السلام عليكم أخوتي وأخواتي الكرام
قد تستوقفنا في كثير من الاحيان بعض العبارات في آيات القرآن الكريم وفي نصوص احاديث اهل البيت عليهم السلام
ومنها هذه الاية
(( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ))[المنافقون/8]
وقول الامام الصادق عليه السلام (( المؤمن عزيز في دينه )) [الكافي الكليني - (ج 2 / ص 246)]
والسؤال هنا :
ما معنى العزّة للمؤمن ؟؟
وكيف يمكن التفريق بينها وبين التكبّر والاستعلاء ؟؟
أرجو من الاخوة المشاركة باراءهم




أخذته العزة بالأثم) ومنها مثلاً تستعمل للشيء الذي يقهر ولا يُقهر (ان الله عزيز حكيم ) وتأتي تارةً لعزة النفس كما يقول الأمام الصادق (عليه السلام) : ان الله فوض للمؤمن جميع اموره إلا أن يذل نفسه ؟ لماذا؟ فيقول الإمام (عليه السلام) : لقوله تعالى
تعليق