تويت
الصين المصدر الأول لهجمات DDoS لإغراق المواقع
زيادة 25% في عدد الهجمات مقارنة بالعام الماضي
قال تقرير صادر عن شركة Prolexic Technologies حول هجمات DDoS خلال الشهور الثلاثة الأخيرة أن الصين لازالت في المركز الأول كمصدر هذه الهجمات حول العالم.
وشهد الربع الأول من العام الحالي زيادة بنسبة 25% في العدد الإجمالي من هجمات DDoS مقارنة بنفس الفترة في العام السابق. وتركزت معظم هذه الهجمات على مستوى التطبيقات وبلغت أقصر مدة هجوم أكثر من 28 ساعة في حين كانت 65 ساعة العام الماضي.
و توقع خبراء شركة Prolexic تعرض المزيد من الخدمات المالية وأنظمة الألعاب لهذه الهجمات خلال العام الحالي.
وأظهر التقرير أن مدة الهجوم الوسطية انخفضت من 34 ساعة في الربع الرابع من العام الماضي، و وصلت إلى 28.5 ساعة في الربع الحالي. في حين تم التعرف على أكثر من 14 مليار حزمة من التطبيقات الخبيثة التي استهدفت التعاملات المالية عبر الإنترنت.
وكانت كل من الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا قد تقدمت في ترتيب أكبر الدول التي تصدر عنها هجمات DDoS.
وتقتضي هجمات DDoS إغراق المواقع والمخدمات بحجم هائل جداً من البيانات غير اللازمة التي يرسلها القراصنة بشكل كثيف مما يسبب بطئ في الخدمات و صعوبة وصول المستخدمين للمواقع.
قال تقرير صادر عن شركة Prolexic Technologies حول هجمات DDoS خلال الشهور الثلاثة الأخيرة أن الصين لازالت في المركز الأول كمصدر هذه الهجمات حول العالم.
وشهد الربع الأول من العام الحالي زيادة بنسبة 25% في العدد الإجمالي من هجمات DDoS مقارنة بنفس الفترة في العام السابق. وتركزت معظم هذه الهجمات على مستوى التطبيقات وبلغت أقصر مدة هجوم أكثر من 28 ساعة في حين كانت 65 ساعة العام الماضي.
و توقع خبراء شركة Prolexic تعرض المزيد من الخدمات المالية وأنظمة الألعاب لهذه الهجمات خلال العام الحالي.
وأظهر التقرير أن مدة الهجوم الوسطية انخفضت من 34 ساعة في الربع الرابع من العام الماضي، و وصلت إلى 28.5 ساعة في الربع الحالي. في حين تم التعرف على أكثر من 14 مليار حزمة من التطبيقات الخبيثة التي استهدفت التعاملات المالية عبر الإنترنت.
وكانت كل من الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا قد تقدمت في ترتيب أكبر الدول التي تصدر عنها هجمات DDoS.
وتقتضي هجمات DDoS إغراق المواقع والمخدمات بحجم هائل جداً من البيانات غير اللازمة التي يرسلها القراصنة بشكل كثيف مما يسبب بطئ في الخدمات و صعوبة وصول المستخدمين للمواقع.