تويت
شركة “ريلاينس” تُطلق مشروع كابل اتصالات بحري في العراق
سيبدأ المشروع بالعمل بطاقة 50 غيغا بايت في الثانية
أطلقت شركة “ريلاينس كوميونيكشنز” مشغّل اتصالات الهاتف المحمول في الهند، مشروعاً مشتركاً مع العراق للقيام بزيادة كبيرة في خطوط النطاق العريض والاتصالات مع العالم الخارجي، حسبما أوردت رويترز. وأوضحت الشركة الهندية أن تشغيل محطة إنزال كابلات الفاو ضمن مشروع مع شركة الاتصالات والبريد العراقية سيربط العراق بدول الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية.
وقالت ريلاينس جلوبالكوم التي تملك أكبر نظام كابلات بحرية خاص في العالم بطول 65 ألف كيلومتر إن المحطة البالغة طاقتها القصوى 680 غيغا بايت في الثانية مزودة بمساري توجيه بيانات منفصلين وستبدأ العمل بطاقة 50 غيغا بايت في الثانية لكل مسار من أجل تلبية الطلب الحالي في السوق.
وتم ربط المسارين بشبكة كابلات الألياف البصرية البحرية فالكون المملوكة لريلاينس جلوبالكوم. وقال مسؤولون تنفيذيون بقطاع الاتصالات إن المشروع هو أول شبكة كابلات تدخل العراق الذي يقطنه 30 مليون نسمة ومازال يتعافى من آثار الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 بعد سنوات من العقوبات الدولية إبان حكم صدام حسين. ولا تصل نسبة مستخدمي الإنترنت في العراق إلى ثلاثة بالمئة.
تحية طيبة
الهادف
سيبدأ المشروع بالعمل بطاقة 50 غيغا بايت في الثانية
أطلقت شركة “ريلاينس كوميونيكشنز” مشغّل اتصالات الهاتف المحمول في الهند، مشروعاً مشتركاً مع العراق للقيام بزيادة كبيرة في خطوط النطاق العريض والاتصالات مع العالم الخارجي، حسبما أوردت رويترز. وأوضحت الشركة الهندية أن تشغيل محطة إنزال كابلات الفاو ضمن مشروع مع شركة الاتصالات والبريد العراقية سيربط العراق بدول الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية.
وقالت ريلاينس جلوبالكوم التي تملك أكبر نظام كابلات بحرية خاص في العالم بطول 65 ألف كيلومتر إن المحطة البالغة طاقتها القصوى 680 غيغا بايت في الثانية مزودة بمساري توجيه بيانات منفصلين وستبدأ العمل بطاقة 50 غيغا بايت في الثانية لكل مسار من أجل تلبية الطلب الحالي في السوق.
وتم ربط المسارين بشبكة كابلات الألياف البصرية البحرية فالكون المملوكة لريلاينس جلوبالكوم. وقال مسؤولون تنفيذيون بقطاع الاتصالات إن المشروع هو أول شبكة كابلات تدخل العراق الذي يقطنه 30 مليون نسمة ومازال يتعافى من آثار الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 بعد سنوات من العقوبات الدولية إبان حكم صدام حسين. ولا تصل نسبة مستخدمي الإنترنت في العراق إلى ثلاثة بالمئة.
تحية طيبة
الهادف