بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم
منتخب من أحادیث اهل البیت علیهم السلام:
اللهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم
منتخب من أحادیث اهل البیت علیهم السلام:
- قَالَ الإمام الرِّضَا علیه السلام سَبْعَةُ أَشْيَاءَ بِغَيْرِ سَبْعَةِ أَشْيَاءَ مِنَ الِاسْتِهْزَاءِ مَنِ اسْتَغْفَرَ بِلِسَانِهِ وَ لَمْ يَنْدَمْ بِقَلْبِهِ فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ وَ مَنْ سَأَلَ اللَّهَ التَّوْفِيقَ وَ لَمْ يَجْتَهِدْ فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ وَ مَنِ اسْتَحْزَمَ وَ لَمْ يَحْذَرْ فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ وَ مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ وَ لَمْ يَصْبِرْ عَلَى الشَّدَائِدِ فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ وَ مَنْ تَعَوَّذَ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ وَ لَمْ يَتْرُكْ شَهَوَاتِ الدُّنْيَا فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ وَ مَنْ ذَكَرَ اللَّهَ وَ لَمْ يَسْتَبِقْ إِلَى لِقَائِهِ فَقَدِ اسْتَهَزَأَ بِنَفْسِهِ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج75 ؛ ص356
- عن جابر بن عبد اللّه عن أبي جعفر عليه السّلام أنّه قال: إنّ من وراء شمسكم هذه أربعين شمسا، من الشمس إلى الشمس أربعون عاما فيها خلق لا يعلمون أن اللّه خلق آدم و لا إبليس فقد ألهموا في كل الأوقات حبّنا و بغض أعدائنا.مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين عليه السلام ؛ ص64
- وَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ ع يَقُولُ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ مُحَمَّداً وَ عَلِيّاً وَ الطَّيِّبِينَ مِنْ نُورِ عَظَمَتِهِ وَ أَقَامَهُمْ أَشْبَاحاً قَبْلَ الْمَخْلُوقَاتِ ثُمَّ قَالَ أَ تَظُنُّ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ خَلْقاً سِوَاكُمْ بَلَى وَ اللَّهِ لَقَدْ خَلَقَ اللَّهُ أَلْفَ أَلْفِ آدَمَ وَ أَلْفَ أَلْفِ عَالَمٍ وَ أَنْتَ وَ اللَّهِ فِي آخِرِ تِلْكَ الْعَوَالِمِ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج25 ؛ ص25
- قال الإمام الباقر علیه السلام: وَ اللَّهِ مَا مَعَنَا مِنَ اللَّهِ بَرَاءَةٌ وَ لَا بَيْنَنَا وَ بَيْنَ اللَّهِ قَرَابَةٌ وَ لَا لَنَا عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ وَ لَا نَتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا بِالطَّاعَةِ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُطِيعاً لِلَّهِ تَنْفَعُهُ وَلَايَتُنَا وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ عَاصِياً لِلَّهِ لَمْ تَنْفَعْهُ وَلَايَتُنَا وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا. الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص75
- عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ مِنْ وَرَاءِ شَمْسِكُمْ هَذِهِ أَرْبَعِينَ عَيْنَ شَمْسٍ مَا بَيْنَ شَمْسٍ إِلَى شَمْسٍ أَرْبَعُونَ عَاماً فِيهَا خَلْقٌ كَثِيرٌ مَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ أَوْ لَمْ يَخْلُقْهُ وَ إِنَّ مِنْ وَرَاءِ قَمَرِكُمْ هَذَا أَرْبَعِينَ قَمَراً مَا بَيْنَ قَمَرٍ إِلَى قَمَرٍ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ يَوْماً فِيهَا خَلْقٌ كَثِيرٌ مَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ أَوْ لَمْ يَخْلُقْهُ قَدْ أُلْهِمُوا كَمَا أُلْهِمَتِ النَّحْلُ لَعْنةَ الْأَوَّلِ وَ الثَّانِي فِي كُلِّ وَقْتٍ مِنَ الْأَوْقَاتِ وَ قَدْ وُكِّلَ بِهِمْ مَلَائِكَةٌ مَتَى لَمْ يَلْعَنُوهُمَا عُذِّبُوا. بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج27، ص: 46
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِالْمَشْرِقِ مَدِينَةً اسْمُهَا جَابَلْقَا لَهَا اثْنَا عَشَرَ أَلْفَ بَابٍ مِنْ ذَهَبٍ بَيْنَ كُلِّ بَابٍ إِلَى صَاحِبِهِ فَرْسَخٌ عَلَى كُلِّ بَابٍ بُرْجٌ فِيهِ اثْنَا عَشَرَ أَلْفَ مُقَاتِلٍ يَهْلُبُونَ الْخَيْلَ وَ يَشْهَرُونَ السَّيْفَ وَ السِّلَاحَ يَنْتَظِرُونَ قِيَامَ قَائِمِنَا وَ إِنِّي الْحُجَّةُ عَلَيْهِمْ. بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج27، ص: 48
- قال الإمام علی علیه السلام: إِنَّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةَ عَدُوَّانِ مُتَفَاوِتَانِ وَ سَبِيلَانِ مُخْتَلِفَانِ فَمَنْ أَحَبَّ الدُّنْيَا وَ تَوَلَّاهَا أَبْغَضَ الْآخِرَةَ وَ عَادَاهَا وَ هُمَا بِمَنْزِلَةِ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ مَاشٍ بَيْنَهُمَا كُلَّمَا قَرُبَ مِنْ وَاحِدٍ بَعُدَ مِنَ الْآخَرِ وَ هُمَا بَعْدُ ضَرَّتَان ؛ نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص486
- قال الإمام علی علیه السلام: مَنْ أَكْثَرَ مِنْ ذِكْرِ الْآخِرَةِ قَلَّتْ مَعْصِيَتُهُ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص437 و غرر الحكم و درر الكلم ؛ ؛ ص637
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِحَمْدِ اللَّهِ أَقْطَعُ ؛المجازات النبوية ؛ ص230
- الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ ع فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع فِي حَدِيثٍ أَنَّ رَجُلًا قَالَ لَهُ إِنْ رَأَيْتَ أَنْ تُعَرِّفَنِي ذَنْبِيَ الَّذِي امْتُحِنْتُ بِهِ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ فَقَالَ تَرْكُكَ حِينَ جَلَسْتَ أَنْ تَقُولَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ- إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص حَدَّثَنِي عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّهُ قَالَ كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُذْكَرُ بِسْمِ اللَّهِ فِيهِ فَهُوَ أَبْتَرُ؛وسائل الشيعة ؛ ج7 ؛ ص170
- قال الإمام علی علیه السلام:عَامِلْ سَائِرَ النَّاسِ بِالْإِنْصَافِ وَ عَامِلِ الْمُؤْمِنِينَ بِالْإِيثَارِ. غرر الحكم و درر الكلم، ص 468
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: يَعِيشُ النَّاسُ بِإِحْسَانِهِمْ أَكْثَرَ مِمَّا يَعِيشُونَ بِأَعْمَارِهِمْ وَ يَمُوتُونَ بِذُنُوبِهِمْ أَكْثَرَ مِمَّا يَمُوتُونَ بِآجَالِهِمْ.؛بحار الأنوار (ط – بيروت)؛ ج5 ؛ ص140
- قال الإمام علی علیه السلام:عَلَيْكَ بِالْآخِرَةِ تَأْتِكَ الدُّنْيَا صَاغِرَة؛ غرر الحكم و درر الكلم، ص443
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم:مَا مِن سَاعَةٍ تَمُرُّ بِابنِ آدَم لَم يُذكَرِ اللَّهُ فيِهَا إلّا حَسِرَ عَلَيهَا يَومَ القِيَامَةِ. نهج الفصاحة ، ص 708
- قال الإمام الْحَسَنُ علیه السلام: أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ وَ إِدَامَةِ التَّفَكُّرِ فَإِنَّ التَّفَكُّرَ أَبُو كُلِّ خَيْرٍ وَ أُمُّه؛مجموعة ورام، ج1، ص 53
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم:مَنْ وَلَّى شَيْئاً مِنْ أُمُورِ أُمَّتِي فَحَسُنَتْ سَرِيرَتُهُ لَهُمْ رَزَقَهُ اللَّهُ تَعَالَى الْهَيْبَةَ فِي قُلُوبِهِمْ وَ مَنْ بَسَطَ كَفَّهُ لَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ رُزِقَ الْمَحَبَّةَ مِنْهُمْ وَ مَنْ كَفَّ يَدَهُ عَنْ أَمْوَالِهِمْ وَقَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مَالَهُ وَ مَنْ أَخَذَ لِلْمَظْلُومِ مِنَ الظَّالِمِ كَانَ مَعِي فِي الْجَنَّةِ مُصَاحِباً وَ مَنْ كَثُرَ عَفْوُهُ مُدَّ فِي عُمُرِهِ وَ مَنْ عَمَّ عَدْلُهُ نُصِرَ عَلَى عَدُوِّهِ وَ مَنْ خَرَجَ مِنْ ذُلِّ الْمَعْصِيَةِ إِلَى عِزِّ الطَّاعَةِ آنَسَهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِغَيْرِ أَنِيسٍ وَ أَعَانَهُ بِغَيْرِ مَال؛كنز الفوائد، ج1، ص 136
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: مَنْ أَخْرَجَهُ اللَّهُ مِنْ ذُلِّ الْمَعْصِيَةِ إِلَى عِزِّ التَّقْوَى أَغْنَاهُ بِلَا مَالٍ، وَ أَعَزَّهُ بِلَا عَشِيرَةٍ، وَ آنَسَهُ بِلَا بَشَرٍ، وَ مَنْ خَافَ اللَّهَ أَخَافَ مِنْهُ كُلَّ شَيْءٍ، وَ مَنْ لَمْ يَخَفِ اللَّهَ أَخَافَهُ اللَّهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ؛الأمالي (للطوسي)، النص، ص203
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: مَنْ أَخْرَجَهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ ذُلِّ الْمَعْصِيَةِ إِلَى عِزِّ الطَّاعَةِ أَغْنَاهُ اللَّهُ بِلَا مَالٍ وَ أَعَزَّهُ بِلَا عَشِيرَةٍ وَ آنَسَهُ بِلَا أَنِيسٍ وَ مَنْ خَافَ اللَّهَ تَعَالَى أَخَافَ اللَّهُ مِنْهُ كُلَّ شَيْءٍ وَ مَنْ لَمْ يَخَفِ اللَّهَ خَوَّفَهُ اللَّهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَ مَنْ رَضِيَ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى بِالْيَسِيرِ مِنَ الْمَعَاشِ رَضِيَ اللَّهُ مِنْهُ بِالْيَسِيرِ مِنَ الْعَمَلِ وَ مَنْ لَمْ يَسْتَحْيِ مِنْ طَلَبِ الْحَلَالِ وَ قَنِعَ بِهِ خَفَّتْ مَئُونَتُهُ وَ نَعَّمَ أَهْلَهُ وَ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا أَثْبَتَ اللَّهُ الْحِكْمَةَ فِي قَلْبِهِ وَ أَنْطَقَ بِهَا لِسَانَهُ وَ بَصَّرَهُ عُيُوبَ الدُّنْيَا دَاءَهَا وَ دَوَاءَهَا وَ أَخْرَجَهُ مِنَ الدُّنْيَا سَالِماً إِلَى دَارِ السَّلَام؛أعلام الدين في صفات المؤمنين، ص 121
- قال الإمام علی علیه السلام:الْعَقْلُ عَقْلَانِ عَقْلُ الطَّبْعِ وَ عَقْلُ التَّجْرِبَةِ وَ كِلَاهُمَا يُؤَدِّي إِلَى الْمَنْفَعَةِ وَ الْمَوْثُوقُ بِهِ صَاحِبُ الْعَقْلِ وَ الدِّينِ وَ مَنْ فَاتَهُ الْعَقْلُ وَ الْمُرُوَّةُ فَرَأْسُ مَالِهِ الْمَعْصِيَةُ وَ صَدِيقُ كُلِّ امْرِئٍ عَقْلُهُ وَ عَدُوُّهُ جَهْلُهُ وَ لَيْسَ الْعَاقِلُ مَنْ يَعْرِفُ الْخَيْرَ مِنَ الشَّرِّ وَ لَكِنَّ الْعَاقِلَ مَنْ يَعْرِفُ خَيْرَ الشَّرَّيْنِ وَ مُجَالَسَةُ الْعُقَلَاءِ تَزِيدُ فِي الشَّرَفِ وَ الْعَقْلُ الْكَامِلُ قَاهِرُ الطَّبْعِ السَّوْءِ وَ عَلَى الْعَاقِلِ أَنْ يُحْصِيَ عَلَى نَفْسِهِ مَسَاوِيَهَا فِي الدِّينِ وَ الرَّأْيِ وَ الْأَخْلَاقِ وَ الْأَدَبِ فَيَجْمَعَ ذَلِكَ فِي صَدْرِهِ أَوْ فِي كِتَابٍ وَ يَعْمَلَ فِي إِزَالَتِهَا. بحار الأنوار (ط – بيروت)، ج75، ص 7
- قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ علیه السلام لِسَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ وَ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ : شَرِّقَا وَ غَرِّبَا لَنْ تَجِدَا عِلْماً صَحِيحاً إِلَّا شَيْئاً يَخْرُجُ مِنْ عِنْدِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ.بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج2، ص: 93
- قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ علیه السلام: كُلُّ مَا لَمْ يَخْرُجْ مِنْ هَذَا الْبَيْتِ فَهُوَ بَاطِلٌ.بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج2، ص: 95
- قال الإمام علی علیه السلام:كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا سَمَاعُهُ أَعْظَمُ مِنْ عِيَانِهِ وَ كُلُّ شَيْءٍ مِنَ الْآخِرَةِ عِيَانُهُ أَعْظَمُ مِنْ سَمَاعِهِ فَلْيَكْفِكُمْ مِنَ الْعِيَانِ السَّمَاعُ وَ مِنَ الْغَيْبِ الْخَبَرُ وَ اعْلَمُوا أَنَّ مَا نَقَصَ مِنَ الدُّنْيَا وَ زَادَ فِي الْآخِرَةِ خَيْرٌ مِمَّا نَقَصَ مِنَ الْآخِرَةِ وَ زَادَ فِي الدُّنْيَا فَكَمْ مِنْ مَنْقُوصٍ رَابِحٍ وَ مَزِيدٍ خَاسِرٍ إِنَّ الَّذِي أُمِرْتُمْ بِهِ أَوْسَعُ مِنَ الَّذِي نُهِيتُمْ عَنْهُ وَ مَا أُحِلَ لَكُمْ أَكْثَرُ مِمَّا حُرِّمَ عَلَيْكُمْ فَذَرُوا مَا قَلَّ لِمَا كَثُرَ وَ مَا ضَاقَ لِمَا اتَّسَع . . .نهج البلاغة (للصبحي صالح خطبة 114)، ص: 171
- قال الإمام الْحَسَنُ علیه السلام: وَ اعْمَلْ لِدُنْيَاكَ كَأَنَّكَ تَعِيشُ أَبَداً وَ اعْمَلْ لآِخِرَتِكَ كَأَنَّكَ تَمُوتُ غَداً وَ إِذَا أَرَدْتَ عِزّاً بِلَا عَشِيرَةٍ وَ هَيْبَةً بِلَا سُلْطَانٍ فَاخْرُجْ مِنْ ذُلِّ مَعْصِيَةِ اللَّهِ إِلَى عِزِّ طَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَل؛ بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج44، ص: 140
- قال الإمام المهدي علیه السلام: وَ الْعَاقِبَةُ لِجَمِيلِ صُنْعِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ تَكُونُ حَمِيدَةً لَهُمْ مَا اجْتَنَبُوا الْمَنْهِيَّ عَنْهُ مِنَ الذُّنُوب؛بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج53، ص: 178
- قال الإمام المهدي علیه السلام: إِنَّا غَيْرُ مُهْمِلِينَ لِمُرَاعَاتِكُمْ وَ لَا نَاسِينَ لِذِكْرِكُمْ وَ لَوْ لَا ذَلِكَ لَنَزَلَ بِكُمُ اللَّأْوَاءُ وَ اصْطَلَمَكُمُ الْأَعْدَاء؛بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج53، ص: 176
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم: ثَلَاثَةٌ مَعْصُومُونَ مِنْ إِبْلِيسَ وَ جُنُودِهِ الذَّاكِرُونَ لِلَّهِ وَ الْبَاكُونَ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ الْمُسْتَغْفِرُونَ بِالْأَسْحَار؛ إرشاد القلوب إلى الصواب (للديلمي)، ج1، ص: 197
- قَالَ الإمام الرّضا علیه السلام: الِاسْتِرْسَالُ بِالْأُنْسِ يُذْهِبُ الْمَهَابَةَ. بحار الأنوار (ط – بيروت)، ج75، ص: 358
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: مَنْ أَصْبَحَ وَ أَمْسَى وَ الدُّنْيَا أَكْبَرُ هَمِّهِ جَعَلَ اللَّهُ تَعَالَى الْفَقْرَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ شَتَّتَ أَمْرَهُ وَ لَمْ يَنَلْ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قَسَمَ اللَّهُ لَهُ وَ مَنْ أَصْبَحَ وَ أَمْسَى وَ الْآخِرَةُ أَكْبَرُ هَمِّهِ جَعَلَ اللَّهُ الْغِنَى فِي قَلْبِهِ وَ جَمَعَ لَهُ أَمْرَهُ.الكافي (ط - الإسلامية)، ج2، ص: 320
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: الْقَلْبُ حَرَمُ اللَّهِ فَلَا تُسْكِنْ حَرَمَ اللَّهِ غَيْرَ اللَّهِ؛ بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج67، ص: 26 .
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم: الذَّنْبُ عَلَى الذَّنْبِ يُمِيتُ الْقَلْب؛ مجموعة ورام، ج2، ص: 119
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم:حَرَامٌ عَلَى كُلِّ قَلْبٍ عُزِّيَ بِالشَّهَوَاتِ أَنْ يَجُولَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَات؛مجموعة ورام، ج2، ص: 123
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: لَا تَشْبَعُوا فَتَطْفَأَ نُورُ الْمَعْرِفَةِ مِنْ قُلُوبِكُم؛ بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج63، ص: 332
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: لَا تَدَعْ قِيَامَ اللَّيْلِ فَإِنَّ الْمَغْبُونَ مَنْ حُرِمَ قِيَامَ اللَّيْل ؛وسائل الشيعة، ج8، ص: 161
- قال الإمام علی علیه السلام: اذْكُرُوا انْقِطَاعَ اللَّذَّاتِ وَ بَقَاءَ التَّبِعَات؛ نهج البلاغة (للصبحي صالح)، ص: 554 ح?مة 421
- قال الإمام علی علیه السلام: إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ هُمُ الَّذِينَ نَظَرُوا إِلَى بَاطِنِ الدُّنْيَا إِذَا نَظَرَ النَّاسُ إِلَى ظَاهِرِهَا وَ اشْتَغَلُوا بِآجِلِهَا إِذَا اشْتَغَلَ النَّاسُ بِعَاجِلِهَا فَأَمَاتُوا مِنْهَا مَا خَشُوا أَنْ يُمِيتَهُمْ وَ تَرَكُوا مِنْهَا مَا عَلِمُوا أَنَّهُ سَيَتْرُكُهُمْ وَ رَأَوُا اسْتِكْثَارَ غَيْرِهِمْ مِنْهَا اسْتِقْلَالًا وَ دَرَكَهُمْ لَهَا فَوْتاً أَعْدَاءُ مَا سَالَمَ النَّاسُ وَ سَلْمُ مَا عَادَى النَّاسُ بِهِمْ عُلِمَ الْكِتَابُ وَ بِهِ عَلِمُوا وَ بِهِمْ قَامَ الْكِتَابُ وَ بِهِ قَامُوا لَا يَرَوْنَ مَرْجُوّاً فَوْقَ مَا يَرْجُونَ وَ لَا مَخُوفاً فَوْقَ مَا يَخَافُونَ؛ بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج66، ص: 320
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم: أفضل الإيمان أن تعلم أنّ اللَّه معك حيثما كنت.نهج الفصاحة ، ص: 230
- قَالَ الإمام الرّضا علیه السلام:لَا تَدَعُوا الْعَمَلَ الصَّالِحَ وَ الِاجْتِهَادَ فِي الْعِبَادَةِ اتِّكَالًا عَلَى حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ علیهم السلام لَا تَدَعُوا حُبَّ آلِ مُحَمَّدٍ ع وَ التَّسْلِيمَ لِأَمْرِهِمْ اتِّكَالًا عَلَى الْعِبَادَةِ فَإِنَّهُ لَا يُقْبَلُ أَحَدُهُمَا دُونَ الْآخَر؛ بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج75، ص: 348
- قَالَ الإمام الكاظم علیه السلام: لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لِدِينِهِ أَوْ تَرَكَ دِينَهُ لِدُنْيَاهُ.تحف العقول، النص، ص: 411
- قَالَ الإمام الكاظم علیه السلام: َطُوبَى لِلْعُلَمَاءِ بِالْفِعْلِ وَ وَيْلٌ لِلْعُلَمَاءِ بِالْقَوْلِ يَا عَبِيدَ السَّوْءِ اتَّخِذُوا مَسَاجِدَ رَبِّكُمْ سُجُوناً لِأَجْسَادِكُمْ وَ جِبَاهِكُمْ وَ اجْعَلُوا قُلُوبَكُمْ بُيُوتاً لِلتَّقْوَى وَ لَا تَجْعَلُوا قُلُوبَكُمْ مَأْوًى لِلشَّهَوَات؛تحف العقول، النص، ص: 394
- قَالَ الإمام الكاظم علیه السلام: يَا هِشَامُ مَنْ سَلَّطَ ثَلَاثاً عَلَى ثَلَاثٍ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ هَوَاهُ عَلَى هَدْمِ عَقْلِهِ مَنْ أَظْلَمَ نُورَ فِكْرِهِ «5» بِطُولِ أَمَلِهِ وَ مَحَا طَرَائِفَ حِكْمَتِهِ بِفُضُولِ كَلَامِهِ وَ أَطْفَأَ نُورَ عِبْرَتِهِ بِشَهَوَاتِ نَفْسِهِ فَكَأَنَّمَا أَعَانَ هَوَاهُ عَلَى هَدْمِ عَقْلِهِ وَ مَنْ هَدَمَ عَقْلَهُ أَفْسَدَ عَلَيْهِ دِينَهُ وَ دُنْيَاه؛ تحف العقول، النص، ص 387
- قَالَ الإمام الجواد علیه السلام: الثِّقَةُ بِاللَّهِ ثَمَنٌ لِكُلِّ غَالٍ وَ سُلَّمٌ إِلَى كُلِّ عَال. بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج75، ص: 365
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ: لَا تُطْلِعْ صَدِيقَكَ مِنْ سِرِّكَ إِلَّا عَلَى مَا لَوِ اطَّلَعَ عَلَيْهِ عَدُوُّكَ لَمْ يَضُرَّكَ فَإِنَّ الصَّدِيقَ قَدْ يَكُونُ عُدُّواً يَوْماً مَا.الأمالي للصدوق؛ص670
- قال الإمام المهدي علیه السلام: طَلَبُ المَعارِف مِن غَیرِ طَریقَتِنا اَهلَ البَیتِ مُساوِقٌ لِإِن?ارِنا؛ صحیفه المهدی، ص 334. ابواب الهدی، مقدمه ص 46.
- قال الإمام علی علیه السلام :سَلُوا الْقُلُوبَ عَنِ الْمَوَدَّاتِ فَإِنَّهَا شُهُودٌ(شَوَاهِدٌ) لَا تَقْبَلُ الرُّشَا.عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص285
- قال الإمام علی علیه السلام :مَنِ اتَّخَذَ أَخاً بَعْدَ حُسْنِ الِاخْتِبَارِ دَامَتْ صُحْبَتُهُ وَ تَأَكَّدَتْ مَوَدَّتُهُ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص: 435 و قال علیه السلام: مَنِ اتَّخَذَ أَخاً مِنْ غَيْرِ اخْتِبَارٍ أَلْجَأَهُ الِاضْطِرَارُ إِلَى مُرَافَقَةِ الْأَشْرَارِ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي)، ص: 436
- قال الإمام علی علیه السلام :مَنْ وَعَظَ أَخَاهُ سِرّاً فَقَدْ زَانَهُ وَ مَنْ وَعَظَهُ عَلَانِيَةً فَقَدْ شَانَهُ.تحف العقول ؛ النص ؛ ص489
- قَالَ الإمام الصَّادِقُ علیه السلام: مَنْ أَتَاهُ أَخُوهُ الْمُسْلِمُ فَأَكْرَمَهُ فَإِنَّمَا أَكْرَمَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ. الكافي (ط – الإسلامية)، ج2، ص: 207
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: يَا مُؤْمِنُ إِنَّ هَذَا الْعِلْمَ وَ الْأَدَبَ ثَمَنُ نَفْسِكَ فَاجْتَهِدْ فِي تَعَلُّمِهِمَا فَمَا يَزِيدُ مِنْ عِلْمِكَ وَ أَدَبِكَ يَزِيدُ فِي ثَمَنِكَ وَ قَدْرِكَ فَإِنَّ بِالْعِلْمِ تَهْتَدِي إِلَى رَبِّكَ وَ بِالْأَدَبِ تُحْسِنُ خِدْمَةَ رَبِّكَ وَ بِأَدَبِ الْخِدْمَةِ يَسْتَوْجِبُ الْعَبْدُ وَلَايَتَهُ وَ قُرْبَهُ فَاقْبَلِ النَّصِيحَةَ كَيْ تَنْجُوَ مِنَ الْعَذَابِ.بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج1 ؛ ص180
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: مَنْ كُلِّفَ بِالْأَدَبِ قَلَّتْ مَسَاوِيهِ.عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص455
- عَنِ الإمام الصَّادِقِ عليه السلام قَالَ: قَالَ لِي أَبِي يَا بُنَيَّ مَنْ يَصْحَبْ صَاحِبَ السَّوْءِ لَا يَسْلَمْ وَ مَنْ يَدْخُلْ مَدَاخِلَ السَّوْءِ يُتَّهَمْ وَ مَنْ لَا يَمْلِكْ لِسَانَهُ يَنْدَمْ .بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج72 ؛ ص90
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم :أَكْرِمُوا أَوْلَادَكُمْ وَ أَحْسِنُوا آدَابَهُمْ يُغْفَرْ لَكُمْ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج101 ؛ ص95
- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ص عَنِ الْأَدَبِ عِنْدَ الْغَضَبِ.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج7 ؛ ص260
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: ازْجُرِ الْمُسِيءَ بِثَوَابِ الْمُحْسِن.نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ص501
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: إسْتِصْلَاحُ الْأَخْيَارِ بِإِكْرَامِهِمْ وَ الْأَشْرَارِ بِتَأْدِيبِهِم.بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج75 ؛ ص82
- وَ قَالَ بَعْضُهُمْ شَكَوْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى الرضا علیه السلام: ابْناً لِي فَقَالَ علیه السلام :لَا تَضْرِبْهُ وَ اهْجُرْهُ وَ لَا تُطِلْ. بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج101، ص: 100
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم :مَنْ أَحْزَنَ مُؤْمِناً ثُمَّ أَعْطَاهُ الدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ كَفَّارَتَهُ وَ لَمْ يُؤْجَرْ عَلَيْهِ.بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج72 ؛ ص150
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: آفَةُ الِاقْتِصَادِ الْبُخْلُ . تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ؛ ص292 / آفَةُ الْجُودِ التَّبْذِيرُ.عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص182
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: رَأسُ الآفَاتِ الوَلَهُ بِاللّذّات. شرح آقا جمال خوانسارى بر غرر الحكم و درر الكلم ؛ الفهرست ج7 ؛ ص357
- قَالَ النَّبِيُّ صل الله و علیه و آله و سلّم: إِيَّاكُمْ وَ الْبِطْنَةَ فَإِنَّهَا مَفْسَدَةٌ لِلْبَدَنِ وَ مَوْرَثَةٌ لِلسَّقَمِ وَ مَكْسَلَةٌ عَنِ الْعِبَادَةِ وَ رُوِيَ مَنْ قَلَ طَعَامُهُ صَحَّ بَدَنُهُ وَ صَفَا قَلْبُهُ وَ مَنْ كَثُرَ طَعْمُهُ سَقِمَ بَدَنُهُ وَ قَسَا قَلْبُهُ.بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج63 ؛ ص338
- عَنِ الإمام الصَّادِقِ عليه السلام: لَيْسَ شَيْءٌ أَضَرَّ لِقَلْبِ الْمُؤْمِنِ مِنْ كَثْرَةِ الْأَكْلِ وَ هِيَ مُورِثَةٌ لِشَيْئَيْنِ قَسْوَةِ الْقَلْبِ وَ هَيَجَانِ الشَّهْوَةِ وَ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ مَا مَرِضَ قَلْبٌ بِأَشَدَّ مِنَ الْقَسْوَةِ: وَ فِيهِ،: وَ [كَثْرَةُ] النَّوْمِ يَتَوَلَّدُ مِنْ كَثْرَةِ الشُّرْبِ وَ كَثْرَةُ الشُّرْبِ يَتَوَلَّدُ مِنْ كَثْرَةِ الشِّبَعِ وَ هُمَا يُثَقِّلَانِ النَّفْسَ عَنِ الطَّاعَةِ وَ يُقْسِيَانِ الْقَلْبَ عَنِ التَّفَكُّرِ وَ الْخُشُوعِ. مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ ج12 ؛ ص94 و 95
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: إِذَا مُلِئَ الْبَطْنُ مِنَ الْمُبَاحِ عَمِيَ الْقَلْبُ عَنِ الصَّلَاح. تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ؛ ص360
- قَالَ النَّبِيُّ صل الله و علیه و آله و سلّم: الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ بِشَهْوَةِ أَهْلِهِ وَ الْمُنَافِقُ يَأْكُلُ أَهْلُهُ بِشَهْوَتِهِ.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج4 ؛ ص12
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: الْأَمَلُ كَالسَّرَابِ يُغِرُّ مَنْ رَآهُ وَ يُخْلِفُ مَنْ رَجَاهُ.عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص57
- قال رسول الله صل الله و علیه و آله و سلّم :إِذَا عَظَّمَتْ أُمَّتِي أَمْرَ الدُّنْيَا نُزِعَ مِنْهَا هَيْبَةُ الْإِسْلَامِ وَ إِذَا تَرَكَتِ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَحِقَهَا ذِلَّةُ الْمَعَاصِي.مجموعة ورام ؛ ج2 ؛ ص243
- عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام، قَالَ: «مَا ضَرَّ مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِأَمْرِنَا أَلَّا يَمُوتَ فِي وسَطِ فُسْطَاطِ الْمَهْدِيِ أَوْ عَسْكَرِهِ».الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج2 ؛ ص252
- قَالَ: سَمِعْتُ الصَّادِقَ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ يَقُولُ: مَنْ مَاتَ مُنْتَظِراً لِهَذَا الْأَمْرِ كَانَ كَمَنْ كَانَ مَعَ الْقَائِمِ فِي فُسْطَاطِهِ، لَا، بَلْ كَانَ كَالضَّارِبِ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ بِالسَّيْفِ. الإمامة و التبصرة من الحيرة ؛ النص ؛ ص122
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: لَا يَصْدُقُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَكُونَ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ أَوْثَقَ مِنْهُ بِمَا فِي يَدِه. تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ص89
- عَنِ الإمام الصَّادِقِ عليه السلام: الْإِيمَانُ عَمَلٌ كُلُّهُ، وَ الْقَوْلُ بَعْضُ ذلِكَ الْعَمَلِ بِفَرْضٍ مِنَ اللَّهِ بَيِّنٍ فِي كِتَابِهِ، وَاضِحٍ نُورُهُ، ثَابِتَةٍ حُجَّتُهُ، يَشْهَدُ لَهُ بِهِ الْكِتَابُ، وَ يَدْعُوهُ إِلَيْه.الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج3 ؛ ص91
- قَالَ النَّبِيُّ صل الله و علیه و آله و سلّم :ثَلَاثٌ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ مِنْ أَيِّ بَابٍ شَاءَ مَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ وَ خَشِيَ اللَّهَ فِي الْمَغِيبِ وَ الْمَحْضَرِ وَ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَ إِنْ كَانَ مُحِقّاً.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص300
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :أَعْبَدُ النَّاسِ مَنْ أَقَامَ الْفَرَائِضَ وَ أَزْهَدُ النَّاسِ مَنِ اجْتَنَبَ الْحَرَامَ وَ أَتْقَى النَّاسِ مَنْ قَالَ الْحَقَّ فِيمَا لَهُ وَ عَلَيْهِ وَ أَوْرَعُ النَّاسِ مَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَ إِنْ كَانَ مُحِقّاً وَ أَشَدُّ النَّاسِ اجْتِهَاداً مَنْ تَرَكَ الذُّنُوبَ وَ أَكْرَمُ النَّاسِ أَتْقَاهُمْ وَ أَعْظَمُ النَّاسِ قَدْراً مَنْ تَرَكَ مَا لَا يَعْنِيهِ وَ أَسْعَدُ النَّاسِ مَنْ خَالَطَ كِرَامَ النَّاس. روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة) ؛ ج2 ؛ ص432
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :لَا يَسْتَكْمِلُ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَدَعَ الْمِرَاءَ وَ إِنْ كَانَ مُحِقّاً. منية المريد ؛ ؛ ص171
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :أفضل الإيمان أن تعلم أنّ اللَّه معك حيثما كنت.نهج الفصاحة (مجموعه كلمات قصار حضرت رسول صلى الله عليه و آله) ؛ ص229
- قَالَ: قُلْتُ لَهُ(الإمام الصادق علیه السلام) مَا الَّذِي يُثْبِتُ الْإِيمَانَ فِي الْعَبْدِ؟ قَالَ علیه السلام: الْوَرَعُ وَ الَّذِي يُخْرِجُهُ مِنْهُ قَالَ الطَّمَعُ.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص320
- قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام :لَا يَجِدُ عَبْدٌ طَعْمَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَتْرُكَ الْكَذِبَ هَزْلَهُ وَ جِدَّهُ.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص340
- قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: «حَرَامٌ عَلى قُلُوبِكُمْ أَنْ تَعْرِفَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ حَتّى تَزْهَدَ فِي الدُّنْيَا».الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج3 ؛ ص332
- قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: مَنْ سَرَّتْهُ حَسَنَتُهُ وَ سَاءَتْهُ سَيِّئَتُهُ فَهُوَ مُؤْمِنٌ.الكافي (ط – الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص232
- قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: الْمُؤْمِنُ مَنْ طَابَ مَكْسَبُهُ وَ حَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ وَ صَحَّتْ سَرِيرَتُهُ وَ أَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وَ أَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ كَلَامِهِ وَ كَفَى النَّاسَ شَرَّهُ وَ أَنْصَفَ النَّاسَ مِنْ نَفْسِهِ.الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص235
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: فِي وَصِيَّتِهِ لِوَلَدِهِ الْحَسَنِ عليه السلام وَ لَا تَخُنْ مَنِ ائْتَمَنَكَ وَ إِنْ خَانَكَ وَ لَا تُذِعْ سِرَّهُ وَ إِنْ أَذَاعَ سِرَّك. مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ ج9 ؛ ص136
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: إنّ سخاء النّفس عمّا فى أيدي النّاس لأفضل من سخاء البذل.غرر الحكم و درر الكلم ؛ ؛ ص 231
- قال الإمام الباقر علیه السلام: أَرْبَعٌ مِنْ كُنُوزِ الْبِرِّ كِتْمَانُ الْحَاجَةِ وَ كِتْمَانُ الصَّدَقَةِ وَ كِتْمَانُ الْوَجَعِ وَ كِتْمَانُ الْمُصِيبَةِ.تحف العقول ؛ النص ؛ ص295
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: مَا جَفَّتِ الدُّمُوعُ إِلَّا لِقَسْوَةِ الْقَلْبِ وَ مَا قَسَتِ الْقُلُوبُ إِلَّا لِكَثْرَةِ الذُّنُوب.روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة) ؛ ج2 ؛ ص420
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :حبّبو اللَّه إلى عباده يحبّكم اللَّه. نهج الفصاحة (مجموعه كلمات قصار حضرت رسول صلى الله عليه و آله) ؛ ص437
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: الكلمة إذا خرجت من القلب وقعت في القلب و إذا خرجت من اللسان لم تجاوز الآذان.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ؛ ج20 ؛ ص287
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: لَا تَفْرَحْ بِالْغِنَاءِ وَ الرَّخَاءِ وَ لَا تَغْتَمَّ بِالْفَقْرِ وَ الْبَلَاءِ فَإِنْ الذَّهَبَ يُجَرَّبُ بِالنَّارِ وَ الْمُؤْمِنَ يُجَرَّبُ بِالْبَلَاءِ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ؛ ص520
- قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ اللَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مِنْ رَجُلٍ نَزَلَ فِي أَرْضٍ دَوِّيَّةٍ مُهْلِكَةٍ فَفَقَدَ رَاحِلَتَهُ فَطَلَبَهَا حَتَّى اشْتَدَّ عَلَيْهِ الْحَرُّ وَ الْعَطَشُ مَا شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى قَالَ أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي الَّذِي كُنْتُ فِيهِ فَأَنَامُ حَتَّى أَمُوتَ فَوَضَعَ رَأْسَهُ عَلَى سَاعِدِهِ لِيَمُوتَ فَاسْتَيْقَظَ فَإِذَا رَاحِلَتُهُ عِنْدَهُ عَلَيْهَا زَادُهُ وَ شَرَابُهُ فَاللَّهُ أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مِنْ هَذَا بِرَاحِلَتِهِ وَ زَادِه.نهج الحق و كشف الصدق ؛ ؛ ص375
- قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ عليه السلام: وَ اللَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ مِنْ ذَلِكَ الرَّجُلِ حِينَ وَجَدَ رَاحِلَتَهُ.بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج6 ؛ ص39
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم : اللَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنَ الظَّمْآنِ الْوَارِدِ وَ الْمُضِلِ الْوَاجِدِ وَ الْعَقِيمِ الْوَالِد.مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ ج12 ؛ ص126
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام قَالَ: لَا يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَجْلِسَ مَجْلِساً يُعْصَى اللَّهُ فِيهِ وَ لَا يَقْدِرُ عَلَى تَغْيِيرِهِ. وسائل الشيعة ؛ ج16 ؛ ص260
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ص) كَانَ لَا يَقُومُ مِنْ مَجْلِسٍ وَ إِنْ خَفَّ حَتَّى يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ خَمْساً وَ عِشْرِينَ مَرَّةً. الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص504
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: اطلبوا الحاجات بعزة الأنفس فإن بيد الله قضاءها. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ؛ ج20 ؛ ص317
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: یا أَبَاذَرٍّ إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَالِمٌ لَا يُنْتَفَعُ بِعِلْمِهِ وَ مَنْ طَلَبَ عِلْماً لِيَصْرِفَ بِهِ وُجُوهَ النَّاسِ إِلَيْهِ لَمْ يَجِدْ رِيحَ الْجَنَّة.مجموعة ورام ؛ ج2 ؛ ص52
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: إِنِّي لَمْ أَرَ كَالْجَنَّةِ نَامَ طَالِبُهَا وَ لَا كَالنَّارِ نَامَ هَارِبُهَا. نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ص71
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: امْلِكُوا أَنْفُسَكُمْ بِدَوَامِ جِهَادِهَا. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص89
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم : مِنَ الْجَهْلِ أَنْ تُظْهِرَ كُلَ مَا عَلِمْت. مجموعة ورام ؛ ج2 ؛ ص122
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: رُبَّ كَلَامٍ جَوَابُهُ السُّكُوتُ . رُبَّ سُكُوتٍ أَبْلَغُ مِنْ كَلَامٍ . قَدْ أَفْلَحَ التَّقِيُّ الصَّمُوتُ. كُنْ صَمُوتاً مِنْ غَيْرِ عِيٍّ فَإِنَّ الصَّمْتَ زِينَةُ الْعَالِمِ وَ سِتْرُ الْجَاهِلِ. تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ص215 و216
- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: الْحَقُ لَا يُعْرَفُ بِالرِّجَالِ اعْرِفِ الْحَقَّ تَعْرِفْ أَهْلَه. روضة الواعظين و بصيرة المتعظين (ط - القديمة) ؛ ج1 ؛ ص31
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَعْلَمَ كَيْفَ مَنْزِلَتُهُ عِنْدَ اللَّهِ فَلْيَنْظُرْ كَيْفَ مَنْزِلَتُهُ عِنْدَهُ فَإِنَّ كُلَّ مَنْ خُيِّرَ لَهُ أَمْرَانِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَ أَمْرُ الْآخِرَةِ فَاخْتَارَ أَمْرَ الْآخِرَةِ عَلَى الدُّنْيَا فَذَلِكَ الَّذِي يُحِبُّ اللَّهَ وَ مَنِ اخْتَارَ أَمْرَ الدُّنْيَا فَذَلِكَ الَّذِي لَا مَنْزِلَةَ لِلَّهِ عِنْدَهُ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج67 ؛ ص25
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم : قَوْلُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ فِيهَا شِفَاءٌ مِنْ تِسْعَةٍ وَ تِسْعِينَ دَاءً أَدْنَاهَا الْهَمُ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج90 ؛ ص187
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام: قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى مَا تَحَبَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِأَحَبَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ. الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص82
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: الْحِرْصُ لَا يَزِيدُ فِي الرِّزْقِ وَ لَكِنْ يُذِلُ الْقَدْرَ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص21
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: قَلِّلِ الْآمَالَ تَخْلُصْ لَكَ الْأَعْمَال. تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ص155
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم : ثَلَاثَةٌ يُذْهِبْنَ النِّسْيَانَ وَ يُحْدِثْنَ الذُّكْرَ قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ وَ السِّوَاكُ وَ الصِّيَامُ. بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج59 ؛ ص266
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: إِنَّ إِحْسَانَكَ إِلَى مَنْ كَادَكَ مِنَ الْأَضْدَادِ وَ الْحُسَّادِ لَأَغْيَظُ عَلَيْهِمْ مِنْ مَوَاقِعِ إِسَاءَتِكَ إِلَيْهِمْ وَ هُوَ دَاعٍ إِلَى صَلَاحِهِمْ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص156
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ حُسْنُ الْمُدَارَاةِ أَصْلَحَهُ سُوءُ المُكَافَاةِ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص444
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم : إِنْ مَلَأْتُمْ بُطُونَكُمْ مِنَ الْحَلَالِ تُوشِكُونَ أَنْ تَمْلَئُوهَا مِنَ الْحَرَام. النوادر (للراوندي) ؛ ص25
- عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام: إِنَّ حُسْنَ الْخُلُقِ يُذِيبُ الْخَطِيئَةَ كَمَا تُذِيبُ الشَّمْسُ الْجَلِيدَ وَ إِنَّ سُوءَ الْخُلُقِ لَيُفْسِدُ الْعَمَلَ كَمَا يُفْسِدُ الْخَلُ الْعَسَل. الزهد، النص، ص: 30
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم لِأَبِي ذَرٍّ أَ لَا أَدُلُّكَ عَلَى خَصْلَتَيْنِ هُمَا أَخَفُّ عَلَى الظَّهْرِ وَ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ؟ فَقَالَ بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ عَلَيْكَ بِحُسْنِ الْخُلُقِ وَ طُولِ الصَّمْتِ فَوَ الَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا عَمِلَتِ الْخَلَائِقُ بِمِثْلِهِمَا وَ خَصْلَتَانِ لَا يَجْتَمِعَانِ فِي مُؤْمِنٍ الْبُخْلُ وَ سُوءُ الْخُلُق. معدن الجواهر و رياضة الخواطر ؛ ص25
- قال الإمام الرضا علیه السلام قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلَ فِي الْمِيزَانِ مِنْ حُسْنِ الْخُلُقِ. عيون أخبار الرضا عليه السلام ؛ ج2 ؛ ص37
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: اغْلِبِ الشَّهْوَةَ تَكْمُلْ لَكَ الْحِكْمَة. تصنيف غرر الحكم و درر الكلم ؛ ص304
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: الْعِتَابُ مِفْتَاحُ التَّقَالِي ، وَ الْعِتَابُ خَيْرٌ مِنَ الْحِقْدِ. نزهة الناظر و تنبيه الخاطر ؛ ص139
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ رَبِحَ وَ مَنْ غَفَلَ عَنْهَا خَسِرَ.. وسائل الشيعة ؛ ج16 ؛ ص97
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: مَنِ احْتَجْتَ إِلَيْهِ هُنْتَ عَلَيْهِ. عيون الحكم و المواعظ (لليثي) ؛ ص460
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: إِنْ لَمْ تَكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ فَإِنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ إِلَّا وَ أَوْشَكَ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ. وسائل الشيعة ؛ ج15 ؛ ص268
- قَالَ الإمام عَلِيٌّ عليه السلام: لَيْسَ الْحَكِيمُ مَنْ لَمْ يُدَارِ مَنْ لَا يَجِدُ بُدّاً مِنْ مُدَارَاتِهِ. تحف العقول ؛ النص ؛ ص218
- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله و علیه و آله و سلّم :عَلَيْكُمْ بِإِنْجَاحِ الْحَوَائِجِ بِكِتْمَانِهَا فَإِنَّ كُلَّ ذِي نِعْمَةٍ مَحْسُودَة. جامع الأخبار(للشعيري) ؛ ص159
تعليق