أن الإنسان عندما يغضب، عليه أن يُدخل هذا الغضب في المختبر: فإن كان إلهياً؛ يغضب بالطريقة التي يرضى عنها الله عز وجل.. وإن كان شيطانياً؛ يكظم غيظه.. فإن فعل ذلك يُعطى جائزة وهي حلاوة الإيمان في قلبه، قال النبي (صل الله عليه واله وسلم)ومَن كظم غيظاً؛ ملأ الله جوفه إيماناً).. والجائزة الأخرى: أن الله -عز وجل- لا يحلل عليه غضبه.. من منا لم يرتكب الأخطاء تجاه ربه؟.. فمن كظم غيظه؛ رب العالمين أيضاً يعامله بالمثل؛ فيعفو عنه.. قال الباقر (عليه السلام): (مَنْ كظم غيظاً وهو يقدر على إمضائه، حشا الله قلبه أمناً وإيماناً يوم القيامة...).
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
فوائد ومجربات
تقليص
X
-
اللهم صلٍ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز...كربلاء
...أحسنت على هذه الفوائد العظيمة الله يعطيك العافيه
نســـــألكم الدعاء
طلبت الله شكثر ياحسين لامره ولامرتين جيك من الحسه ياحسين لومره
كل خوفي أموت وماأجي الحضره
- اقتباس
- تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمدوعلى آله الطيبين الطاهرين
عن الصادق عليه السلام:
«ليس منّا من لم يملك نفسه عند غضبه... يا شيعة آل محمد اتقوا اللَّه ما استطعتم ولا حول ولا قوة إلا باللَّه»
وقد جاء في جاء في كتاب أمير المؤمنين عليه السلام للأشتر لما ولاّه على مصر: «املك حميّة أنفك، وسورة حدّك، وسطوة يدك، وغرب لسانك، واحترس من كل ذلك بكف البادرة، وتأخير السطوة، حتى يسكن غضبك، فتملك الاختيار، ولن تحكم ذلك من نفسك حتى تكثر همومك بذكر المعاد إلى ربّك»
سلمت يمناك أخي الموالي
kerbalaa
جزاك الله كل خير ورزقك شفاعة محمد وآل محمدsigpic
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق