتْ إِحْدَىَ الْصُّوَرِ الْنَّادِرَةِ لِحِصَانٍ الْبَحْرِ المُتَقزِّمْ الْمَرْكَزِ الْثَّانِيَ،
وَهُوَ حَيَوَانٌ بَحْرِيٌّ نُادَرَ، وَيَعِيْشُ فِيْ الْجُزْءِ الْغَرْبِيِّ مِنْ الْمُحِيْطِ الْهَادِيْ.
وَضُمَّتْ الْمُسَابَقَةِ صُوَرَا لِمَا يُعْرَفُ بِالحَلَزُونَ الْمَائِيَّ، عَدِيْمَةُ الْصَدَفَةِ،
الَّتِيْ تَحْمِلُ زَوَائِدِ لِلْتَّنَفُّسِ عَلَىَ ظَهْرِهَا وَجَوَانِبِهَا، وَتَمَّ الْتِقَاطُهَا فِيْ شَوَاطِئِ
إِسْبَانْيَا، كَمَا ضَمَّتِ الْصُّوَرِ أَيْضا سَمَكِ الرُوَبَيَانَ الْمُضِيءِ فِيْ مِيَاهٍ إِنْدُوْنِيْسِيَا،
وَكَذَلِكَ أَسْمَاكِ الْحْبَارِ فِيْ مَوْسِمِ الْتَّزَاوُجِ،
وَالْتَقْطِتُ الْصُّوَرَةُ بِالْقُرْبِ مِنَ الْشَّوَاطِئِ الْهُولَنْدِيَّةَ.
وَشَارَكَتْ فِيْ الْمُسَابَقَةِ أَيْضا سَمَكَةً الْرَايَ الِلاسِعَةً، الَّتِيْ الْتُقِطَ لَهَا صُوْرَةً
وَهِيَ تَسْبَحُ وَأَسْمَاكِ الَكارْدِيَنَالَ الْصَّغِيْرَةِ تُحِيْطُ بِهَا فِيْ الْمِيَاهِ الْإِسْبَانِيَّةْ،
وَكَذَلِكَ أَسْمَاكِ الِبَارَاكَوَدا، الَّتِيْ الْتَقَطِت لَهَا صُوَرٌ بِمِيَاهِ الْبَحْرِ الْأَحْمَرِ
بِالْقُرْبِ مِنَ الْسُّوْدَانِ.
منقووول
شَهِدَتْ الْمُسَابَقَةِ الْدُوَلِيَّة الْسَّنَوِيَّةِ لِاخْتِيَارِ مَلِكَةُ جَمَالِ الْأَسْمَاكُ،
الَّتِيْ تَعِيْشُ فِيْ أَعْمَاقِ الْبِحَارِ، عَرْضا لِصُوَرِ طَبِيْعِيَّةٍ تَفَوَّقُ
فِيْ رَوْعَتِهَا خَيَالِ الْرَسَامِينْ الْمُبْدِعِيْنَ.
وَفَازَتْ بِالْمَرْكِزِ الْأَوَّلِ لُعَامِ 2011مْ، فِيْ الْمُسَابَقَةِ الَّتِيْ اسْتِضَافَتِهَا جَامِعَةِ مِياميَ
الْأَمْرِيْكِيَّةِ، صُوْرَةٌ سَّمَكَتِيْ الْقُوبِيّ الشَفَافَتَينَ، الَّتِيْ تَمَّ الْتِقَاطُهَا
فِيْ مُنْتَجَعٌ مَرْسَىً عِلْمٍ بِمِصْرَ.
كَمَا احْتُلَّتْ إِحْدَىَ الْصُّوَرِ الْنَّادِرَةِ لِحِصَانٍ الْبَحْرِ المُتَقزِّمْ الْمَرْكَزِ الْثَّانِيَ،
وَهُوَ حَيَوَانٌ بَحْرِيٌّ نُادَرَ، وَيَعِيْشُ فِيْ الْجُزْءِ الْغَرْبِيِّ مِنْ الْمُحِيْطِ الْهَادِيْ.
وَضُمَّتْ الْمُسَابَقَةِ صُوَرَا لِمَا يُعْرَفُ بِالحَلَزُونَ الْمَائِيَّ، عَدِيْمَةُ الْصَدَفَةِ،
الَّتِيْ تَحْمِلُ زَوَائِدِ لِلْتَّنَفُّسِ عَلَىَ ظَهْرِهَا وَجَوَانِبِهَا، وَتَمَّ الْتِقَاطُهَا فِيْ شَوَاطِئِ
إِسْبَانْيَا، كَمَا ضَمَّتِ الْصُّوَرِ أَيْضا سَمَكِ الرُوَبَيَانَ الْمُضِيءِ فِيْ مِيَاهٍ إِنْدُوْنِيْسِيَا،
وَكَذَلِكَ أَسْمَاكِ الْحْبَارِ فِيْ مَوْسِمِ الْتَّزَاوُجِ،
وَالْتَقْطِتُ الْصُّوَرَةُ بِالْقُرْبِ مِنَ الْشَّوَاطِئِ الْهُولَنْدِيَّةَ.
وَشَارَكَتْ فِيْ الْمُسَابَقَةِ أَيْضا سَمَكَةً الْرَايَ الِلاسِعَةً، الَّتِيْ الْتُقِطَ لَهَا صُوْرَةً
وَهِيَ تَسْبَحُ وَأَسْمَاكِ الَكارْدِيَنَالَ الْصَّغِيْرَةِ تُحِيْطُ بِهَا فِيْ الْمِيَاهِ الْإِسْبَانِيَّةْ،
وَكَذَلِكَ أَسْمَاكِ الِبَارَاكَوَدا، الَّتِيْ الْتَقَطِت لَهَا صُوَرٌ بِمِيَاهِ الْبَحْرِ الْأَحْمَرِ
بِالْقُرْبِ مِنَ الْسُّوْدَانِ.
منقووول
تعليق