اضافة الى مانقله اخي واستاذي القدير
المفيد
في الدر المنثور، أخرج أحمد و ابن جرير و ابن أبي حاتم و ابن مردويه و البيهقي في شعب الإيمان عن ثوبان قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: ما أحب أن لي الدنيا و ما فيها بهذه الآية «يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم» إلى آخر. الآية فقال رجل: يا رسول الله فمن أشرك» فسكت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم قال: إلا من أشرك.أقول: في الرواية شيء فقد تقدم أن مورد الآية هو الشرك و أن الآية مقيدة بالتوبة.و فيه، أخرج ابن أبي شيبة و مسلم عن أبي أيوب الأنصاري قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: لو لا أنكم تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون فيغفر لهم.أقول: ما في الحديث من المغفرة لا يأبى التقيد بأسباب المغفرة كالتوبة و الشفاعة.
الاخ القدير
المدرسي
جعلكم الله من اهل التقوى والمغفرة
المفيد
في الدر المنثور، أخرج أحمد و ابن جرير و ابن أبي حاتم و ابن مردويه و البيهقي في شعب الإيمان عن ثوبان قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: ما أحب أن لي الدنيا و ما فيها بهذه الآية «يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم» إلى آخر. الآية فقال رجل: يا رسول الله فمن أشرك» فسكت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم قال: إلا من أشرك.أقول: في الرواية شيء فقد تقدم أن مورد الآية هو الشرك و أن الآية مقيدة بالتوبة.و فيه، أخرج ابن أبي شيبة و مسلم عن أبي أيوب الأنصاري قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: لو لا أنكم تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون فيغفر لهم.أقول: ما في الحديث من المغفرة لا يأبى التقيد بأسباب المغفرة كالتوبة و الشفاعة.
الاخ القدير
المدرسي
جعلكم الله من اهل التقوى والمغفرة
اترك تعليق: