يُحكى آن هنآك رجلاً يعمل في إحدى شركآت البنآء لسنوآت طويلة
فبلغ به العمر و ارآد ان يقدم استقآلته ليتفرغ لعائلته فقآل له رئيسه:
سوف اقبل استقآلتك بشرط أن تبني منزلا أخيرا فقبل الرجل بنآء المنزل
وأسرع في تخليص المنزل دون تركيز واتقآن !
...
من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه فأبتسم رئيسه وقال له:
هذآ المنزل هدية نهآية خدمتك للشركة طوآل السنوات المآضيه
فصدم رجل البنآء وندم بشده انه لم يتقن بنآء منزل العمر . .
هكذآ هي العبآده التي تكون على سرعة من غير اطمئنآن وتركيز !
فأعلم/ي ان عبآدتك في النهآية لك وليست لله فَالله غني عن عبآده .
"
فبلغ به العمر و ارآد ان يقدم استقآلته ليتفرغ لعائلته فقآل له رئيسه:
سوف اقبل استقآلتك بشرط أن تبني منزلا أخيرا فقبل الرجل بنآء المنزل
وأسرع في تخليص المنزل دون تركيز واتقآن !
...
من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه فأبتسم رئيسه وقال له:
هذآ المنزل هدية نهآية خدمتك للشركة طوآل السنوات المآضيه
فصدم رجل البنآء وندم بشده انه لم يتقن بنآء منزل العمر . .
هكذآ هي العبآده التي تكون على سرعة من غير اطمئنآن وتركيز !
فأعلم/ي ان عبآدتك في النهآية لك وليست لله فَالله غني عن عبآده .
"
تعليق