بسم الله الرحمن الرحيم :
الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين :
لا شك ولا ريب بأن الإنسان الذي يحافظ على أن يبقى ايمانه في زيادة دائماً لابد ان يحسب وقته لحظة لحظة ولا يبالي في تضييع الوقت ،
فمن تساوى يوماه فهوه مغبون ، اذاً ما بالك بالذي ينقص عمله في كل يوم ، أي هو دائم النقصان بلا زيادة ماذا نسميه ؟؟؟
نرجع الى أهل البيت (عليهم السلام) لنسئلهم عن ذلك :في
أمالي الصدوق: عن المفضّل قال: قال مولانا الصّادق(عليه السلام) :{من استوى يوماه فهو مغبون ومن كان آخر يومه شرّهما فهو ملعون، ومن لم يعرف الزيادة في نفسه كان إلى النقصان أقرب، ومن كان إلى النقصان أقرب فالموت خير له من الحياة}.
اذاً الموت خير لنا من الحياة ،((ولقد جِئتُمُونا فُرادى كما خَلَقناكم أَوَّلَ مرةٍ وتَركتم ما خوَّلناكُم وراءَ ظُهُركم ))
الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين :
لا شك ولا ريب بأن الإنسان الذي يحافظ على أن يبقى ايمانه في زيادة دائماً لابد ان يحسب وقته لحظة لحظة ولا يبالي في تضييع الوقت ،
فمن تساوى يوماه فهوه مغبون ، اذاً ما بالك بالذي ينقص عمله في كل يوم ، أي هو دائم النقصان بلا زيادة ماذا نسميه ؟؟؟
نرجع الى أهل البيت (عليهم السلام) لنسئلهم عن ذلك :في
أمالي الصدوق: عن المفضّل قال: قال مولانا الصّادق(عليه السلام) :{من استوى يوماه فهو مغبون ومن كان آخر يومه شرّهما فهو ملعون، ومن لم يعرف الزيادة في نفسه كان إلى النقصان أقرب، ومن كان إلى النقصان أقرب فالموت خير له من الحياة}.
اذاً الموت خير لنا من الحياة ،((ولقد جِئتُمُونا فُرادى كما خَلَقناكم أَوَّلَ مرةٍ وتَركتم ما خوَّلناكُم وراءَ ظُهُركم ))
تعليق