إن توارد الأوهام والخيالات من موجبات التشويش الباطني، فالبعض يرى نفسهُ غارقاً في المشاكل، والحال بأنَ هذا الشعور هو وهمٌ في وهم.. لأنه يرى الناس كلهم أعداء، والأمرُ ليس كذلك!.. فهذه الأيام كُل إنسانٍ مشغول بمشاكله وهمومه، وليس هناك إنسان متفرغ للتصدي لإيذاء هذا وذاك، إلا ما ندر!..
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حــكــمــة هذا الــيــوم
تقليص
X
تعليق