عجباً من قوماً نسوا الموت وغفلوا عنه ، وهو أظهر اليقينات والقطعيات في العالم وأسرع الأشياء ألى بني آدم قال الله سبحانه وتعالى ((أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنُتْم في بُرُجٍ مُشَيَّدَةٍ))
وقال سبحانه ـ: ((كُلُ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ ))
وقال الإمام الصادق (عليه السلام ) ((ما من خلق الله يقيناً لا شك فيه أشبه يشك لا يقين فيه من الموت ))
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام ) : ((ما أنزل الموت حق منزلته من عد غداً من أجله ))
وقال (عليه السلام ) ((لو رأى العبد أجله وسرعته اليه لأبغض العمل من الدنيا ))
وقال الصادق ((عليه السلام ) ((ما من أهل بيت شعر ولاوبر إلا وملك الموت يتصفحه كل يوم خمس مرات )) وقد تقدمت أخبار أخر في هذا المعنى .
وقال سبحانه ـ: ((كُلُ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا مَتَاعُ الْغُرُورِ ))
وقال الإمام الصادق (عليه السلام ) ((ما من خلق الله يقيناً لا شك فيه أشبه يشك لا يقين فيه من الموت ))
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام ) : ((ما أنزل الموت حق منزلته من عد غداً من أجله ))
وقال (عليه السلام ) ((لو رأى العبد أجله وسرعته اليه لأبغض العمل من الدنيا ))
وقال الصادق ((عليه السلام ) ((ما من أهل بيت شعر ولاوبر إلا وملك الموت يتصفحه كل يوم خمس مرات )) وقد تقدمت أخبار أخر في هذا المعنى .
تعليق