روي عن سيدنا ومولانا أبي جعفر الإمام محمد الباقر عليه السلام :
" العالم كمن معه شمعةٌ تضيء للناس، فكلّ من أبصر شمعته دعا له بخير، كذلك العالم مع شمعة تزيل ظلمة الجهل والحيرة، فكلّ مَن أضاءت له فخرج بها من حيرة، أو نجا بها من جهل، فهو من عتقائه من النار، والله يعوّضه عن ذلك بكلّ شعرة لمن أعتقه ما هو أفضل له من الصدقة بمائة ألف قنطار على غير الوجه الذي أمر الله عزّ وجلّ به، بل تلك الصدقة وبال على صاحبها، لكن يعطيه الله ما هو أفضل من مائة ألف ركعة بين يدي الكعبة..!! ".
" العالم كمن معه شمعةٌ تضيء للناس، فكلّ من أبصر شمعته دعا له بخير، كذلك العالم مع شمعة تزيل ظلمة الجهل والحيرة، فكلّ مَن أضاءت له فخرج بها من حيرة، أو نجا بها من جهل، فهو من عتقائه من النار، والله يعوّضه عن ذلك بكلّ شعرة لمن أعتقه ما هو أفضل له من الصدقة بمائة ألف قنطار على غير الوجه الذي أمر الله عزّ وجلّ به، بل تلك الصدقة وبال على صاحبها، لكن يعطيه الله ما هو أفضل من مائة ألف ركعة بين يدي الكعبة..!! ".
تعليق