أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاللهم صلي على محمدوال محمد ورد في كتاب البحار ج31 ص122 انهم دخلو على الامام الحسن العسكري عليه السلام في التاسع من ربيع الاول وكان قد اوعزالى كل واحد من خدمه ان يلبس من الثياب الجدد والمعطره وقالو له بأبائنا وامهاتنا يبن رسول الله هل نجد للأهل البيت فرحه ؟ فقال عليه السلام واي يوم اعظم من حرمته عنداهل البيت من هذا اليوم؟ فقال عليه السلام حدثني ابي عليه السلام أن حذيفه بن اليمان دخل في هذا اليوم التاسع من ربيع الاول على الرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم فقال رايت سيدي ومولاي امير المؤمنين مع ولديه عليه السلام يأكلون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهوه يبتسم في وجوههم ويقول لولديه الحسن والحسين عليهم السلام كلا هنيأ ببركة هذا اليوم فأنه اليوم الذي يهلك الله عدوه وعدو جدكما ويستجيب فيه دعاء امكما كلا فأنه اليوم الذي يقبل الله فيه اعمال شيعتكما ومحبيكما كلا فأنه اليوم الذي يصدق قول الله(فتلك بيوتهم خاويه بما ظلموا) كلا فأنهاليوم الذي تكسر فيه شوكةمبغض جدكما كلا فأنه اليوم الذي يفقد فيه فرعون اهل بيتي وظالمهم وغاصب حقهم كلا فأنه اليوم الذي يعمد اللهتعالى الى ماعملوا فيجعله هبأ منثورا
رأي آية الله مكارم الشيرازي (دام ظله ) في هذه المسألة..
وقال المرجع الشيرازي ان من هذه الخرافات المتداولة بين العوام هو تقبيل ابواب المساجد في نهاية شهر صفر حيث لا يوجد نص ديني يشير إلى ذلك .
واشار الشيرازي إلى عدم مشروعية تقديم التهاني إلى السيدة فاطمة الزهراء في إشارة على ما يبدو إلى ما يقوم به بعض عوام الشيعة من الاحتفال وتقديم التهاني في التاسع من ربيع الاول والمتعارف عليه بـ"عيد الزهراء" أو " فرحة الزهراء".
واضاف ان امثال هذه الخرافات المستحدثة هي من أختراع بعض العوام وليس لها أي صلة بالدين.
واكد الشيرازي على لزوم التوسل بالقرآن والأئمة الاثني عشر بدل اللجوء الى هذه الخرافات على حد وصفه.
ووفقا لو?الة رسا للأنباء الايرانية أشار الشيرازي الى بعض الأعمال التي يمارسها العوام من قبيل تقبيل أبواب المساجد، وقال:
هذه إحدى الخرافات المستحدثة من قبل بعض عوام الناس؛ فلا نص ديني يحث على تقبيل الأبواب في نهاية شهر صفر، ولا مشروعية لتقديم التهاني الى السيدة فاطمة الزهراء.
مضيفا :
نحن دائماً نستذ?ر أئمتنا المعصومين ومنهم السيدة الزهراء ونحترم المساجد على الدوام؛ ل?ن هذه الأعمال من اختراع بعض العوام، ولا صلة لها بالدين.
وحذر المرجع الشيرازي من استمرار هذه الأعمال، وأن حجمها سوف يتمدد بمرور الزمن فيسىء ذلك الى أصل المذهب ويلقى بظلاله على الدين الحنيف، الأمر الذي يمثل خطراً داهماً، ويستوجب المسارعة الى الوقوف بوجهها وبين بطلانها.
وحول ما يم?ن الإستعاضة به عن هذه الأعمال، قال:
من أفضل ما يم?ن أن يستعاض به عن مثل هذه الأعمال، تلاوة القرآن في المساجد، التوسل بالأئمة الأطهار، ذ?ر الله تعالى، وإطعام الفقراء والمسا?ين.
وتابع ان على الناس أن يعلموا بأن أداء ما ورد في الشرع المقدس يترك آثاراً جمةً وبر?ات ?بيرة على حياة الفرد.
وفي تحليله لدوافع هذه الممارسات قال الشيرازي "بعض الناس يلجأون الى ه?ذا أعمال حينما يواجهون مشا?ل في حياتهم".
واضاف "هناك حلولاً مناسبة جداً؛ فمثلاً من شأن صلاة ر?عتين في جوف الليل بتوجه قلبي خالص والتوسل بهما الى الباري عز وجل أن تسهم في حل ?ثير من المشا?ل والتحديات التي يواجهها البشر".
ومضى قائلاً:
ثمة آيات قرآنية ?ثيرة يم?ن للناس أن يلتمسوا الحل منها، بالإضافة الى الأح?ام الإلهية الواردة في الشريعة؛ منها مساعدة الأيتام والمحرومين.
وأضاف:
من دواعي الأسف أن الناس بعض الأحيان يتركون الثوابت الدينية ويلجأون الى الخرافات لحل مشا?لهم، والحال أن تلك الأعمال لا تسمن ولا تغني من جوع.
وفي اتصال هاتفي مع راديو المعارف حذر الشيرازي من اتساع نطاق الخرافات في المجتمع.
وقال:
يحاول البعض التشبث ببعض الرؤى والأحلام لبناء مراقد لأبناء وأحفاد الأئمة والمنتسبين الى هذا البيت الطاهر، فيسعى من خلال ذلك الى إشاعة بعض الأمور الباطلة من وجود رجل من نسل ?ذا، وأن ?ل من لم يساعد على بناء ضريح له سيبتلى بالمصائب.
مضيفا بأن هذا الأمر غير صحيح إطلاقاً، فقبور أولاد الأئمة تستند الى الوثائق والأخبار المؤ?دة، و?ذلك الحال في الأدعية والمأثورات والموروث الديني بصورة عامة.
وتابع القول:
فيما يرتبط بمسجد جم?ران، قلنا مراراً:
إنه شُيد على أساس اليقطة لا النوم والأحلام؛ فالرؤيا ليس بحجة في الشرع الإسلامي المقدس، ولا يم?ن التعويل على الرؤيا لتأسيس ح?م إسلامي.
وختم بالقول
"علينا أن نعلم بأن البدعة العرفية تقود الي بدعة شرعية، فلا بد لنا دائماً من ان ن?ون طوع بنان الأئمة المعصومين وخاضعين وتابعين لفتاوى مراجع التقليد".
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روي عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام : (شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا وعجنوا من نور ولايتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا) .
أن اليوم التاسع من ربيع الأول هو أول يوم لتولي الإمام الحجة صاحب العصر والزمان (عج) لمنصب الإمامة والولاية .
وهذا الرأي هو الراجح لدى علماء الطائفة ، سيما المتأخرين منهم . و لأنه إمام زماننا كان لابد لنا من الإحتفال ببداية ولايته كما نحن مجملاً لانزال علىذكراه لأنه الإمام الحي الذي نحن في إنتظاره ونعتقد أن خروجه يوم يوم العدالةالإنسانية وبلوغ هدف هذه الدنيا ليملأها قسطاً وعدلاً كما ملأت ظلماً وجوراً ..
وايضاً احب ان اذكر هذه الرواية
ورد في البحار ج31ص122 انهم دخلوا على الامام الحسن العسكري عليه السلام وكان قد أوعز الى كل واحد من خدمه أن يلبس ما له من الثياب الجدد ، فقالوا له بآبائنا واُمهاتنا يا بن رسول اللّه هل تجدد لأهل البيت فرح ؟ فقال : وأي يوم أعظم حرمة ، عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ولقد حدثني أبي عليه السلام ، ان حذيفة بن اليمان دخل في مثل هذا اليوم ، وهو التاسع من ربيع الاول .. على جدي رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله قال حذيفة : رأيت سيدي أمير المؤمنين مع ولديه عليهم السلام يأكلون مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله ، وهو يتبسم في وجوههم عليهم السلام ويقول لولديه ، الحسن والحسين عليهما السلام : كُلا هنيئاً لكما ببركة هذا اليوم .. فانه اليوم الذي يُهلك اللّه فيه عدوه .. وعدو جدكما .. ويستجيب فيه دعاء اُمكُما .. كُلا فانه اليوم الذي يقبل اللّه فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما .. كُلا فانه اليوم الذي يصدق فيه قوال اللّه عز وجل : فتِلْكَ بُيُتهُم خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا
كُلا فانه اليوم ، الذي تُكسر فيه شوكة مُبغض جدكما .. كُلا فانه اليوم الذي يُفقد فيه فرعون أهل بيتي ، وظالمهم ، وغاصب حقهم .. كُلا فانه اليوم الذي يعمد اللّه الى ما عملوا من عمل .. فيجعله هباءً منثوراً .
اقدم الشكر الجزيلا لاخي الفاضل نسيم الرحمة على هذا الموضوع وفقكم الله وحشركم مع محمد وال محمد
التعديل الأخير تم بواسطة سامر الزيادي; الساعة 26-01-2012, 12:13 AM.
اترك تعليق:
رد الزائر
اخوتي فرحة الزهراء تكمن على حسب الروايات الى تتويج الامام المهدي (عج) لياخذ بثار الزهراء واهل بيتها ممن سلبوها حقها وما فعلوه بولدها الحسين وتاريخ التتويج الثامن من ربيع الاول في نفس يوم شهادة الامام العسكري وهذا ما اخبر به الرسول الكريم (ص) الزهراء (ع) حسب الروايات ولو انكم تقرأون كتاب مفاتيح الجنان لوجدتم حقيقة الامر في الصفحة الثانية من اعمال شهر ربيع الاول
تحياتي اختكم المواليـــــــــــــــــــــه تسألكم الدعاء وحسن العاقبة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
احسنتم اخي الفاضل نسيم الرحمة لاختياركم الموفق لهذا الموضوع لما له من اهمية
اما عن رأيي
فهو ان فاطمة الزهراء عليها السلام فرحت لتتويج الامام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف وهو الآخذ بثأر ظلامتها وظلامة سيد الشهداء عليه السلام وايضآ كما تفضلتم لانه يحق الحق ويملأ الارض قسطآ وعدلآ بعد ماملأت ظلمآ وجورآ
اما عن فرح سيدة النساء عليها السلام فهي لم تفرح فرحآ دائمآ ومن يتقبل خيار ان النبي صلى الله عليه وآله همس في اذنها وقال بأنها اسرع اهل بيته لحوقآ به ففرحت ففرحها هنا لا يعني انها صلوات الله وسلامه عليها عاشت الفرح بعد وفاة ابيها
لكن اعتقد ان خيار فرح الزهراء عليها السلام لتنصيب الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف في التاسع من ربيع الاول هي اصح
واذا كانت فرحة الزهراء فقه عجائز كما يقول البعض فأين موقف العلماء والمراجع من هذه المناسبة ؟ فلم نسمع ردآ يعارض هذه الممارسات
اشكركم جزيل الشكر مرة اخرى موفقين ان شاء الله تعالى
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الاخت الفاضلة فدك الكوثر-سقاك الله من حوض الكوثر-
اضافتك مميزة، وهذا الاحتمال هو اظهر الاحتمالات وانا شخصياً اميل اليه.
بوركت ووفقك الله لما يحبه ويرضاه
الاخت الفاضلة اسماء يوسف-جزاك الله خيرا على مابذلتيه من الجهد المبارك وجعل اجرك على الزهراء.
الاخت الفاضلة الرواية التي تفضلتي بنقلها من المصدر المذكور لا تتفق مع ما هو ثابت تاريخياً من ان احد الذين ظلموا الزهراء كان موته في شهر ذي الحجة وليس في ربيع الاول هذا اولاً.
ثانياً-انه يمكن صرف دلالة الرواية الى الاحتفال بتنصيب الامام صاحب العصر والزمان ارواح العالمين له الفداء لعدة امور:
الامر الاول- انها ذكرت التاسع من ربيع الاول وهو يوم الاحتفال بتنصيبه وتتويجه(ع).
الامر الثاني -لانه (ع) هو الاخذ بثأر الزهراء (ع)والامام الحسين (ع)فهو الذي سيكشف تلك الظلامات ويرفع تلك العذابات التي مر ذكرها في الرواية.
ثالثا- لو سلمنا جدلا ان المقصود هو الفرح بموت احد ظالمي الزهراء(ع) فهذا لم ينهي مسيرة الظلم التي تعرض لها اهل البيت (ع) فاتاريخ يحدثنا وبشكل واضح باستمرار مسيرة الظلم عليهم (ع) بعد ذلك ولفترات طويلة معروفة ولن يرفع هذا الظلم الا ظهور قائم ال محمد(ع) وهذا ادعى للأحتفال بيوم تتويجه.
رابعاً-لو سلمنا مرة اخرى بان المقصود هو الفرح بموت احد ظالمي الزهراء(ع) فما نسبة هذا الفرح اذا قسناه الى الفرح بتحقق الوعد الألهي وانتصار الحق على الباطل والخير على الشر والمظلوم على الظالم بالظهور المبارك للامام الحجة (ع) الذي يكون تتويجه في التاسع من ربيع الاول قال تعالى ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ) ومعلوم ان هذا لم يتحقق في حياة الرسول(ص) ولم يتحقق لحد الان ولن يتحقق الا على يد منقذ البشرية(ع) قال تعالى(وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ) فكيف يقاس الفرح والاحتفال بتنصيب منقذ البشرية ومحق الحق ومقيم العدل الالهي بالفرح بموت ظالم من الظلمة لم تنتهي مسيرة الظلم بموته؟!.
بسم الله الرحمن الرحيم
ورد في كتاب مجمع النورين وملتقى البحرين لأبو الحسن المرندي النجفي أسماءا لهذا اليوم.. فمن حديث طويل.. (... قال أمير المؤمنين يا حذيفة اتذكر اليوم الذي دخلت فيه على سيدي رسول الله وانا وسبطاه ناكل معه فدلك على فضل ذلك اليوم الذي دخلت عليه فيه قلت بلى يا اخا رسول الله قال هو والله هذا اليوم الذي اقر الله به عين الرسول واني ﻻ اعرف لهذا اليوم اثنين وسبعين اسما قال حذيفة قلت يا أمير المؤمنين احب ان تسمعني اسماء هذا اليوم وكان يوم التاسع من شهر ربيع اﻻول فقال أمير المؤمنين هذا يوم اﻻستراحة ويوم تنفيس الكربة ويوم الغدير الثاني ويوم تحطبط اﻻوزار ويوم الحبوة ويوم دفع القلم ويوم الهدى ويوم العافية ويوم البركة ويوم الثارات ويوم عيد الله اﻻكبر ويوم يستجاب فيه الدعاء ويوم الموقف اﻻعظم ويوم التوافي ويوم الشرط ويوم نزع السواد ويوم ندامة الظالم ويوم انكسار الشوكة ويوم نفي الهموم ويوم القنوع ويوم العرض ويوم القدوة ويوم التصفح ويوم فرج الشيعة ويوم التوبة ويوم اﻻنابة ويوم الزكوة ويوم العظمى ويوم الفطر الثاني ويم سبيل النقاب ويوم يجترع الريق ويوم الرضا ويوم عيد أهل البيت ويم ظفرت به بنوا اسرائيل ويوم يقبل الله اعمال الشيعة ويوم تقديم الصدقة ويوم طلب الزيارة ويوم قتل المنافق ويوم الوقت المعلوم ويوم سرور أهل البيت ويوم الشاهد يوم المشهود ويوم يعض الظالم على يديه ويوم القهر على العدو ويوم هدم الضﻼلة ويوم النيل ويوم النصر ويوم الشهادة ويوم التجاوز عن المؤمنين ويوم الزهرة ويوم العذوبة ويوم المستجات به ويوم ذهاب سلطان المنافق ويوم التسديد ويوم تصريحنية المؤمن ويوم المباهلة ويوم المفاخرة ويوم قبول اﻻعمال ويوم التجميل ويوم النحلة ويوم اذاعة الغر ويوم نصر المظلوم ويوم الزيادة ويوم التودد ويوم التحبيب ويوم الوصول ويوم التزكية ويوم*العبادة*ويوم اﻻستسﻼم قال حذيفة فقمت من عنده يعني أمير المؤمنين وقلت في*نفسي لو لم أدرك من أفعال الخيروما أرجو فيه به الثواب إلا فضل هذا اليوم لكان مناي..
اترك تعليق: