إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حــــــبّ القـــرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آمال يوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة متيمة الحسين*ع* مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    بارك الله فيك اختي العزيزة آمال على هذا الموضوع القيم ان شاء الله تعالى يكتب في ميزان حسناتكم موفقين لكل خير
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبيبن الطاهرين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل اللهم على محمد وآل محمد

    اسعدني مرورك ِالغالي عزيزتي متيمة الحسين اسعدكِ المولى وقضى حوائجكِ

    موفقين

    اترك تعليق:


  • آمال يوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المفيد مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    العلاقة بين المؤمن والقرآن الكريم علاقة طردية، فكلما تفكر وتدبّر بآياته المباركة كلما زاد تعلقه وحبه به..
    لذا ترى الناس الذين يقل اهتمامهم بالقرآن الكريم هم بعيدون كل البعد عن التعلق به، بل حتى يمكن أن يصل الأمر الى أن يُقلل من شأن القرآن أمام عينه وعلى مسمع منه ولا يعير للأمر أية أهمية كأنّ الأمر لا يعنيه..
    ومن المعلوم انّ الانسان اذا أراد أن تزداد علاقته مع شخص يزيد من زيارته ويتفقده بين الحين والآخر حتى يصل الى مرحلة انّه يشتاق اليه بمجرد الافتراق عنه، فهكذا الحال يجب أن تكون مع هذا الكتاب العظيم الذي يحوي على كلام لا يجاريه كلام فهو كلام ربّ العزة والجلالة، لذا ترى المؤمن الذي قطع شوطاً في هذا المضمار يهيم بمجرد قراءة آية أو الاستماع اليها..

    ونظرة تأمل في مسار أهل البيت عليهم السلام في هذا المجال نجد كيف يمجدون ويبجلون هذا الكتاب العظيم..


    الأخت القديرة آمال يوسف..
    جعلك الله من المتدبرين والمتفكرين بآيات الله المباركة...





    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل اللهم على محمد وآل محمد

    أسعدني مرورك الغالي


    أخي العزيز...سماحة الشيخ الفاضل المفـــــيد

    والإضافه والدعاء


    أسعدك المولى وقضى حوائجك


    موفقين

    اترك تعليق:


  • فدك الكوثر
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    بارك الله فيك اختي العزيزة آمال على هذا الموضوع القيم ان شاء الله تعالى يكتب في ميزان حسناتكم موفقين لكل خير
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبيبن الطاهرين

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    العلاقة بين المؤمن والقرآن الكريم علاقة طردية، فكلما تفكر وتدبّر بآياته المباركة كلما زاد تعلقه وحبه به..
    لذا ترى الناس الذين يقل اهتمامهم بالقرآن الكريم هم بعيدون كل البعد عن التعلق به، بل حتى يمكن أن يصل الأمر الى أن يُقلل من شأن القرآن أمام عينه وعلى مسمع منه ولا يعير للأمر أية أهمية كأنّ الأمر لا يعنيه..
    ومن المعلوم انّ الانسان اذا أراد أن تزداد علاقته مع شخص يزيد من زيارته ويتفقده بين الحين والآخر حتى يصل الى مرحلة انّه يشتاق اليه بمجرد الافتراق عنه، فهكذا الحال يجب أن تكون مع هذا الكتاب العظيم الذي يحوي على كلام لا يجاريه كلام فهو كلام ربّ العزة والجلالة، لذا ترى المؤمن الذي قطع شوطاً في هذا المضمار يهيم بمجرد قراءة آية أو الاستماع اليها..

    ونظرة تأمل في مسار أهل البيت عليهم السلام في هذا المجال نجد كيف يمجدون ويبجلون هذا الكتاب العظيم..


    الأخت القديرة آمال يوسف..
    جعلك الله من المتدبرين والمتفكرين بآيات الله المباركة...

    اترك تعليق:


  • آمال يوسف
    كتب موضوع حــــــبّ القـــرآن

    حــــــبّ القـــرآن





    حــــــبّ القـــرآن


    (الَّذِينَ ءَاتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَآءَهُمْ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * الْحَقُّ مِن رَبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (46)


    يتعامل الفرد المؤمن مع القرآن، كما يتعامل الإنسان السوي مع أبنائه. فهو يعرف القرآن كما يعرف ذريته، ذلك لأنه لا يحب شيئاً أكثر من محبته
    لأولاده، بل حتى أنه يحبهم أكثر مما يحب نفسه.. والقرآن يضرب للناس الأمثال.


    كلما ازداد الحب لله، كلما ازداد الحب لكتابه، وبمقدار مايتعمق الحب للكتاب تعمقت في النفس آداب الاهتمام به. فإذا قرئ كتاب الرب، استمع له المؤمن وأنصت، وتدبّر وركز في قلبه معانيه الحكيمة، لأنه يحبه.


    إن الحب أعلى وأسمى علاقة قد تربط بين الإنسان وما حوله، فهو قد يحترم شيئاً، ولكنه ليس بالضرورة أن يكون قد أحبه.


    وقد يستفيد من شيء وينتفع به، ولكنه قد لايحبه. ونحن نرى من يستفيد من سيارته أو بيته أو متاعه، إلاّ أنه لا يحب هذه الأشياء حتماً.



    أما إذا أحب المرء شيئاً، فإنه ليس سيستفيد منه فقط -بل قد لا يستفيد منه مطلقاً- وإنما سيضحي من اجله بما عنده أيضاً.


    ومن هذه الزاوية ترى قلوب المؤمنين الصادقين حال رؤيتهم أو قراءتهم أو استماعهم لكتاب ربهم خاشعة تهفو إليه بلهفة، وبهذه العلاقة السامية يتعاملون مع القرآن. فهم يعرفون أنه رسالة خالقهم التي أنعم بها عليهم، فيبحثون عن أية وسيلة وطريقة لخدمته ورفع شأنه.


    فالتعامل ينبغي ان يكون كالتعامل مع أحب الأشياء، فإذا أردت قراءة آياته المباركة وجب أن تحترمه، فتضعه أمامك، دون أية إشارة أو دلالة على سوء الادب؛كأن تمدّ رجليك أو تضعه على الأرض، وإنما يلزمك أن تجلس جلسة التلميذ إلى معلمه.

    ولعمري أن في ذلك لفخر للإنسان أن يتتلمذ على كتاب ربه. فإذا أردت معرفةمدى حبك واحترامك لكتاب الله، فانظر إلى طبيعة أدبك حياله.








    م\ن
    التعديل الأخير تم بواسطة آمال يوسف; الساعة 11-11-2011, 06:32 AM.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X