أحب الأشياء لإبليس :
موت الفقهاء : يقول الإمام الصادق (ع) : لا أحب في نظر إبليس من موت فقيه .
اللواط و السحاق : سأل النبي سليمان (ع) الشيطان : ما الشيء المحبوب له أكثر ومبغض عند الله أكثر ؟
قال الشيطان : اختلاط الرجال بالرجال والنساء بالنساء .
تفريق المؤمنين عن بعضهم البعض : عن الإمام الصادق (ع) يقول : إبليس يكون سعيداً و راضياً ما دام المسلم بعيداً عن أخيه .
النساء :سأل النبي يحيى (ع) الشيطان : ما الشيء الذي يزيد في بريق عينيك ؟ قال : النساء ، لأنهن أحبلي وشباك صيدي ، فحين يباشر الصالحون بأدعيتهم ، و يهاجمونني بأدعيتهم ألجأ إلى النساء فقلبي يفعم بالسرور بشراكي لأنني أستطيع إغواء الرجال بهن وأجعلهم ينحرفون .
* ما يؤلم إبليس :
البسملة : (بسم الله الرحمن الرحيم ) يقول الإمام الصادق (ع ) : حين تجلس إلى الأرض لتناول غدائك أو عشاءك قل بسم الله لأن الشيطان حين تذكر اسم الله على لسانك يقول لأصحابه : اخرجوا ، فليس لنا في الطعام و لا في النوم نصيب .
السجدة وإطالتها : وعنه عليه السلام : أطل سجدتك فلا شيء أقسى على إبليس وأصعب من رؤية ابن آدم في حالة سجوده ، لأنه كان مأموراً بالسجود لآدم لكنه تمرد على أمر الله ، وهذا ابن آدم مأمور ومنفذ لهذا الأمر وقد ظفر بالنجاة .
ذكر فضائل آل البيت "عليهم السلام " : قد ورد أنه إذا التقى مؤمنان أو زار أحدهم الأخر و رددا على ألسنتهما ذكر الله وفضيلة أهل البيت (ع) لا يجد إبليس مكاناً له بينهما، ويسقط لحم وجهه ، وتعتريه قشعريرة وترتعد أنفاسه حتى ليستنجد يستغيث .
وجود المصحف في المنزل أو تلاوته : عن رسول "صلى الله عليه وآله وسلم " : (قراءة القرآن تبعد الشيطان ) ، وعن الإمام الباقر (ع) يقول : ( حينما أرى مصحفاً في المنزل فأنني أطمئن إلى أن الشيطان مطرود منه للبركة في هذا المصحف ) .
الأذان والإقامة : روي أنهما يطردان الشيطان .
الشهادة : ويعتبر المهدم عليه ، وموت المرأة في المخاض ، والغريق ، كلهم يعتبرون عند الله بمنزلة الشهداء ، روي أن رجلاً كان يلعن إبليس ألف مرة كل يوم ، وفي إحدى الأيام جاءه آتٍ في أثناء نومه ، وأيقظه وقال له : انهض فالجدار يريد أن ينقض . فقال : من أنت حتى تتألم لحالي ؟؟.أجابه : أنا إبليس . فقال له : مع أنني ألعنك كل يوم ألف مرة تأتيني متألماً لحالي .. لماذا ؟؟
أجابه إبليس : لأنني علمت مقام الشهداء عند الله ، فخفت بهدم الجدار عليك أن تعد من زمرتهم وتبلغ مرتبة الشهداء .
منقوول
موت الفقهاء : يقول الإمام الصادق (ع) : لا أحب في نظر إبليس من موت فقيه .
اللواط و السحاق : سأل النبي سليمان (ع) الشيطان : ما الشيء المحبوب له أكثر ومبغض عند الله أكثر ؟
قال الشيطان : اختلاط الرجال بالرجال والنساء بالنساء .
تفريق المؤمنين عن بعضهم البعض : عن الإمام الصادق (ع) يقول : إبليس يكون سعيداً و راضياً ما دام المسلم بعيداً عن أخيه .
النساء :سأل النبي يحيى (ع) الشيطان : ما الشيء الذي يزيد في بريق عينيك ؟ قال : النساء ، لأنهن أحبلي وشباك صيدي ، فحين يباشر الصالحون بأدعيتهم ، و يهاجمونني بأدعيتهم ألجأ إلى النساء فقلبي يفعم بالسرور بشراكي لأنني أستطيع إغواء الرجال بهن وأجعلهم ينحرفون .
* ما يؤلم إبليس :
البسملة : (بسم الله الرحمن الرحيم ) يقول الإمام الصادق (ع ) : حين تجلس إلى الأرض لتناول غدائك أو عشاءك قل بسم الله لأن الشيطان حين تذكر اسم الله على لسانك يقول لأصحابه : اخرجوا ، فليس لنا في الطعام و لا في النوم نصيب .
السجدة وإطالتها : وعنه عليه السلام : أطل سجدتك فلا شيء أقسى على إبليس وأصعب من رؤية ابن آدم في حالة سجوده ، لأنه كان مأموراً بالسجود لآدم لكنه تمرد على أمر الله ، وهذا ابن آدم مأمور ومنفذ لهذا الأمر وقد ظفر بالنجاة .
ذكر فضائل آل البيت "عليهم السلام " : قد ورد أنه إذا التقى مؤمنان أو زار أحدهم الأخر و رددا على ألسنتهما ذكر الله وفضيلة أهل البيت (ع) لا يجد إبليس مكاناً له بينهما، ويسقط لحم وجهه ، وتعتريه قشعريرة وترتعد أنفاسه حتى ليستنجد يستغيث .
وجود المصحف في المنزل أو تلاوته : عن رسول "صلى الله عليه وآله وسلم " : (قراءة القرآن تبعد الشيطان ) ، وعن الإمام الباقر (ع) يقول : ( حينما أرى مصحفاً في المنزل فأنني أطمئن إلى أن الشيطان مطرود منه للبركة في هذا المصحف ) .
الأذان والإقامة : روي أنهما يطردان الشيطان .
الشهادة : ويعتبر المهدم عليه ، وموت المرأة في المخاض ، والغريق ، كلهم يعتبرون عند الله بمنزلة الشهداء ، روي أن رجلاً كان يلعن إبليس ألف مرة كل يوم ، وفي إحدى الأيام جاءه آتٍ في أثناء نومه ، وأيقظه وقال له : انهض فالجدار يريد أن ينقض . فقال : من أنت حتى تتألم لحالي ؟؟.أجابه : أنا إبليس . فقال له : مع أنني ألعنك كل يوم ألف مرة تأتيني متألماً لحالي .. لماذا ؟؟
أجابه إبليس : لأنني علمت مقام الشهداء عند الله ، فخفت بهدم الجدار عليك أن تعد من زمرتهم وتبلغ مرتبة الشهداء .
منقوول
تعليق