عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: شبع أربعة من المسلمين يعدل رقبة من ولد إسماعيل عليه السلام.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما من مؤمن يدخل بيته مؤمنين يطعمهما ويشبعهما إلا كان ذلك أفضل من عتق نسمة.
وعن علي بن الحسين عليهما السلام قال: من أطعم مؤمنا من جوع ، أطعمه الله عز وجل من ثمار الجنة ، ومن سقى مؤمنا من ظمأ ، سقاه الله يوم القيامة من الرحيق المختوم ، ومن كسى مؤمنا من العرى ، كساه الله عز وجل من الثياب الخضر.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أطعم مؤمنا من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ، وأيما مؤمن سقى مؤمنا سقاه الله من الرحيق المختوم ،
وأيما مؤمن كسا مؤمنا من عرى لم يزل في ستر الله وحفظه ما بقيت منه خرقه .
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من كسا مؤمنا ثوبا لم يزل في رحمة الله عز وجل ما بقي من الثوب شئ ، ومن سقاه شربة من ماء ، سقاه الله عز وجل من رحيق مختوم ، ومن أشبع جوعته ، أطعمه الله عز وجل من ثمار الجنة .
وعن أمير المؤمنين علي عليه السلام أنه قال: لان أطعم أخاك لقمة ، أحب إلي من أن أتصدق بدرهم ، ولان أعطيه درهما ، أحب إلي من أن أتصدق بعشرة ، ولان أعطيه عشرة ، أحب إلي من أن أعتق رقبة .
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: من أحب الخصال إلى الله عز وجل ثلاثة: مسلم أطعم مسلما من جوع ، أو فك عنه كربة ، أو قضى عنه دينا.
وعن سدير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام ، ما يمنعك أن تعتق كل يوم نسمة ؟ قلت: لا يحتمل ذلك مالي ، قال، فقال ، تطعم كل يوم رجلا مسلما ؟ فقلت: موسرا أو معسرا ؟ قال: إن الموسر قد يشتهي الطعام 1.
1-كتاب المؤمن / الحسين بن سعيد ص24_26.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما من مؤمن يدخل بيته مؤمنين يطعمهما ويشبعهما إلا كان ذلك أفضل من عتق نسمة.
وعن علي بن الحسين عليهما السلام قال: من أطعم مؤمنا من جوع ، أطعمه الله عز وجل من ثمار الجنة ، ومن سقى مؤمنا من ظمأ ، سقاه الله يوم القيامة من الرحيق المختوم ، ومن كسى مؤمنا من العرى ، كساه الله عز وجل من الثياب الخضر.
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أطعم مؤمنا من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ، وأيما مؤمن سقى مؤمنا سقاه الله من الرحيق المختوم ،
وأيما مؤمن كسا مؤمنا من عرى لم يزل في ستر الله وحفظه ما بقيت منه خرقه .
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال: من كسا مؤمنا ثوبا لم يزل في رحمة الله عز وجل ما بقي من الثوب شئ ، ومن سقاه شربة من ماء ، سقاه الله عز وجل من رحيق مختوم ، ومن أشبع جوعته ، أطعمه الله عز وجل من ثمار الجنة .
وعن أمير المؤمنين علي عليه السلام أنه قال: لان أطعم أخاك لقمة ، أحب إلي من أن أتصدق بدرهم ، ولان أعطيه درهما ، أحب إلي من أن أتصدق بعشرة ، ولان أعطيه عشرة ، أحب إلي من أن أعتق رقبة .
وعن أبي جعفر عليه السلام قال: من أحب الخصال إلى الله عز وجل ثلاثة: مسلم أطعم مسلما من جوع ، أو فك عنه كربة ، أو قضى عنه دينا.
وعن سدير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام ، ما يمنعك أن تعتق كل يوم نسمة ؟ قلت: لا يحتمل ذلك مالي ، قال، فقال ، تطعم كل يوم رجلا مسلما ؟ فقلت: موسرا أو معسرا ؟ قال: إن الموسر قد يشتهي الطعام 1.
1-كتاب المؤمن / الحسين بن سعيد ص24_26.
تعليق