"الثمن "
قصه قصيره
كــــــــــــان يبيع السكائر على احد الارصفه في مدينةِ الصغيره ليعتاش هو وعيالهِ من هذهِ التجاره البسيطه.
حيــــــــــن اتاهُ القائمقام لهذه المدينه في ذالكِ العهد المنصرم.ومنعهُ من بيع السكائر من على الرصيف. وراح ينهال عليه بالسباب والكلام الجارح.
وبــــــــــعد ان انهى خُطبةِ العصماءُ في وجهِ هذا المخلوق الذي لا حول له ولا قوه.
وهو يسمع ملياً.
حيــــــــنها قال له: هل اكملت خطابك؟!
اجابهُ بلا.
قال لهُ: هذا الرصيفُ مُلكي وانا من اشتراهُ ُمسبقاً.
رد عليهِ ضاحكاً: اشتريتهُ أتقول اشتريته!!!
بكم ياتُرى وبِماذا اشتريته؟ هل من هذهِ البسطةُ؟؟
عِنــــــــــدها خلعَ رجلهُ الصناعية (البلاستِك)البديله عن تلكِ التي قَد بُترت بأحدى الحروب الثلاث.
ورمـــــــــــاها امامهُ .
وقال : اشتريت هذا بهذهِ.....
مع التحية الى بطل القصه الواقعي الذي نسيت اسمه واستذكرتُ فعله.
بـــــــــــــقلم/// غسق التميمي
قصه قصيره
كــــــــــــان يبيع السكائر على احد الارصفه في مدينةِ الصغيره ليعتاش هو وعيالهِ من هذهِ التجاره البسيطه.
حيــــــــــن اتاهُ القائمقام لهذه المدينه في ذالكِ العهد المنصرم.ومنعهُ من بيع السكائر من على الرصيف. وراح ينهال عليه بالسباب والكلام الجارح.
وبــــــــــعد ان انهى خُطبةِ العصماءُ في وجهِ هذا المخلوق الذي لا حول له ولا قوه.
وهو يسمع ملياً.
حيــــــــنها قال له: هل اكملت خطابك؟!
اجابهُ بلا.
قال لهُ: هذا الرصيفُ مُلكي وانا من اشتراهُ ُمسبقاً.
رد عليهِ ضاحكاً: اشتريتهُ أتقول اشتريته!!!
بكم ياتُرى وبِماذا اشتريته؟ هل من هذهِ البسطةُ؟؟
عِنــــــــــدها خلعَ رجلهُ الصناعية (البلاستِك)البديله عن تلكِ التي قَد بُترت بأحدى الحروب الثلاث.
ورمـــــــــــاها امامهُ .
وقال : اشتريت هذا بهذهِ.....
مع التحية الى بطل القصه الواقعي الذي نسيت اسمه واستذكرتُ فعله.
بـــــــــــــقلم/// غسق التميمي
تعليق