من اعمال ليلة عاشُوراء :
جاء في كتاب ( مفاتيح الجنان ) :
قد أورد السّيد في الاقبال لهذه اللّيلة أدعية وصلوات كثيرة بما لها من وافر الفضل منها :
1- الصّلاة مائة ركعة كلّ ركعة (بأن يصلّي كل ركعتين ويسلّم) بالحمد وقُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ ثلاث مرّات ويقول بعد الفراغ من الجميع سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ سبعين مرّة وقد ورد الاستغفار ايضاً بعد كلمة (الْعَلىِّ الْعَظيمِ) في رواية أخرى
2- الصّلاة أربع ركعات (ايضا يسلّم بعد كل ركعتين ) في آخر اللّيل يقرأ في كلّ ركعة بعد الحمد كلاً من آية الكرسي والتّوحيد والفلق والنّاس عشر مرّات ويقرأ التّوحيد بعد السّلام مائة مرّة
3- الصّلاة أربع ركعات(كل ركعتين بتسليم) يقرأ في كلّ ركعة الحمد والتّوحيد خمسين مرّة وهذه الصّلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه ذات الفضل العظيم .
وقال السّيد بعد ذكر هذه الصّلاة : فاذا سلّمت من الرّابعة فأكثر ذكر الله تعالى والصّلاة على رسوله واللّعن على اعدائهم ما استطعت
وروي في فضل احياء هذه اللّيلة انّ من أحياها فكأنّما عبد الله عبادة جميع الملائكة وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة ومن وفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين (عليه السلام) بكربلاء والمبيت عنده حتى يصبح حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين (عليه السلام) في جملة الشّهداء معه (عليه السلام) .
جاء في كتاب ( مفاتيح الجنان ) :
قد أورد السّيد في الاقبال لهذه اللّيلة أدعية وصلوات كثيرة بما لها من وافر الفضل منها :
1- الصّلاة مائة ركعة كلّ ركعة (بأن يصلّي كل ركعتين ويسلّم) بالحمد وقُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ ثلاث مرّات ويقول بعد الفراغ من الجميع سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلىِّ الْعَظيمِ سبعين مرّة وقد ورد الاستغفار ايضاً بعد كلمة (الْعَلىِّ الْعَظيمِ) في رواية أخرى
2- الصّلاة أربع ركعات (ايضا يسلّم بعد كل ركعتين ) في آخر اللّيل يقرأ في كلّ ركعة بعد الحمد كلاً من آية الكرسي والتّوحيد والفلق والنّاس عشر مرّات ويقرأ التّوحيد بعد السّلام مائة مرّة
3- الصّلاة أربع ركعات(كل ركعتين بتسليم) يقرأ في كلّ ركعة الحمد والتّوحيد خمسين مرّة وهذه الصّلاة تطابق صلاة أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه ذات الفضل العظيم .
وقال السّيد بعد ذكر هذه الصّلاة : فاذا سلّمت من الرّابعة فأكثر ذكر الله تعالى والصّلاة على رسوله واللّعن على اعدائهم ما استطعت
وروي في فضل احياء هذه اللّيلة انّ من أحياها فكأنّما عبد الله عبادة جميع الملائكة وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة ومن وفّق في هذه اللّيلة لزيارة الحُسين (عليه السلام) بكربلاء والمبيت عنده حتى يصبح حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين (عليه السلام) في جملة الشّهداء معه (عليه السلام) .
(مفاتيح الجنان ص355)
تعليق