إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال لجميع اعضاء منتدى الكفيل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    سآصلي صلاة الليل واستغفر وابكي واطلب الصفح والتوبه من عزوجل عند مشهد ابالاحراروانادي عليآ مظهر العجائب
    واطلب الصفخ كل من آسآت لهم بقصد او بدون قصد
    sigpic

    تعليق


    • #12

      بالإضافة إلى التوبة والاستغفار والتوسل بمحمد وآله الطيبين الطاهرين عليهم السلام
      سأطلب من أبي وأمي أن يدعوا لي بالرضا والشفاعة
      فأن دعاء الوالدين بحق ولدهما مستجاب
      وإن تبقى وقت... سأمضي إلى غرفتي وأوراقي
      وأدوّن أهم التجارب التي مررت بها في حياتي
      والعبر والمواعظ التي وعيتها
      وأوصي بها إلى من يقرؤها
      لعل في ذلك ذكرى وموعظة
      لأني أتمنى أن أرحل من هذه الدنيا وأنا ممسك بقلمي
      أو بيدي كتاباً أقرؤه..

      حفظ الله الجميع
      وكتب لهم حسن العاقبة

      تعليق


      • #13
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم من الأولين والأخرين
        مولانا أبو حيدر جزاك الله الف خير على هذه الموعظة الطيبة في هذا الشهر الفضيل
        وبعد أجوبة اأخوة الكرام وردود الأفعال
        أٌقول هذه الساعة أقضيها في نشر فضائل أهل البيت عليهم السلام
        ونشر مظلوميتهم والبراءة من الجبت والطاغوت والكفر والفسوق والعصيان




        إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
        فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

        تعليق


        • #14
          هذا سؤال مهم جداً، وأنا أشكر الأستاذ علي الخباز حفظه الله تعالى على هذا السؤال، لأنَّه يخص كلّ إنسان؛ فهو بمثابة التذكير لأكثر الناس الغافلين عن هذه الحقيقة الَّتي لا ينكرها أي إنسان في العالم مهما كانت عقيدته ، وهي حقيقة الموت، ذلك المستقبل المخيف الذي لا مفر منه!
          يقول الإمام الحسين (عليه السلام):
          خُطَّ الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة.
          أي أمر محتوم لا مفر منه.
          فلنتعلَّم من العظماء كيف نواجه هذه الحقيقة؛ فهذه الحقيقة لم يغفل عنها الأنبياء والأئمة ، كذلك لن يغفل عنها العلماء ، وعباد الله الصالحون، فهؤلاء في حالة استعداد تام للموت، فهم يخافون الله تعالى ، ولا يعصوه، ولا يظلمون الناس، فهمّهم الوحيد إرضاء الله تعالى، وأمَّا أكثر الناس فهم في غفلة وسبات، لا يفكرون بالموت!.
          وهذا السؤال الذي تقدم به الأستاذ علي الخباز مشكوراً يجعل الإنسان اللبيب يصحو مِن غفلته ليحاسب نفسه، ويستغفر ربه، ويرد مظالم الناس، قبل فوات الأوان ، لأن الموت إذا حضر فلا تنفع التوبة ولا ينفع الندم قال الله تعالى: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى الله لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ الله عَلَيْهِمْ وَكَانَ الله عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا)[النساء : 17 ، 18].
          وهذا شهر رمضان وهو شهر التوبة والغفران، فليسارع المؤمنون إلى التوبة قبل انقضائه وليعاهدوا الله تعالى على عدم العودة لمعصيته. فليس مِن الحكمة والعقل أن ينتظر الإنسان ملك الموت ليمهله ساعة، لأنَّ هذه الفرضية غير موجودة في قاموس الإسلام؛ يقول الله تعالى: (فَإِذَا جَاءَأَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ)[الأعراف : 34]!
          ولنتعلم من العلماء الذين خصهم الله تعالى بالخشية والخوف منه بقوله تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)[فاطر : 28] فهم على استعداد تام للموت ، وقد سُئِل أحد المراجع الأعلام هذا السؤال الثمين، فأجاب:
          إذا علمتُ ببقاء ساعة مِن عمري فلا أفعل شيئاً سوى أمر واحد أختارُه مِن بين أمرين:
          إمَّا أن أكون طالباً أتعلَّم علماً لم أتعلمه مِن قبل، أو أكون أستاذاً أعلِّم غيري
          هذا وأكرر شكري وإحترامي وتقديري إلى الأستاذ القدير علي الخباز على هذا السؤال، في هذا الشهر الكريم، سائلاً الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناته ويعظِّم له الأجر والثواب.

          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة علي حسين الخباز مشاهدة المشاركة
            لو افترضنا ان ملك الموت وبامر الله سبحانه تعالى قد امهلك فرصة ساعة أخيرة في الحياة .. فماذا ستفعل بها ؟
            سؤال صعب وموقفاً اصعب
            ومن غير الممكن ان يحصل ( ان اعلم ساعة وفاتي)

            لكن لو... كما قلتم بأفتراض
            سأشعر بالخوف حينها لانني سأذهب لعالم حساب لا عمل ..الخوف من ان لا استطيع نطق الشهادتين والخوف من ضيق القبر الخوف من منكر ونكير لربما لا افلح بأجابتهم
            الخوف من انه ليس لدي زاد لذلك الطريق الطويل ...الخوف من الطريقة التي يقبض بها روحي ملك الموت ...وهل بدني سيفتقد روحي ام يرتاح لفراقها..
            لربما من كثرة هذا الخوف سأشعر بأرتعاش قوي بل بالتأكيد
            لهذا اطلب الغفران من والدي واخواتي واخوتي ومن الجميع
            وأسألهم الذكر الحسن
            واتوسل بأمير المؤمنين لحضور لحظات وفاتي
            لانه ساعة قليلة للوصول الى ضريحه
            والموت وانا متمسكه بشباك الضريح
            لهذا استغفر الله
            واسأله ان لايؤاخذني بذنوبي
            لانه الكريم وانا افر من عذابه اليه
            ~~~
            ولكن تبقى كل هذه التعابير افتراضات
            فنسأل الله ان يرزقنا حسن العاقبة
            وان يتوفانا ونحن مسلمين
            ولايأخذ روحنا حتى يرضى عنا
            اللهم امين
            وجزاكم الله خيرا
            اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


            تعليق


            • #16
              سيدي الفاضل

              إن الخوف من الموت، هو بسبب عدم أنس الإنسان بربه.. لأن من له أنسٌ، ويعلم أن الله رؤوف به، وحبيبٌ إلى قلبه؛ فلماذا يخاف الموت؟.. إنما يخاف لأنه لا يعلم كيف سيُعامله الله -عز وجل-؟!..


              السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

              تعليق


              • #17
                اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
                كنت ليلة أمس مدعوه على الأفطار في مكان ما وذكرت هذا السؤال
                والأجابات عليه فقال أحد الأساتذة في الحوزة العلمية كنت طفل صغير أيام السيد ابو الحسن الأصفهاني قدس سره الشريف وقد سئل هذا السؤال فأجاب
                أجلس على قارعة الطريق وأقضي حوائج المؤمنين ولو بالخيرة
                كما أشكر أستاذنا الأديب الكبير الأخ علي الخباز على هذا الأبداع

                ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
                فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

                فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
                وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
                كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

                [/CENTER]

                تعليق


                • #18
                  اتوسل باآل البيت عليهم السلام لأنهم نجاتي
                  وانادي ابو الأئمة حيدر علي يحضر حتى في قبري

                  السلام عليكم يااهل النبوه ومعدن الرساله
                  شكرا لك
                  لازمني السكون وشيئا ًمن الأبصار فأجلت مافي قلبي من حاجة لعلي ادركها يوماً

                  تعليق


                  • #19
                    السلام عليكم جميعا
                    بورك السائل وبورك جميع من اجاب هنا
                    ولكن اخوتي الاعزاء
                    يجب التفكير اول شئ والتحضير له قبل الموت هو
                    الوصية ( ويكتب فيها التقسم او الطلب او القضاء ما مطلوب من صلوات او صبام وغيرها )
                    ومن ثم براة الذمة قبل فوات الاوان ممن اساء لهم ومادام نفسه يصعد قبل الانقطاع
                    ثم يتمنى ان تقيض روحه وهو في محراب صلاة او في مكان مقدس
                    وهو ساجد شاكر لله على نعمة الاسلام و ولاية امير المؤمنين والائمة المعصومين عليهم السلام
                    ويسأل الله ان يكون من اصحاب وجنود وخدام صاحب العصر والزمان عج


                    تعليق


                    • #20
                      اقضي مابين قبر ابي وكاف ل زينب

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X