لو تأملنا الهواء من حولنا مع معرفتنا بأنه عباره عن مخلوط أي أنه يتكون من خليط من الغازات كالنتروجين والهيدروجين والاوكسجين وثاني أوكسيد الكاربون وغازات أخرى..
ولهذا الهواء وزن من وزن تلك الغازات نجد أن البعض يعتقد ان الهواء ليس له وزن لخفته أو لعدم الاحساس بثقله!
فماذا لو أخذنا غاز من الغازات المكونه للهواء (الذي لانشعر بثقله),فالنأخذ أخف تلك الغازات الهيدروجين مثلاً,فما هو وزنه..؟
أذا كان وزن الهواء خفيفاً أذاً وزن الهيدروجين سيكون أخف منه لأنه جزء من الهواء.
ويوجد للهيدروجين كجزيء ذرتين لكل منهما وزن فماذا عن وزن ذره واحده أليست أخف؟!!
قال ألله تعالى: (ومن يعمل مثقال ذرة خيراً يره*ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ).
فأذا عمل الانسان عملاً صالحاً (خفيف الوزن عند العبد) أي ولو كان سهلاً : كأبتسامه في وجه أخ مؤمن..على ألانسان أن يكون مؤمناً بأن هذه الابتسامه لاتضيع عند الله لو أراد بها العبد خيراً وأراد بها رضا الله تعالى فهي في ميزان حسناته ليوم القيامه كالصدقه.
ومن ناحيه أخرى لو عمل الانسان عملاً سيئاً (ولو كان خفيف الوزن عند بعض الناس) كغيبة أخ مؤمن..على الانسان أن يعلم ان هذه الغيبه أشد من الزنى (والعياذ بالله..) عند الله الواحد القهار.
ولهذا الهواء وزن من وزن تلك الغازات نجد أن البعض يعتقد ان الهواء ليس له وزن لخفته أو لعدم الاحساس بثقله!
فماذا لو أخذنا غاز من الغازات المكونه للهواء (الذي لانشعر بثقله),فالنأخذ أخف تلك الغازات الهيدروجين مثلاً,فما هو وزنه..؟
أذا كان وزن الهواء خفيفاً أذاً وزن الهيدروجين سيكون أخف منه لأنه جزء من الهواء.
ويوجد للهيدروجين كجزيء ذرتين لكل منهما وزن فماذا عن وزن ذره واحده أليست أخف؟!!
قال ألله تعالى: (ومن يعمل مثقال ذرة خيراً يره*ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ).
فأذا عمل الانسان عملاً صالحاً (خفيف الوزن عند العبد) أي ولو كان سهلاً : كأبتسامه في وجه أخ مؤمن..على ألانسان أن يكون مؤمناً بأن هذه الابتسامه لاتضيع عند الله لو أراد بها العبد خيراً وأراد بها رضا الله تعالى فهي في ميزان حسناته ليوم القيامه كالصدقه.
ومن ناحيه أخرى لو عمل الانسان عملاً سيئاً (ولو كان خفيف الوزن عند بعض الناس) كغيبة أخ مؤمن..على الانسان أن يعلم ان هذه الغيبه أشد من الزنى (والعياذ بالله..) عند الله الواحد القهار.
تعليق