المشاركة الأصلية بواسطة ضيف
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
دعاء اسرع من السهم للإمام الباقر عليه السلام
تقليص
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركةاللهم صل محمد وال محمد
ان شاء الله تنقضي حوائجكم .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن المصدر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركةالسلام عليكم عندي صديق يسير في درب مظلم وهو مجبور في هذا الشيء من قبل عمته السؤال هو هل يوجد دعاء او طريقة لكي اخلص هذا الشخص من هذه المصيبه مع اني فعلت كل شيء لكن هو يبعدني بستمرار حتى طردني في المطاف الاخير وانا ارغب بشده ان اساعده قدر الامكان ؟عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل بغض النظر عن معرفة نوع المشكلة التي وقع بها صديقك ومدى ابتعاده عن طريق الرشاد على حد تعبيرك
ليس امامك الا طريق النصح بالتي هي حسن ولاتيأس من مواصلة النصح حتى يقتنع ويرد لصوابه
ثم مهما طال بك الزمان فاعلم ان طريق الحق وارشاد الضالين وايصال الهدى للاخرين يحتاج عناء وصبر وخير مثال الرسول الاعظم حينما يريد هداية الاخرين فتحمل منهم الكثير من العناء والتعب واسمعوه الكثير من الالفاظ النابيه امثال انك ساحر ومجنون وكذاب وغيرها وهو خير خلق الله
فالشاهد انك واصل طريق النصح باسلوب رقيق تبين له اهتمامك به وانك تريد الخير له وبامكانك الاستعانة بالاخرين الذين لهم التاثير عليه
ومع هذا فالعامل الغيبي له اثار كبيرة بان تدعوا الله تعالى له بالهداية والرشاد وان يوفقه الله للحسنى ويبعده عن الخطأ والضلال .
ويوجد عدة ادعيه تدعو بها لعل الله يسمع دعائك ويرده الى رشده وننصحك بقراءة هذا الدعاء والمواضبة عليه
دعاء لجميع الحوائج
رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " اللَّهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كُرْبَةٍ ، وَ أَنْتَ رَجَائِي فِي كُلِّ شِدَّةٍ ، وَ أَنْتَ لِي فِي كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِي ثِقَةٌ وَ عُدَّةٌ ، كَمْ مِنْ كَرْبٍ يَضْعُفُ عَنْهُ الْفُؤَادُ ، وَ تَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَ يَخْذُلُ عَنْهُ الْقَرِيبُ وَ الْبَعِيدُ ، وَ يَشْمَتُ بِهِ الْعَدُوُّ ، وَ تَعْنِينِي فِيهِ الْأُمُورُ ، أَنْزَلْتُهُ بِكَ وَ شَكَوْتُهُ إِلَيْكَ رَاغِباً فِيهِ عَمَّنْ سِوَاكَ ، فَفَرَّجْتَهُ وَ كَشَفْتَهُ وَ كَفَيْتَنِيهِ ، فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَ صَاحِبُ كُلِّ حَاجَةٍ ، وَ مُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ ، فَلَكَ الْحَمْدُ كَثِيراً ، وَ لَكَ الْمَنُّ فَاضِلًا " 1
وايضا تقرا هذا الدعاء لا يرد ساله
عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، قَالَ: قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ): "يَا أَبَا حَمْزَةَ، مَا لَكَ إِذَا أَتَى بِكَ أَمْرٌ تَخَافُهُ، أَنْ لَا تَتَوَجَّهَ إِلَى بَعْضِ زَوَايَا بَيْتِكَ ـ يَعْنِي الْقِبْلَةَ ـ فَتُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ تَقُولَ:
" يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ، وَ يَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ، وَ يَا أَسْرَعَ الْحَاسِبِينَ، وَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ" ـ سَبْعِينَ مَرَّةً ـ
كُلَّمَا دَعَوْتَ بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ مَرَّةً ، سَأَلْتَ حَاجَةً " 2 .
المصادر
1 الكافي : 2 / 578 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني
2. الكافي: 2 / 556 ، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكُليني، المُلَقَّب
التعديل الأخير تم بواسطة شجون الزهراء; الساعة 27-09-2022, 03:06 PM.السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق