عن النبي صلى الله عليه وآله إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها صلاة ولا صدقة، قيل: يا رسول الله صلى الله عليه وآله فما يكفرها؟ قال: الهموم في طلب المعيشة.
وروي أن داود عليه السلام قال: إلهي أمرتني أن أطهر وجهي وبدني ورجلي بالماء، فبماذا أطهر لك قلبي؟ قال: بالهموم والغموم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: انه ليأتي على الرجل منكم زمان لا يكتب عليه سيئة، وذلك أنه مبتلى بهم المعاش، وقال: إن الله يحب كل قلب حزين.
وسئل أين الله؟ فقال: عند المنكسرة قلوبهم.
وقال أبو عبد الله عليه السلام: إن الهم ليذهب بذنوب المسلم.
وقال أمير المؤمنين عليه السلام: ما اكتحل أحد بمثل مكحول الحزن.
وقال النبي صلى الله عليه وآله: إذا كثرت ذنوب المؤمن، ولم يكن له من العمل ما يكفرها، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه.
وروي أن داود عليه السلام قال: إلهي أمرتني أن أطهر وجهي وبدني ورجلي بالماء، فبماذا أطهر لك قلبي؟ قال: بالهموم والغموم.
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: انه ليأتي على الرجل منكم زمان لا يكتب عليه سيئة، وذلك أنه مبتلى بهم المعاش، وقال: إن الله يحب كل قلب حزين.
وسئل أين الله؟ فقال: عند المنكسرة قلوبهم.
وقال أبو عبد الله عليه السلام: إن الهم ليذهب بذنوب المسلم.
وقال أمير المؤمنين عليه السلام: ما اكتحل أحد بمثل مكحول الحزن.
وقال النبي صلى الله عليه وآله: إذا كثرت ذنوب المؤمن، ولم يكن له من العمل ما يكفرها، ابتلاه الله بالحزن ليكفرها به عنه.
نهج البلاغة الرقم ٢٨٢ من الحكم.
تعليق