لو افترضنا ان ملك الموت وبامر الله سبحانه تعالى قد امهلك فرصة ساعة أخيرة في الحياة .. فماذا ستفعل بها ؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سؤال لجميع اعضاء منتدى الكفيل
تقليص
X
-
سؤال لجميع اعضاء منتدى الكفيل
التعديل الأخير تم بواسطة علي حسين الخباز; الساعة 08-08-2012, 04:22 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
قرأت السؤال على مجموعة من الاصدقاء .. فكانت اجوبتهم ،...
*اعتقد اني حينها سأستسلم للامر الواقع وانتظر الموت فقط ...الاستاذ محمد مالح
ا** اتوجه للحسين عليه السلام واطلب منه الشفاعة حينها ... واتوكل على الله ..( ابومنتظر )
***ان الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة .. ولا جواب غير ذلك عندي ( فاضل هادي عبود )
****اتصل بزوجتي واقول لها الوداع ثم اصلي ركعتين الى الله (احمد حسن احمد )
*****امتثل لقول اميري امير المؤمنين عليه السلام ( اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لآخرتك كانك تموت غدا) ( حيدر حسين باقر )
****** ارفع يدي للدعاء وادعو ان يرزقني زيارة محمد وآل محمد وشفاعتهم في الآخرة وان يرزقني نصرة المولى صاحب الزمان ، وان يجعلني من المقاتلين بين يديه ( محمد فاضل )
&& اما انا ساذهب الى الوادي لأنتظره هناك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أظن أنني سأتخلص فيها من تبعات الناس علي وأطلب منهم براءة الذمة لأنه أول مايحاسب عليه العبد. قد أكون جرحت إنسانا أو أحدثت بداخله خدشا أو خذلته وهو يتأمل مني خيرا ثم أختلي بنفسي وأقابل ربي ليقبض ملك الموت روحي وأنا بين يدي الله طاهرة ساجدة مستسلمة لقضائه متوسلة بمحمد وآله أن يحضروا قبض روحي مرددة يارب أمتني على ولايتهم وأرزقني شفاعتهمsigpic
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
لااريد ان اتخيل هذه الساعة فماااصعبها ولهذا الله سبحانه وتعالى اخفى عنا معرفه اليوم الذي نموت فيه
فلاشي اصعب من الموت لانه ليس نهاية الانسان وانما بدايته الى عالم اخر ليس كالعالم الذي كنا فيه
ولكني ساقضيها عن حرم ابي الفضل العباس حتى يشفع لي واسال الله العفو والمغفرة بحقه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي حسين الخباز مشاهدة المشاركةلو افترضنا ان ملك الموت وبامر الله سبحانه تعالى قد امهلك فرصة ساعة أخيرة في الحياة .. فماذا ستفعل بها ؟بسمه تعالى
الأستاذ الخباز السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي اسمح لي بتعليق بسيط
اولاً اشكرك على هذا السؤال القيم الذي يذكرنا بمصيرنا الحتمي والذي شئنا ام أبينا فلا بد من الوصل اليه وكما قال الشاعر :
امالك بالماضين قبلك عبرتاً و انك بعد الذاهبين ستذهبُ
وانك بالكأس الذي شربوا به وان طالت الأيام فيه ستشربُ
فهذه حقيقة لاشك ولا مناص منها فمجرد ان يتخيل الانسان هذا السؤال تجد الاضطراب في جوابه وفي موقفه !! ولم يعرف ماذا يصنع ؟؟فكيف اذا كان هذا الامر واقعاً فعلينا الاستعداد الى هذه الساعة والى هذا اليوم والى هذا الموقف وان يكون موقفنا موقف فرح بهذه الساعة اذا كانت أعمالنا صالحة ,لان الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن .
كما ان هذه الساعة وصفها القرأن الكريم في قوله تعالى {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ} فعبر الله عنها بسكرة الموت التي هي قبل انتزاع روح الانسان وكما يقول بعض المفسرين عن سكرة الموت بانها حال تشبه حالة الثمل السكران إذ تظهر على الإنسان بصورة الاضطراب والإنقلاب والتبدّل، وربّما إستولت هذه الحالة على عقل الإنسان وسلبت شعوره وإختياره ؟؟.
فكيف يختار من كان بهذه الحالة الحرجة وهو مسلوب العقل ومضطرب البال؟
نعم قد يكون الإنسان مختاراً في مثل هكذا مواقف اذا كان على درجة من الرقي الايماني كأصحاب الحسين (عليه السلام) الذين همهم ان ينالوا الشهادة لما عرفوا من علو مقاماتهم الرفيعة بسبب نصرهم للحسين فكانوا يتسابقون الى الموت ؟.
اما جوابي على سؤلك وان اطلت عليكم فاعذروني :
هذه الساعة استغلها بالتوبة الى الله لان بعض الاحاديث تقول من تاب الى الله قبل موته بساعة غفر الله له ؟ ومن ثم اوصي بجميع المتعلقات والمستحقات عليّ .
وأتوسل بمحمد واله الطاهرين ان يعينوني على هذه الساعة العصيبة لانهم خير منجى في مثل هكذا مواقف .
ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق