فعن الامام الجواد عليه السلام قال : كيف يضيع من اللّه كافله ؟ وكيف ينجو من اللّه طالبه ؟ ومن انقطع الى غير اللّه وكله اللّه إليه .. ومن عمل على غير علم ، ما يفسد أكثر مما يصلح .. وعنه قال : القصد الى اللّه تعالى بالقلوب ، أبلغ من إتعاب الجوارح بالاعمال .. وعنه قال : الثقة باللّه تعالى ، ثمن كل غال ، وسُلم الى كل عال .. وعنه قال : لا تكن ولياً للّه في العلانية .. عدواً له في السر .. وعنه قال : سبحان اللّه ، أما علمت أنه لا ينقطع المزيد من اللّه ، حتى ينقطع الشكر من العباد ..
البحار ج75ص363 و 364 و 365 والبحار ج67ص52
فعن الامام الجواد عليه السلام قال : قد عاداك من ستر عنك الرشد اتباعاً لما تهواه .. وعنه قال : لا تعادي أحداً حتى تعرف الذي بينه وبين اللّه تعالى ، فان كان محسناً .. فانه لا يسلمه إليك .. وإن كان مسيئاً فان علمك به يكفيكه فلا تعاده .. وعنه قال : إياك ومصاحبة الشرير فانه كالسيف المسلول يحسن منظره ويقبح أثره .. وعنه قال : من هجر المداراة قاربه المكروه ، ومن لم يعرف الموارد أعيته المصادر ، ومن انقاد الى الطمأنينة قبل الخبرة ، فقد عرض نفسه للهلكة والعاقبة المتعبة .. وعنه قال : لا يضرك من رضاه الجور .. وعنه قال : كفى بالمرء خيانة ، أن يكون أميناً للخونة ..
البحار ج75ص364 و365
البحار ج75ص363 و 364 و 365 والبحار ج67ص52
فعن الامام الجواد عليه السلام قال : قد عاداك من ستر عنك الرشد اتباعاً لما تهواه .. وعنه قال : لا تعادي أحداً حتى تعرف الذي بينه وبين اللّه تعالى ، فان كان محسناً .. فانه لا يسلمه إليك .. وإن كان مسيئاً فان علمك به يكفيكه فلا تعاده .. وعنه قال : إياك ومصاحبة الشرير فانه كالسيف المسلول يحسن منظره ويقبح أثره .. وعنه قال : من هجر المداراة قاربه المكروه ، ومن لم يعرف الموارد أعيته المصادر ، ومن انقاد الى الطمأنينة قبل الخبرة ، فقد عرض نفسه للهلكة والعاقبة المتعبة .. وعنه قال : لا يضرك من رضاه الجور .. وعنه قال : كفى بالمرء خيانة ، أن يكون أميناً للخونة ..
البحار ج75ص364 و365