السعادة!..
إن هذه الأبدان هي صديقنا إلى القبر، وليس هناك شك في أننا سوف نخلد بأرواحنا!.. فضغطة القبر ليست لهذه الأبدان، والسعادة ليست لهذه الأبدان.. فقد روي عن النبي الأكرم () أنه قال: (إن القبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النيران)، وروي عنه أيضاً (): (إذا مات المرء قامت قيامته).. وبالتالي، فإننا جميعاً ننفصل عن القيامة بلحظات.. وما دامت السعادة هي سعادة الأرواح، فلمَ لا نجلبها لحياتنا الدنيا، وذلك من خلال الصلاة الخاشعة؟!..
إن هذه الأبدان هي صديقنا إلى القبر، وليس هناك شك في أننا سوف نخلد بأرواحنا!.. فضغطة القبر ليست لهذه الأبدان، والسعادة ليست لهذه الأبدان.. فقد روي عن النبي الأكرم () أنه قال: (إن القبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النيران)، وروي عنه أيضاً (): (إذا مات المرء قامت قيامته).. وبالتالي، فإننا جميعاً ننفصل عن القيامة بلحظات.. وما دامت السعادة هي سعادة الأرواح، فلمَ لا نجلبها لحياتنا الدنيا، وذلك من خلال الصلاة الخاشعة؟!..
تعليق