إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عرس القاسم هداية للمجتمع السعيد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابوعلاء العكيلي
    رد
    احسنت سيدنا الجليل على هذا الجهد الرائع والكبيرجعله الله تعالى في ميزان حسناتك

    اترك تعليق:


  • سيد جلال الحسيني
    رد
    السلام عليكم
    سارتبه باذن الله وازيده ابحاثا مستدلة ليكون كتابا الكترونيا لیسهل تناوله للجمیع
    وانما اوردت البحث اولا في المنتدى المبارك لاستفيد من اشكالات الاعضاء ايدهم الله تعالى
    فاجر الجميع على القاسم بن الحسن المظلوم صلوات الله عليه
    التعديل الأخير تم بواسطة سيد جلال الحسيني; الساعة 12-10-2013, 02:12 AM.

    اترك تعليق:


  • اللهم أصلح كل فاسد بحق شباب القاسم ع

    اترك تعليق:


  • الجياشي
    رد
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل اللهم على محمد واله الطاهرين
    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى آولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليه السلام

    هل فعلا عقد الإمام الحسين (عليه السلام ) للقاسم على البنت المسماة له يوم كربلاء؟؟؟

    كثيرا ما يتكرر هذا السؤال في محرم الحرام، هل (زواج القاسم بن الحسن عليه السلام يوم كربلاء

    أو لا
    أقول نعم البعض يقول يقول أنه ليس من العقل أن يزوج الحسين القاسم لأن ظروف المعركة لم تكن مهيئة لذلك .. إذ أنني أتساءل ماذا سوف يكون جوابه لو كانت هذه الحادثة قد وقعت فعلا ..

    أٌقول بعد ذلك كله ..

    قضية زواج القاسم بن الحسن (ع) أصلها رواية نقلتها بعض المقاتل كالمنتخب للطريحي والمعاجز للسيد هاشم التوبلاني .. وهي رواية مرسلة ,, وبالتالي من قال بأن زواج القاسم يوم كربلاء أكذوبة فقد كذب .. ومن قال بأن زواج القاسم يوم كربلاء مجزوم بحدوثه فقد كذب .. والصحيح للمنصف (الأكاديمي) أن يقول بأن حدوثها محتمل والعلم عند الله.

    أما من يقول بأن الرواية غير ثابتة لأنها مرسلة ونقلت عن طريق الآحاد ..

    فأقول: إن عدم ثبوتها جزما أمر قطعي .. كغيرها من الروايات التي تذكر في واقعة الطف، فلو أردنا تنقيح كل واقعة الطف عن كل رواية مرسلة أو غير ثابتة لاقتضى رفع أغلب معالم الواقعة .. وهذا أمر لا تقبله السليقة

    وأما إذا احتج البعض بأن ظروف الحرب لا تتناسب مع الزواج ..

    أقول: بأن الرواية لم تنص على الزواج ولا على الزفاف كما يصوره بعض الخطباء، وإنما الرواية تنص على اجراء العقد الشرعي، هذا أولا..
    أما ثانيا هو أن هذا العقد تم بناء على رغبة من الامام الحسن (عليه السلام ) .. والامام الحسين تتحتم عليه مسؤولية أداء هذه الوصية ، وهذا يعطينا درسا عظيما بأن الامام عليه السلام لم تثنه عن أداء الواجب الديني حتى تلك الكوارث التي حلت عليه وعلى أهل بيته ..

    التعديل الأخير تم بواسطة الرضا; الساعة 31-08-2013, 03:58 PM.

    اترك تعليق:


  • الرضا
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل اللهم على محمد واله الطاهرين
    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى آولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليه السلام

    هل فعلا عقد الإمام الحسين (عليه السلام ) للقاسم على البنت المسماة له يوم كربلاء؟؟؟

    كثيرا ما يتكرر هذا السؤال في محرم الحرام، هل (تم زواج القاسم بن الحسن عليه السلام يوم كربلاء )

    أو لا
    أقول نعم البعض يقول يقول أنه ليس من العقل أن يزوج الحسين القاسم لأن ظروف المعركة لم تكن مهيئة لذلك .. إذ أنني أتساءل ماذا سوف يكون جوابه لو كانت هذه الحادثة قد وقعت فعلا ..

    أٌقول بعد ذلك كله ..

    قضية زواج القاسم بن الحسن (ع) أصلها رواية نقلتها بعض المقاتل كالمنتخب للطريحي والمعاجز للسيد هاشم التوبلاني .. وهي رواية مرسلة ,, وبالتالي من قال بأن زواج القاسم يوم كربلاء أكذوبة فقد كذب .. ومن قال بأن زواج القاسم يوم كربلاء مجزوم بحدوثه فقد كذب .. والصحيح للمنصف (الأكاديمي) أن يقول بأن حدوثها محتمل والعلم عند الله.

    أما من يقول بأن الرواية غير ثابتة لأنها مرسلة ونقلت عن طريق الآحاد ..

    فأقول: إن عدم ثبوتها جزما أمر قطعي .. كغيرها من الروايات التي تذكر في واقعة الطف، فلو أردنا تنقيح كل واقعة الطف عن كل رواية مرسلة أو غير ثابتة لاقتضى رفع أغلب معالم الواقعة .. وهذا أمر لا تقبله السليقة

    وأما إذا احتج البعض بأن ظروف الحرب لا تتناسب مع الزواج ..

    أقول: بأن الرواية لم تنص على الزواج ولا على الزفاف كما يصوره بعض الخطباء، وإنما الرواية تنص على اجراء العقد الشرعي، هذا أولا..
    أما ثانيا هو أن هذا العقد تم بناء على رغبة من الامام الحسن (عليه السلام ) .. والامام الحسين تتحتم عليه مسؤولية أداء هذه الوصية ، وهذا يعطينا درسا عظيما بأن الامام عليه السلام لم تثنه عن أداء الواجب الديني حتى تلك الكوارث التي حلت عليه وعلى أهل بيته ..

    التعديل الأخير تم بواسطة الرضا; الساعة 31-08-2013, 03:58 PM.

    اترك تعليق:


  • alkafeel_my_destiny
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عطر الكفيل مشاهدة المشاركة
    شكرا لك على الموضوع والطرح الرائع جداً


    لقد سمعت من السيد محمد باقر الفالي في محاضرة له في الروضة الحسينية قبل عامين قال عن عرس القاسم :

    ان الامام الحسين عقد له هذا العقد المبارك ليكون اجره اعظم عند الله من باب فضل اعمال وعبادات المتزوج على العازب

    كالحديث : ركعتين يصليها متزوج افضل من سبعين ركعة يصليها عازب



    باعتبار ان الزواج نصف الدين




    شكرا لك على الطرح المميز والوافي


    وجزاك الله خير جزاء المحسنين وحشرك الله من انصار الحسين

    هل تعتبريه اختي الفاضلة دليل للحوار

    عجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    بالمقابل اذا كنت ممن يأخذ بكلام الخطباء...
    فان الشيخ احمد الوائلي (قدس سره) أعلى مكانه وعلماً واحرص على مذهبنا من غيره ولا يقاس حتى بالسيد الفالي قد نفى حصول هكذا زواج!!!
    لتكن الادلة بالروايات المسندة بالتواتر ... وان لاتكون قال فلان وقال فلان..........



    اترك تعليق:


  • عطر الكفيل
    رد
    شكرا لك على الموضوع والطرح الرائع جداً


    لقد سمعت من السيد محمد باقر الفالي في محاضرة له في الروضة الحسينية قبل عامين قال عن عرس القاسم :

    ان الامام الحسين عقد له هذا العقد المبارك ليكون اجره اعظم عند الله من باب فضل اعمال وعبادات المتزوج على العازب

    كالحديث : ركعتين يصليها متزوج افضل من سبعين ركعة يصليها عازب



    باعتبار ان الزواج نصف الدين




    شكرا لك على الطرح المميز والوافي


    وجزاك الله خير جزاء المحسنين وحشرك الله من انصار الحسين

    اترك تعليق:


  • alkafeel_my_destiny
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ننقل لكم اجوبة مركز الابحاث العقائدية:
    ويمكنكم التأكد من الرابط التالي :http://www.aqaed.com/faq/331/

    السؤال: زواج القاسم(سلام الله عليه) واقع أم لا ؟
    ما هي حقيقة حدوث زواج للقاسم بن الحسن يوم عاشوراء بالرغم من تضارب الاقوال في ذلك وتعارضها خاصة عندما يحدد زواجه من سكينة بنت الامام الحسين (ع) !
    وما هي آراء الفقهاء السابقين والمعاصرين حول هذه الحادثة ؟

    الجواب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    إنّ مسألة حدوث زواج القاسم يوم عاشوراء لم تذكره المصادر المعتبرة والمقاتل المعتمد عليها، وإن حاول بعض الأعلام كالعلامة الدربندي في كتابه ( أسرار الشهادات ) إثبات هذه الحادثة وذكر عدّة ادلّة. وعلى كل حال ، فالمسألة تبقى في حيّز الاحتمال .







    1- هل ان للحسين عليه السلام بنت كانت مهيئة للزواج في يوم العاشر من محرم أم لا؟
    2- هل ان اجواء عاشوراء كانت مهيئة لهكذا حدث؟
    3- ما هو تفسيركم لمعنى انه تبقى في قيد الاحتمال، ما هو قصدكم بذلك؟


    الجواب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نود أن نقدم مقدمة صغيرة في بدء الكلام؛ وهي أن التعامل مع الروايات التاريخية يختلف من حيث الدقة والضبط عن التعامل مع روايات الأحكام لما لهذه الروايات من علاقة بعمل المكلف وتكليفة بعكس تلك التي لا يترتب عليها أثر عملي غالباً، أو يسأل عن اعتقاده بها يوم القيامة, لذا تجد الكثير من التسامح في قبول الروايات التاريخية غير المرتبطة بالعقيدة, ولكن هذا لا يعني أنها بمنأى عن النقد والتمحيص والتحقيق.
    وفي موضوع السؤال قد وردت رواية في منتخب الطريحي من دون سند يذكر أن الإمام الحسين(عليه السلام) قد عقد في يوم العاشر من محرم على ابنته من القاسم، ولم تذكر الرواية اسم ابنة الامام(عليه السلام).
    وفخر الدين الطريحي صاحب المنتخب توفي في القرن الحادي عشر الهجري، فهو من المتأخرين ولم يذكر حسب الظاهر من أي كتاب أخذ أو من الذي روى هذا الحديث.
    ولكن بعض الفضلاء وهو الدربندي في (اكسير الشهادات) بعد أن نقل عن بعض الحذاق في فنون الأخبار والآثار قوله: (أن تلك الحكاية لم اخلف فيها بأثر معتبر) حاول تقوية الظن بحصولها بأيراد بعض المؤيدات التي لا يعدو كونها استحسانات أن وافقنا عليها.
    ولكن عدداً من المحققين المتأخرين ردوا هذه الحكاية وأوردوا على ذلك عدّة مناقشات
    منها، ان الوقت لم يكن مناسباً ولا كان يتسع لذلك, وأن سكينة ابنة الامام(عليه السلام) كانت زوجة لعبد الله بن الحسن أخ القاسم الذي استشهد قبل اخيه بقليل، فمتى تزوجها القاسم, وأما فاطمة الكبرى فقد كانت زوجة الحسن الذي جرح في كربلاء وشفي بعد ذلك وقد كان جاء الى عمه الحسين (عليه السلام) خاطباً فاختار له ابنتة فاطمة لانها أشبه بجدتها الزهراء(عليه السلام)، وأما فاطمة الصغرى فقد خلفها الحسين (عليه السلام) في المدينة لمرضها، وأما رقية فقد كانت صغيرة السن
    ولابد من الاشارة هنا الى انا لم نعرف أي فاطمة قصدها الدربندي بأنها زوجة القاسم وعن أي مصدر نقل ذلك, وقد ذكروا ايضاً أن القاسم لم يكن قد بلغ الحلم يوم عاشوراء, مع خلو المقاتل المعروفة عن ذكر هذه الحكاية.
    هذا ولكن يبقى الإمكان العقلي موجوداً إذ لم تقو هذه الأدلة الى درجة البت بعدم وقوع مثل هذا الزواج, خاصة وأن المقاتل وروايات واقعة الطف لم تنقل لنا كل شاردة وواردة فيها ولم تصل إلينا بتلك الدقة التي نجزم من خلالها بقرائن قطعية على عدم الزواج، فيبقى الاحتمال والامكان العقلي بمكان ، فلعله كانت للحسين ابنة أخرى بأسم فاطمة أو سكينة هي التي كانت مسماة للقاسم ، ولكي هذا يبقى احتمالاً






    اترك تعليق:


  • منى عزت
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد جلال الحسيني مشاهدة المشاركة



    فقال: لأخته ‏زينب إيتيني بالصندوق فأتته به ووضع بين يديه ففتحه وأخرج منه قباء الحسن ‏وألبسه القاسم ولف على رأسه عمامة الحسن ومسك بيد إبنته التي كانت مسماة للقاسم فعقد له عليها وأفرد له خيمة وأخذ بيد البنت ووضعها بيد القاسم وخرج‏عنهما فعاد القاسم ينظر إلى إبنة عمه ويبكي إلى أن سمع الأعداء يقولون هل من ‏مبارز فرمى بيد زوجته وأراد الخروج وهي تقول له:


    ما يخطر ببالك وما الذي تريدأن تفعله ؟


    قال لها: أريد ملاقاة الأعداء فإنهم يطلبون البراز وأني أريد ملاقاتهم ‏ فلزمته إبنة عمه فقال لها: خلي ذيلي فإن عرسنا أخّرناه إلى الآخرة فصاحت ‏وناحت وأنت من قلب حزين ودموعها جارية على خديها وهي تقول:


    يا قاسم أنت تقول عرسنا أخرناه إلى الآخرة وفي القيامة بأي شي‏ء أعرفك وفي أي مكان ‏أراك فمسك القاسم يده وضربها على ردنه وقطعها وقال: يابنة العم إعرفيني بهذه ‏الردن المقطوعة، قال: فانفجع أهل البيت بالبكاء لفعل القاسم وبكوا بكاءاً شديداً ونادوا بالويل والثبور.


    قال من روى: فلما رأى الحسين‏عليه السلام أن القاسم يريد البراز قال له: يا ولدي ‏اتمشي برجلك إلى الموت؟!!


    قال: وكيف يا عم وأنت بين الأعداء وحيداً فريداً لم تجد محامياً ولا صديقاً روحي لروحك الفداء ونفسي لنفسك الوقاء ؛ ثم أن الحسين‏عليه السلام ‏شق أزياق القاسم وقطع عمامته نصفين ثم أدلاها على وجهه، ثم ألبسه ثيابه بصورة الكفن وشد سيفه بوسط القاسم وأرسله إلى المعركة ثم أن القاسم قدم إلى عمر بن سعد، وقال:


    يا عمر أما تخاف اللَّه أما تراقب اللَّه يا أعمى القلب أما تراعي رسول‏اللَّه‏ صلى الله عليه وآله، فقال عمر بن سعد: أما كفاكم التجبر أما تطيعون يزيد، فقال القاسم: لاجزاك اللَّه خيراً تدعي الإسلام وآل رسول اللَّه عطاشا ظمآ، قد اسودت الدنيا باعينهم فوقف هنيهة فما رأى أحداً يقدم إليه فرجع إلى الخيمة فسمع صوت إبنة عمه تبكي فقال لها:


    ها أنا جئتك فنهضت قائمة على قدميها وقالت: مرحباً بالعزيزالحمد للَّه الذي أراني وجهك قبل الموت فنزل القاسم في الخيمة وقال:


    يا بنت العم ‏مالي إصطبار أن أجلس معك والكفار يطلبون البراز فودعها وخرج وركب جواده ‏وحماه في حومة الميدان، ثم طلب المبارزة فجاء إليه رجل يعد بألف فارس فقتله‏ القاسم وكان له أربعة أولاد مقتولين فضرب القاسم فرسه بسوط وعاد يقتل ‏بالفرسان إلى أن ضعفت قوته فهم بالرجوع إلى الخيمة وإذا بالأزرق الشامي قد قطع‏عليه الطريق وعارضه فضربه القاسم على أُم رأسه فقتله وسار القاسم إلى الحسين ‏وقال: يا عماه العطش العطش أدركني بشربة من الماء فصبره الحسين‏عليه السلام واعطاه‏ خاتمه وقال: حطه في فمك ومصه قال القاسم: فلما وضعته في فمي كأنه عين ماء فارتويت وانقلبت إلى الميدان ثم جعل همته على حامل اللوى وأراد قتله فاحتاطوابه بالنبل فوقع القاسم على الأرض فضربه شيبة بن سعد الشامي بالرمح على ظهره ‏فأخرجه من صدره فوقع القاسم يخور بدمه ونادى يا عم أدركني فجاءه‏الحسين‏عليه السلام وقتل قاتله وحمل القاسم إلى الخيمة فوضعه فيها ففتح القاسم عينه ‏فرأى الحسين‏عليه السلام قد احتضنه وهو يبكي ويقول: يا ولدي لعن اللَّه قاتليك يعز واللَّه ‏على عمك أن تدعوه وأنت مقتول يا بني قتلوك الكفار كأنهم ما عرفوا من جدك ‏وأبوك، ثم أن الحسين‏عليه السلام بكى بكاءاً شديداً وجعلت إبنة عمه تبكي وجميع من‏كان منهم لطموا الخدود وشقوا الجيوب ونادوا بالويل والثبور وعظائم الأُمور.






    السلام عليكم اخونة الفاضل

    ممكن ان تعطينا سند هذة الرواية و من هم الاشخاص الذين نقلوها؟؟؟
    و هل هذة الرواية منقولة بالتواتر أم هي من اخبار الاحاد

    وهل ثبتت صحتها من قبل الائمة المعصومين عليهم السلام

    نكون شاكرين لكم

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X