كثيرة هي الأخبار التي تحث مخالفة النفس والهوى لما فيها من ترويض للنفس وتهذيبها ومنها
روي في بعض الاخبار أنه دخل على رسول الله (صلى الله عليه وآله) رجل اسمه مجاشع فقال:
يارسول الله كيف الطريق إلى معرفة الحق ؟
فقال (صلى الله عليه وآله) :
"معرفة النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى موافقة الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" مخالفة النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى رضا الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" سخط النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى وصل الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" هجر النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى طاعة الحق ؟
قال(صلى الله عليه وآله):
" عصيان النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى ذكر الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" نسيان النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى قرب الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" التباعد من النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى انس الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" الوحشة من النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى ذلك ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
"الاستعانة بالحق على النفس "
كتاب بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج67 /ص 72)
يارسول الله كيف الطريق إلى معرفة الحق ؟
فقال (صلى الله عليه وآله) :
"معرفة النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى موافقة الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" مخالفة النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى رضا الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" سخط النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى وصل الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" هجر النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى طاعة الحق ؟
قال(صلى الله عليه وآله):
" عصيان النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى ذكر الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" نسيان النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى قرب الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" التباعد من النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى انس الحق ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
" الوحشة من النفس "
فقال:
يارسول الله فكيف الطريق إلى ذلك ؟
قال (صلى الله عليه وآله) :
"الاستعانة بالحق على النفس "
كتاب بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (ج67 /ص 72)
تعليق