وقال أمير المؤمنين عليه السلام: مِسْكِينٌ ابْنُ آدَمَ: مَكْتُومُ الْأَجَلِ، مَكْنُونُ (1) الْعِلَلِ، مَحْفُوظُ الْعَمَلِ، تَؤْلِمُهُ الْبَقَّةُ، وَتَقْتُلُهُ الشَّرْقَةُ (2) وَتُنْتِنُهُ .(3) الْعَرْقَةُ(4)
1 - ( مَكْنُون ) أي: مستور العِلَل والاَمراض لا يعلم من أين تأتيه.
2 - الشَرْقة: الغَصّة بالرّيق.
3 - تُنْتِنُ ريحه: تُوسِخها.
4 - العَرْقَة: الواحد من العَرَق يتصبّب من الاِنسان.
1 - ( مَكْنُون ) أي: مستور العِلَل والاَمراض لا يعلم من أين تأتيه.
2 - الشَرْقة: الغَصّة بالرّيق.
3 - تُنْتِنُ ريحه: تُوسِخها.
4 - العَرْقَة: الواحد من العَرَق يتصبّب من الاِنسان.
بعد وصف أمير المؤمنين لمصير الإنسان وعجزه أمام أقل المقادير التي تحدث له
ماهي نظرتكم للدنيا ؟؟؟
وما الخطة السليمة التي نخرج بها من الدنيا خفيفي الحمل
مثقلة موازيننا في الآخرة بالعمل الصالح ؟؟؟
خصوصا ونحن في دنيا تزين بكل وسائل الإغراء
كيف نوازن بين احتياجاتنا الماسة للتعايش مع مكتشفات العصر الحديث ورضا الله ؟؟؟
ماهي نظرتكم للدنيا ؟؟؟
وما الخطة السليمة التي نخرج بها من الدنيا خفيفي الحمل
مثقلة موازيننا في الآخرة بالعمل الصالح ؟؟؟
خصوصا ونحن في دنيا تزين بكل وسائل الإغراء
كيف نوازن بين احتياجاتنا الماسة للتعايش مع مكتشفات العصر الحديث ورضا الله ؟؟؟
تعليق