بسم الله الرحمن الرحيم :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله و حبيبه ونجيبه محمد وآله الطاهرين ..
﴿وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ﴾ ( سورة محمد: 38 )
﴿ يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان ﴾ ( سورة الحجرات: 17 )
هناك قاعدة جعلها الله سبحانه و تعالى لنّا وهي :لمجرد أن تتأفف، أو أن تستعلي، يستبدل الله إنسان آخر بك غيرك، ثم لا يكون هذا مثلك،فالإنسان يجب أن يشعر إن الله سبحان وتعالى متفضل عليه بهذا الدين، متفضل عليه بهذه الطاعة، متفضل عليه بهذا الهدى، أما إذا منى على الله أنه مسلم، أو أنه مؤمن، عندئذ يستبدل الله إنسان غيره ثم لا يكون مثله.
﴿ وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين ﴾ ( سورة الأعراف: 102 )
فالإنسان إذا عاهد الله عز وجل ينبغي أن يكون عند عهده،وليحذر من نقض العهد واذا واعد فليفي بوعده وهكذا، فليكن الإنسان في حذر دائم و عمل دائم مغروس بالطاعة والإيمان لاتأخذه في دينه لّومة لائم وهو دائماً فخور لأن الله تعالى منّه عليه بنعمة الإسلام ونعمة الولاية وهما خير الدنيا و ىلآخرة .....
﴿ يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان ﴾ ( سورة الحجرات: 17 )
هناك قاعدة جعلها الله سبحانه و تعالى لنّا وهي :لمجرد أن تتأفف، أو أن تستعلي، يستبدل الله إنسان آخر بك غيرك، ثم لا يكون هذا مثلك،فالإنسان يجب أن يشعر إن الله سبحان وتعالى متفضل عليه بهذا الدين، متفضل عليه بهذه الطاعة، متفضل عليه بهذا الهدى، أما إذا منى على الله أنه مسلم، أو أنه مؤمن، عندئذ يستبدل الله إنسان غيره ثم لا يكون مثله.
﴿ وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين ﴾ ( سورة الأعراف: 102 )
فالإنسان إذا عاهد الله عز وجل ينبغي أن يكون عند عهده،وليحذر من نقض العهد واذا واعد فليفي بوعده وهكذا، فليكن الإنسان في حذر دائم و عمل دائم مغروس بالطاعة والإيمان لاتأخذه في دينه لّومة لائم وهو دائماً فخور لأن الله تعالى منّه عليه بنعمة الإسلام ونعمة الولاية وهما خير الدنيا و ىلآخرة .....
تعليق