۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
۞ بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ۞
اللّهم صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل الفرج لوليّك القائم
الحمد لله الذي أمرنا لنكون مع الصادقين ،
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمّد الصادق الأمين ،
وعلى آله الأئمة الصادقين الهداة المهديّين ،
لا سيّما بقيّة الله في الأرضين ،
عجّل الله فرجه الشريف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
۞ بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ۞
اللّهم صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل الفرج لوليّك القائم
الحمد لله الذي أمرنا لنكون مع الصادقين ،
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمّد الصادق الأمين ،
وعلى آله الأئمة الصادقين الهداة المهديّين ،
لا سيّما بقيّة الله في الأرضين ،
عجّل الله فرجه الشريف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
في مكارم الأخلاق عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) :-
إنّي لأكره للرجل أن يموت ؛
وقد بقيت عليه خلّة من خلالِ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لم يأتِ بها ؛
من سنن الرّسول الأكرم ( صلّى الله عليهِ وآله وسلّم ) ؛
كان ( صلى الله عليه وآله ) متواصل الأحزان ، دائم الفكر ، ليس له راحة ؛
طويل السكوت ؛ لا يتكلّم في غير حاجة ، يفتتح الكلام ويختتمه بأشداقه ؛
يتكلّم بجوامع الكلم فصلا لا فضول فيه ، ولا تقصير ؛
دمثاً ليس بالجافي ولا بالمهين ، تعظم عنده النعمة ؛
وإن دقّت لا يذمّ منها شيئاً ؛ غير أ نّه كان لا يذمّ ذوّاقاً ولا يمدحه .
ولاتغضبه الدنيا وما نالها ، فإذا تعوطي الحقّ لم يعرفه أحد ؛
ولم يقم لغضبه شيء حتّى ينتصر له ؛
إذا أشار أشار بكفّه كلّها ، وإذا تعجّب قلبها ، وإذا تحدّث اتّصل بها ؛
فضرب راحته اليمنى باطن إبهامه اليسرى ، وإذا غضب أعرض واشاح ؛
وإذا غضب غضّ طرفه ؛
جلّ ضحكه التبسّم ، يفتّر عن مثل حبّ الغمام .
اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ؛
نسألكم الدعــــــــــاء
حفظكم الله من كل سوء ببركة محمّد وآل محـمــّـــد
اللّهم صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل الفرج لوليّك القـــــــائم
حفظكم الله من كل سوء ببركة محمّد وآل محـمــّـــد
اللّهم صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل الفرج لوليّك القـــــــائم
منقول
تعليق